تساءل النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، عبدالحليم مراد، عن الكاميرات وأبراج المراقبة في سجن جو المركزي، وذلك بعد حادث الهجوم الذي تعرض له السجن فجر يوم الأحد الماضي. وسأل أيضاً «أين الأمن وأبراج المراقبة؟ ولماذا يتم التأخر في إصدار بيانات توضيحية لما حصل، وتبدأ الناس تأخذ المعلومات من تويتر».
وخلال جلسة النواب أمس الثلثاء (3 يناير/ كانون الثاني 2017)، والتي الموافقة فيها على إصدار بيان استنكار للحادث الإرهابي الذي وقع في سجن جو، أعلن مراد دعمه الكامل لوزارة الداخلية، مؤكداً أنها «قامت بدور كبير في بسط الأمن في البحرين، وتعاملت مع الأحداث بأقل الخسائر، وأضع تحتها 10 خطوط».
ورأى مراد أن «هناك خلل في إدارة السجون، وهذه ليست الحادثة الأولى، وليس التحقيق الأول الذي يجرى بسبب ما يحصل في السجن، ولا يمكن قبول ما حصل من قيام جماعة إرهابية بمهاجمة السجن وهروب عدد من السجناء».
وشدد على أنه «لابد من دق ناقوس الخطر، ولا خير فينا إن لم نقلها ولا خير فيها إن لم يسمعوها... هناك خلل في إدارة السجون، وهذا يمس سمعة البحرين».
العدد 5233 - الثلثاء 03 يناير 2017م الموافق 05 ربيع الثاني 1438هـ
صححح اهنيه مربط الفرس في كل حادثه تصير وتنشر في الاعلام والجرايد مانشوف تصوير فيديو موثق مع العلم ان البلد مشحون بالكاميرات الامنيع سؤال يسدح نفسه
اكيد في كاميرات صورة الحادث ياسعادة الناءب نطلب من وزارةالداخليه عرض الهجوم بلاءسلحه الاتوماتيكيه وفرار مساجين في سيارة مدرعه ووجود الاف الشرطه ولا اصابه للارهابين شي محير محير
فعلاً مطلوب نشر الشريط، ...
سؤال وجيه