عوض أن يستيقظ العالم فرحاً باستقبال سنة جديدة، فُجِع بما حدث ليل أمس السبت (31 ديسمبر/ كانون الأول 2016) في اسطنبول، بمشهد دموي هو مجزرة في ذاتها.
ولا تزال المعلومات تتفاوت في شأن مصير اللبنانيين الذين أصيبوا أو فُقدوا في المجزرة الإرهابية التي شهدها أحد مقاهي مدينة اسطنبول خلال احتفال الساهرين فيه بليلة رأس السنة.
وفي معلومات لصحيفة "النهار" اللبنانية أنّ النائب اسطفان الدويهي غادر لبنان إلى قبرص ومن هناك الى اسطنبول، ليكون على مقربة من ابنته بشرى التي أصيبت في الحادثة المتوحّشة، ولا تزال حالها مستقرة.
وفي هذا السياق، ذكرت عائلة الشابة ريتا الشامي، وهي صديقة المصابة بشرى الدويهي وكانتا معاً في الملهى، أنّ الاتصال مفقود بها (بريتا)، ولا معلومات عنها حتى الساعة.
وكانت "الوكالة الوطنية" نقلت عن خطيبة الياس خليل ورديني مليسا بابالوردو التي أصيبت بجروح، انه "لدى حصول الهجوم اختبأت والياس ورفاقهم تحت الطاولة ونجا الجميع باستثناء الياس"، الذي عادت عائلته تلقّت الخبر المفجع بوفاته، فيما تردّد أنّ ثمة مفقوداً ثالثاً من آل مسلّم لا معلومات عنه حتى الساعة.
وكانت ناشدت عائلة ورديني وسائل الإعلام تزويدها بأي معلومات عن الياس أو أي صورة له تؤكد عن وضعه، إلى أن يلغها الخبر الأسوأ وهو رحيله عن الحياة بفعل هذه الجريمة الإرهابية.
وافضيحتاه على حساب رايحين علاج وسياحة نظيفة كان الأمر المحتوم فضيحة ومابعدها من. .....
ما فيها شي اذا راحو اي مطعم للاحتفال بالسنة الجديدة يعني العلاج ما يمنع ؟؟ اللهم ارحمهم برحمتك
حتى لو ملهى ليلي
حرام قتل الناس
الكل سيلقى ربه ويحاسبه على عمله
اولا المكان موب مقهى بل ملهى ليلي للرقص والعربدة والخمر
الإرهاب لا دين له
الملهى تحول الى مقهى في الوفيات وفي الصيدات
يقولون ملهى