برأت المحكمة الكبرى الخامسة برئاسة القاضي ابراهيم الزايد وعضوية القاضيين محسن مبروك ومعتز ابو العز وامانة سر يوسف بوحردان، متهماً من الاعتداء على عرض فتاة لتشككها في صحة الواقعة.
وقالت المحكمة من ضمن حيثيات حكمها إن الادلة في الدعوى هي أقوال المجني عليها والتي جاءت مرسلة لم تعزز بدليل آخر، كما أنه من غير المألوف أن يستدعي حارس أمن "رئيسة مركز" للنزول لمكتبه لفحص طابعة وخصوصاً أنه حصل بعد مواعيد العمل الرسمية فتستجيب له وتنزل إليه وتستمر في العمل لميعاد لاحق على مواعيد انصراف الموظفين مما يثير الشك والريبة ولاسيما أنه لا يدخل ضمن اختصاصاتها فحص الطابعات.
وبناءً على دعوى حارس أمن لا يملك تكليفها بذلك وإنه فيما بينهما توجد خلافات سابقة تسببت في نقله من مقر عمله، الأمر الذي يجعل من استجابتها له مع تلك الظروف أمراً مثيراً للريبة فضلاً عن أنه عرض عليها مداواتها من الجرح الذي أصابها مما يتسبب في تشكك المحكمة في صحة حصول الواقعة بحق المتهم.
صحيح الواقعة غير مطابقة للواقع والقصة غير حقيقة
استغفر الله .. عيب يحدث هذا
ان كيدهن عظيم
صدق قواية عيون
أشكره يبين انها (...).
النسوان ماليهم أمان .. إذا يبون ينتقمون
ههههههه
أكيد الحارس أجنبي لو كان مواطن مصيره .........
ليش التبلي مايجوز واذا في دلائل راح القانون يأخذ حقه
هههههه. (...) وراحت تشتكي.