حذر الشيخ محمد العريفي من خطورة الألعاب الإلكترونية على صحة وسلوك الأطفال والمراهقين، وأكد أنه لا يفتي بتحريمها، وإنما يدعو إلى اختيار الألعاب المناسبة للأبناء وتقنين وقت اللعب بها.
ورأى الشيخ العريفي أن ألعاب "البلايستيشن" ومثيلاتها قد يصل فيها الشخص لمرحلة الإدمان، وهذا الإدمان له عواقب خطيرة، معتبراً أن خطورتها ليس فقط لأنها تمس الشريعة، وإنما لمسّها الجانب السلوكي والاجتماعي والصحي والأمني للمجتمع ولأفراده، داعياً إلى "وقفة من أهل التخصص".
الإدمان لا ينحصر في الدخان والمخدرات،
— د. محمد #العريفي (@MohamadAlarefe) 1 يناير، 2017
فإن ألعاب "البلايستيشن ومثيلاتها" قد يصل فيها الشخص لمرحلة الإدمان !
وهذا الإدمان له عواقب خطيرة
وقال في تغريدات متتابعة على حسابه بموقع "تويتر": "قنابل، قتل، هدم لمنازل، اعتداء على حقوق الآخرين.. كل هذا تقدمه بعض ألعاب البلايستيشن لأبنائنا، لو اخترعها مسلم لكان في قائمة الإرهاب!".
قنابل
— د. محمد #العريفي (@MohamadAlarefe) 1 يناير، 2017
قتل
هدم لمنازل
اعتداء على حقوق الآخرين
كل هذا تقدمه بعض ألعاب البلايستيشن لأبنائنا، لو اخترعها مسلم لكان في قائمة الإرهاب!
ودعا الشيخ إلى التقليل من لعب البلايستيشن وغيره من الألعاب واستغلال الوقت في الأمور المفيدة، قائلاً إن كثرة اللعب بالبلايستيشن تُعرض للإصابة بالعُزلة والعنف والتسرع والتشنج، فضلاً عن تسببها في آلام الظهر والرقبة.
وأكد العريفي أن كلامه السابق لا يعني تحريم اللعب بالبلايستيشن أو غيرها من الألعاب الإلكترونية، بل هو دعوة للتدقيق في اختيار الألعاب المناسبة للطفل وتقنين وقت اللعب، وذلك حسب ما نشره موقع "أخبار 24".
لا يعني كلامي تحريم اللعب بالبلايستيشن أو غيرها من الألعاب الإلكترونية
— د. محمد #العريفي (@MohamadAlarefe) 2 يناير، 2017
إنما أدعو للتدقيق في اختيار الألعاب المناسبة للطفل، وتقنين وقت اللعب
صح لسانك يالشيخ
الله يعطيك الصحه والعافيه
ممارسة القتل والتدمير في عالم افتراضي وتحقيق انتصار وهمي فيه، خيرٌ من فتاوى التكفير والإرهاب والتدمير والقتل في العالم الواقعي بمسمى الجهاد والنفير وتجهيز غازي والتحفيز بـ 72 حورية في الجنة
زائر 3
ممكن تفسر لي معنى الجهاد الذي ورد في القرآن؟ او أنت لاتؤمن بالجهاد؟ انتظر الجواب
من ناحية ان لو اخترعها مسلم لكان في قائمة الاٍرهاب نعم هذا صحيح اول مره تقول شي عدل