لاحظنا في الفترة الأخيرة انتشاراً كبيراً للفئة العمالة السائبة، أو العمالة غير القانونية، أو ما يعرف بـ"فري فيزا" في الشوارع والأسواق وحتى في القرى، الأمر الذي يؤثر سلباً على مجموعة متنوعة من أصحاب المصلحة، حيث تجد الأعمال التي يتم إدارتها من قبل أصحابها بشكل شرعي، تواجه صعوبةً مع طبيعة المنافسة القائمة مع هؤلاء الذين يقومون بتوظيف العمالة غير القانونية عمداً، حيث يكون باستطاعتهم تجنب الالتزام بقواعد سوق العمل.
وأقرب مثالٍ على ذلك ما نشهده اليوم في السوق المركزي بالمنامة، إذ أن البحريني يضطر إلى تأجير فرشة من أجل مزاولة مهنة البيع سواء للخضار أو اللحم أو السمك، بينما يأتي العامل السائب بشراء ما يريد وبيعه في الطرقات أو بين المدن دون أن يدفع أية ضرائب!
نتمنى أن يتم تشكيل لجنة مشتركة بين هيئة تنظيم سوق العمل، وإدارة الهجرة والجوازات، ووزارة البلدات، لتتم دراسة هذه المشكلة ومحاولة حلها في أسرع وقت، نظراً لسلبياتها الكثيرة وتخصيص رقم خاص من أجل شكاوى المواطنين ضد هذه الفئة.
أبوعبدالله
في بعض المناطق ترى العمالة الأجنبية متجمعة دوما وتصاب بالرعب منهم واليوم أصبح اجرام وتعدي الأجنبي على المواطن أمر عادي جدا والذي وصل لحد القتل الإجرامي .
الجميع... حتى الي يؤجرون عقااااراتهم للاجانب...مااعتقد الاجانب يمتلكون عقارات..والمتضرر المواطن الفقير وبعض العمال الذين لايرتضون الاىبالعمل الشريف نراهم يصطدمون بالواقع بما منوهم ومن احلام بالكسب السريع والسهل الى الدعاره ...المواطنين مسؤولين والدوائر الحكوميه مسؤوله..لانه باتت جرائم مخفيه وربما تجارة بالمواليد الغير شرعيين
ليش ما نحط ايادينا بأيد بعض والفاضي الي ما عنده لا شغل ولا مشغل وال مشغول ويحب بلده ومستعد يضحي بيوميته بالعمل ويغيب ويحضر التفتيش الكل يلبس الصخمة الاخضراء لفلاش وجهاز تحديد البيانات والمواطنين الي عندهم باسات كوستر او الحجم الصغير
نتفق بيوم واحد وتتوزع المجموعات على عدد المناطق المطلوب التفتيش فيها طبعا العامل الي بينصاد انه فري فيزا او ومنهذا القبيل سيده المطار والكفيل ماله يطلع من تحت الارض جيب شرطة جيبه للمطار قص تذكرة ويسفر // مافي يمه ارحميني ززز الدور الاكبر على شركة الطيران والايادي
هناك عائلة بحرينينة معروفة يملتك ابنائها سجلات. كثيرة وكل سجل. يحوي اكثر من ٢٥٠٠ عامل فري فيزة. ولا احد يستطيع محاسبتهم او مسائلتهم والسجلات هي وهمية ، وعندما يتم الامساك باحد العمالة التي باعوا عليه الفيزة يتم اخللء سبيله في نفس الوقت لان الكفيل من العائلة الفلانية
نهب الخيرات
+
جرائم اخلاقية
+
بطالة المواطن
+
جرائم ووصاخة
+
رشة من اهمال وتكاسل الجهات الرسمية
=
العمالة الوافدة (فري فيزا)
ويدفع ثمن التخاذل = المواطن
المسؤليين في ثرائهم وقصورهم وحشمهم = راحة بال
عمالة وافدة قدمت للبحرين من جنسية عربية فري فيزا دخلت قبل أيام. يدفع ما يعادل ٢٥٠٠ دينار و يدخل البحرين. قيل لي هناك من دخل قبل أيام و هناك أسابيع و هناك شهور. إذا العملية مرتبة و مدبرة.
المواطنين هم السبب
ممكن أسأل؟ كيف دخلوا هؤلاء البلد ؟ أليس المواطنين بالدرجه الأولى والهوامير بالدرجه الثانيه هم من أصدر لهم التأشيرات واستلم الفلوس على كل رأس منهم ؟! عندي صديق لديه سجلات ولا عنده محلات يمكن الفيز إللي باعها حوالي ال80 فيزا !!
الكبار
الاعداد هائلة، المنامة وحدها بها ما يقارب الربع مليون من العمالة السائبة حسب تقرير نشر في الوسط سابقا، نتمنى من احد المسؤولين في هيئة تنظيم سوق العمل ان يتداخل هنا و يقول لنا الأسباب التي ادت لذلك
العمالة الهاربة بأعدادها الهائلة دليل ضعف وعجز الجهات المسئولة، بلد ذو مساحة محدوة توجد فيه عشرات اﻵلاف من العمالة سائبة؟!!
عمالة الساءبة من وين يشترون البضاعة و من يبيع عليهم و هذه العمالة الساءبة من جابهم فى البحرين؟ هل دخلو البحرين خلصة مفروض اللى جابهم يتحمل مسؤليتهم