أبدى رجال أعمال بحرينيون استغرابهم من تلفيق أخبار كاذبة عنهم باللغة الإنجليزية، تحمل صور وأسماء بعضهم، ومن ثم نشرها عبر الإنترنت، ولاسيما عبر خدمة «فيسبوك».
وقال عدد ممن تحدثت إليهم «الوسط»: «إن هذا الأسلوب الهابط من التعامل بالأخبار يوضح واحدة من المخاطر الجديدة بسبب انتشار موجات من الأخبار الكاذبة fake news، والتي يتم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي».
وتلقى أحد رجال الأعمال اتصالات كثيرة بعد نشر الصور والأسماء مصحوبة بأخبار ملفقة بعضها يتعلق بمجالات أمنية وسياسية، وهم أبعد ما يكونون عن أجوائها.
وكانت أخبار انتشرت في الأسبوعين الماضيين على «الفيسبوك» كتبت باللغة الإنجليزية بعبارات مثيرة وبـ «أسلوب رخيص» لتشويق الآخرين على التصفح، ما سبب «صدمة» في بادئ الأمر لعدد من المهتمين.
وكان مؤسس «فيسبوك» مارك زوكربيرج قد تحدث على حسابه الشخصي على «الفيسبوك» عن خطط جديدة للحدّ من نشر الأخبار الكاذبة على الشبكة الاجتماعية، وذلك بعد عدة اتهامات للمنصة بأنها أثرت على نتائج الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، ما فتح مجالاً للأسئلة المثيرة للجدل حول صحة بقية الأخبار التي تُنشر على «الفيسبوك» من عدمها.
الوسط - محرر الشئون المحلية
أبدى رجال أعمال بحرينيون استغرابهم من تلفيق أخبار كاذبة عنهم باللغة الانجليزية، وتحمل صور وأسماء بعضهم، ومن ثم نشرها عبر الانترنت، ولاسيما عبر خدمة «فيسبوك».
وقال عدد ممن تحدثت إليهم «الوسط»: «إن هذا الأسلوب الهابط من التعامل بالأخبار يوضح واحدة من المخاطر الجديدة بسبب انتشار موجات من الأخبار الكاذبة fake news، والتي يتم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي».
وتلقى أحد رجال الأعمال اتصالات كثيرة بعد نشر الصور والأسماء مصحوبة بأخبار ملفقة بعضها يتعلق بمجالات أمنية وسياسية، وهم أبعد ما يكونون عن اجوائها.
وأوضح أحد رجال الأعمال أن الزبائن والشركات التي يتعامل معها يعرفونه تماماً، ولا يمكن أن تنطلي عليهم هذه الأخبار المزيفة، لكنه أشار إلى أن ذلك لا يعني أن مثل هذه الأخبار المزيفة لا يمكن أن تشكل مصدر إزعاج له، وللنشاطات التجارية بصورة عامة.
وأشار الى أن عدداً من رجال الاعمال يدرسون تحركا قضائيا على مستوى عالمي ضد من يستغل أسماء وصور بطريقة مزيفة ومسيئة.
وكانت أخبار انتشرت في الأسبوعين الماضيين على الفيسبوك كتبت باللغة الإنجليزية بعبارات مثيرة وبـ «أسلوب رخيص» لتشويق الآخرين على التصفح، ما سبب «صدمة» في بادئ الأمر لعدد من المهتمين.
وكان مؤسس «فيسبوك» مارك زوكربيرج قد تحدث على حسابه الشخصي على الفيسبوك عن خطط جديدة للحدّ من نشر الأخبار الكاذبة على الشبكة الاجتماعية، وذلك بعد عدة اتهامات للمنصة بأنها أثرت على نتائج الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، ما فتح مجالًا للأسئلة المثيرة للجدل حول صحة بقية الأخبار التي تُنشر على الفيسبوك من عدمها.
وقال زوكربيرج، بحسب ما نقلته تقارير إخبارية، إنه أدرك حقيقة أن بعض المعلومات لا ينبغي أن تتصدر الصفحات لكونها مُختَرَعَة، ولا يمكن تصديقها، أو بعبارة أخرى كاذبة. وفي مساعي تحديد ما هو كاذب وصحيح تقرر تحسين الكشف عن المعلومات الصحيحة والكاذبة، والسماح للمستخدمين بالإبلاغ عن الأخبار الكاذبة.
وقد انتشرت عالميا في الفترة الاخيرة ظاهرة استهداف كبار المدراء التنفيذيين والموظفين البارزين، وذلك عبر استخدام الصور والمعلومات المتوافرة على موقع «لينكد إن»، مثلا، ومن ثم كتابة خبر وهمي يحمل في طياته صورة ومعلومات الشخصية المستهدفة، وقد يكون الهدف التأثير على قيمة الأسهم المتداولة لشركة ما والمرتبطة باسم الشخص الذي تشمله الأخبار الكاذبة.
وبحسب المختصين، فان المحتالين يبحثون عن طرق للتسلل الى المعلومات الشخصية بما في ذلك عنوان البريد الإلكتروني، وتعزيز ذلك مع غيرها من المعلومات المسروقة أو العامة. واحياناً تتطور هذه المحاولة لتنفذ عملية احتيال متقنة عبر الوصول إلى نظام شبكة الشركة الخاصة بالشخص المستهدف.
العدد 5228 - الخميس 29 ديسمبر 2016م الموافق 29 ربيع الاول 1438هـ
زائر ١
المثال في زيارة الوفد اليهوو ديييي
و اللي صارت عليه زوبعه
شكلك موب عايش معانا
نسينا ما كليناااااا؟
و الدواويح الحمر
تبع منووووو
؟
عيب
تلفيق في الناس التقو الله في الناس
اللهم احفظ كل رجل صالح في بلده ونفسه
اللهم أزد في أرزاقهم ... وبارك الله في الجميع نتمنا من الجميع عدم التعدي على الآخرين ونشر أشياء مغرضه ... تعجل الأشياء الغير مرضيه وتشويه سمعت الآخرين لا يجوز ....
هل من مثال
الموضوع مبهم بدون مثال