أوردت The Financial Express يوم الثلثاء ( 27 ديسمبر/كانون الأول 2016) أن امرأة من مدينة ميراج الهندية طلبت المساعدة من رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تلقيها 1 مليار روبية بالخطأ ، بحسب ما نقل موقع قناة "روسيا اليوم" أمس الأربعاء (28 ديسمبر / كانون الأول 2016).
وتعمل المرأة الهندية "شيتال ياداف" في قسم التغليف بمعمل لقاء 5 آلاف روبية شهريا، ما يعادل نحو 69 دولارا.
وعندما سحبت نقودا من حسابها المصرفي بواسطة بطاقتها في 18 ديسمبر/كانون الأول وجدت زهاء 1 مليار روبية، ما يعادل نحو 13.8 مليون دولار، على حسابها. ولم تصدق شيتال عينيها، وطلبت من الرجل الواقف بجانبها في الطابور قراءة ذلك الرقم الفلكي – 999999394 وأكد الرجل صحة رؤيتها.
ذهبت شيتال بعدها إلى صراف آلي آخر، لكن الثاني قرأ نفس النتيجة.
وراجعت المرأة البنك، لكن القائمين عليه أجّلوا النظر في طلبها يومين للتحقق من الأمر، ثم نصحوها بالعودة لمراجعة المسؤول الذي كان غائبا آنذاك. وعند عودة شيتال إلى البنك مجددا وجد الموظفون حجة أخرى لتفادي التحقيق في الموضوع.
بعد ذلك قررت ياداف مع زوجها إرسال رسالة إلى رئيس وزراء الهند، مصرّين على أنه من المستحيل أن يمتلكا هذا المبلغ، خاصة مع وقوع ذلك المبلغ الفلكي على حساب لا يجوز ادخار ما يزيد عما يعادل نحو 690 دولارا عليه.
وطلبت شيتال من رئيس الوزراء مودي تقديم المساعدة في حل مشكلتها.
بامكانها صرف المبلغ و محد بيحاسبها
كل شي جايز هالزمن
هي تطالب الحكومة للتأكد من الموضوع وخلوها من اي مساءلات قانونية في حال سحبها لأي مبلغ . ففي حال حصلت على التأكيد بأن المبلغ من حقها حتى لو كان هناك خطأ فبإمكانها التصرف في المبلغ بكل طمأنينه.
الحين هي تطالب الحكومه بشنو بالضبط؟
ياتاخد لفلوس وعليها بالعافيه ياتقول للبنك شيلوهم وانا موافقه وحولوهم للحساب الصح.
شبتسوي ليها الحكومه؟
اما بلشه هالامه التعبانه
لماذا لم تلاحظ التعليق الأول لكي ترى كيف هو مستنير قد يخطئ أو يصيب ، الهند بلد عظيم بلد العلماء وليس ( أمة تعبانة ) جميع المصارف في العالم لديهم إجراءات إدارية واجبة الإتباع في إيداع المبالغ في الحسابات واسترجاعها لا يستطيع أي موظف الإخلال بها .
صباح الخير
في نظري القاصر هناك بعض العصابات والمختلسين واللصوص يقومون بتحويل الأموال بعد أن يتم سرقتها من البنوك
والشركات والحسابات الشخصية إلى حسبات أشخاص عادين ليس لهم اي صلة بهذه العصابة بعد ذلك يتم سحبها بطريق
وأخرى وبما أن العصابات ليس لها صلة ولا تملك هذه الحسابات يصعب على السلطات تعقبهم والقبض عليهم.
(ملاحظة) لا أعني بكلامي إذا تم تحويل المبلغ عن طريق الخطأ
بالضبط