روت مذيعة «مكس إف إم» منى النصر تفاصيل ما شاهدته لحظة الهجوم الدامي، الذي وقع بمدينة إسطنبول التركية وأسفر عن مقتل وإصابة العشرات، مؤكدةً أن الواقعة كانت في «مطعم» وليس «ملهى ليلياً» كما تداولته وسائل الإعلام، حسبما نقلت صحيفة "الراي" الكويتية.
وقالت إنها كانت موجودة في المطعم الذي حصل فيه إطلاق النار في منطقة «أرتاكوي» بإسطنبول، وخرجت قبل دقائق من الحادثة، ولحظة الحادثة كانت على الجهة المقابلة للمطعم.
وأضافت وفقاً لصحيفة «عكاظ» السعودية أنها رأت ثلاثة أشخاص يدخلون إلى المطعم مرتدين زي «بابا نويل»، وبعدما ركبت السيارة رأت جثة شرطي تركي ملقاة على الأرض إثر إصابته بطلقة في الرأس، كما لاحظت وجود تجمع عسكري كبير أمام المطعم وحول المنطقة.
وأبانت أنها كانت تقيم في فندق يبعد مدة دقيقتين فقط بالسيارة عن منطقة «أرتاكوي» حيث وقع الحادث، وفي طريق عودتها للفندق كان جميع من في المنطقة محتجزين وفي حالة هلع، وبدأ عدد كبير منهم يلقي بنفسه في البحر من شدة الخوف.
وتابعت إن المسلحين الثلاثة احتجزوا رواد المطعم داخله، وقاموا بإطلاق النار عليهم عشوائياً، مبينةً أن الحياة في إسطنبول عادت لأوضاعها الطبيعية بعد الحادث مباشرةً.
من جهة أخرى، لفتت المذيعة «النصر» إلى أن الكثيرين لا يعلمون أن موقع الهجوم ليس ملهى ليلياً كما تدعي وسائل الإعلام بل هو مطعم يدعى «رينا» وهو من أهم المعالم السياحية في إسطنبول وأحد أفخم مطاعم المدينة ورواده من المشاهير والدبلوماسيين والسياح، موضحةً أن كلمة «Club» أو «Bar» المرفقة باسم المطعم لا تعني دائماً ذلك الوصف الوضيع، بل تستخدمه بعض المطاعم للارتقاء بخدماتها والحصول على نجمات الامتياز.
حتى لو ملها ،، هذا لا يبرر الاعتداء الاجرامي ،،
والله يرحم الضحايا ويصبر اهلهم
هههه تبي تعدلها عن الفشيله بدل ملهى لمطعم اذا تركيا نفسها قالت ملهى يازعم بترقعها .
مطعم يتحول الى ملهى الساعة 11 واغلبية مطاعم تركيا چذي..
ها طيب بعد اساعة 1 منتصف الليل يتحول لشنو؟؟
الله يرحمهم برحمته
والحمدالله علي سلامتج الله احفظج
في قوقل يظهر صور لبار واعمدة ... لكن اعتقد انه قسم مطعم وقسم بار . .. العمل اجرامي والضحايا المغدورين رحمة الله تسعهم فهي تسع السماوات والارض .
هذا المكان ديسكو معروف
..هو مطعم و بار في نفس الوقت نعرف
ظلموهم المساكين! !!
شكراً للتوضيح
أولاً الحمد لله على السلامة .. الله لا يوفق من قام بالعمل الجبان صارت أرواح البشر عند التكفيريين كالدمى يتفننون بإزهاقها .. مرة بتفجير ومرة بأسلحة .. والدليل على انه ليس ملهى ليلي وجود نساء سعوديات ..
الصور المنتشرة واضح فيها نوع اللبس للمتواجدين ونوع الديكور والإضاءة وغريب ان ماشفنا طعام متناثر واطباق مكسرة ولم نرى لباس عمال "المطعم" على أحد المصابين أو المقتولين.
اشلون تقولي انه مطعم لكن كل المحطات والتلفزيون يقولون ملهي ليلي فمن نصدق
اممممم اللحين تركيا تقول ملهى نصدق من بالضبط إلا إذا كلمة ملهى باللغه التركيه مطعم هذا شي ثاني
ههههههه