رأى العديد من أهالي المتوفين أنفسهم بين سندان التكاليف الباهضة للولائم المُعدة خلال أيام مجلس العزاء، ومطرقة وقوعهم في الإحراج حين عدم إعدادهم لتلك الولائم مع وجود المعزين من أهالي المتوفى، فضلاً عن أن الكثير يصنّف عدم إعداد تلك الولائم بأنه "عيباً"!
وقال أحد القراء في رده على الموضوع الذي نشرته "الوسط" أمس: "إنها معضلة .. مع هذا الحضور من قبل الأهل. .. فان تركتهم بدون وجبه ..فهذا عيب .. وان عملت وجبه فهو مكلف.. عائلتنا تقترب من 200 رجل قريب من الدرجة الأولى .. نتمنى ان تحظى هذه المسألة بحل"، ورد عليه آخر "عطهم خبز وروب واللي مايعجبه أكو المطاعم مليانة الديرة مو مثل أول، خل يروح ياخذليه شوارما أو وجبة همبرغر ولا يصير رزيل يقعد يثقل على أهل المتوفى الاقربون".
وأبدى قارئ آخر رأيه قائلاً "المفروض أهل المتوفى يفهمون يعني لازم كل واحد يذهب الى بيته وقت الوجبات من تلقاء نفسه لكي يجنب أولاد المتوفى الحرج لأن اذا في احد موجود ليس من الذوق القول لهم اذهبوا لايوجد وجبة غذا أوعشاء أو الحل الثاني مساهمة كل اهل المتوفى في المبلغ ويكون هذا انسب هذا رأيي المتواضع"، ووافقه قارئ آخر قائلاً "صح .. احنا صار عدنا عزاء الاقارب غير القريبين من الدرجة الاولى موجودين مواصلين من الصبح يعني مو عدلة ما تغديهم فأحراج لازم تسوي او بتصير بخيل و قليل أصل".
معارضة واستغراب
وسادت معارضة واستغراب كبير من قراء "الوسط" تجاه الولائم المكلفة التي يعدّها أهل المتوفى خلال أيام مجالس العزاء، إذ وصف القراء تلك الظاهرة بأنها "بدعة"، مؤكدين أنه "يجب تركها".
وتفاعل القراء مع ما طرحته "الوسط" أمس، وكان لافتاً ما ذكره العديد من القراء الذين عاشوا التجربة، إذ ألقى بعضهم باللائمة على أهالي المتوفى، فيما رأى آخرون أن هذا الأمر متعلق بثقافة ووعي الناس، فيما رأى بعض القراء أن عدم إعداد الولائم يوقع أهل المتوفى في حرج نظراً لبقاء المعزين من الأقرباء لفترات طويلة في مكان التعازي.
مصري يبدي استغرابه
وكان نصيبٌ من الاستغراب تجاه الموضوع، لشخصٍ من الجالية المصرية الذي حضر مجلس عزاء في البحرين، وروى ذلك أحد القراء قائلاً إن "أحد زملائنا من الجالية المصرية جاي يعزي لما شاف الشاي والعصير والماي والقهوة قال: يخرب بيتكم... في العزا بتوزعوا شربات امال في الفرح بتوزعوا ايه؟!! .... قلنا ليه غوزي....فسألناه انتو في مصر بتعملوا ايه في العزا..... قال فقط قهوة سادة".
هذا، وروى عدد من القراء تجاربهم في هذا الشأن، فقال أحدهم "انا بفاتحة ابوي الله يرحمه استغربت من الاوادم وخصوصاً النسوان تجي تتغذى وتتعشى كأن عزيمة .. الشي اللي يألم مو مادياً ولكن نفسياً لأن هالجمعات لاتخلو من العقرة والضحك وحتى احترام لذوي المتوفى مافي".
وقال آخر "فعلاً معاناة مررت بنفس التجربة ، اكثر من 2000 دينار بين مجلس التعزية ومتطلباته ووجبات المعزين، يجب وقف هذا الاسراف"، وذكر آخر "هذا ارهاق وعبأ على اهل المتوفى في وفاة أم زوجي صرف ما يقارب 2500 دينار مقابل جلوس بعض المعزين للغذاء والعشاء والضحك والثرثرة بأحاديث لا تراعي حتى مشاعر اهل المتوفى .. أعارض وبشده واطالب بإثارة الموضوع بصورة أوسع ليعي الناس مساوئ هذه العادات الحديثة".
قراء: هي بدعة ويجب تركها
ووصف العديد من القراء، تلك الظاهرة بـ"البدعة"، فقال أحدهم "شنهي هذي البدع ناس مفجوعين في عزيز اروح اسوي ولائم وغديات وعشيات حق المعزين شنهو هالكلام هذي بدعة جديدة تنتشر بين الناس لأني استغربت من احد الجيران سيارة ولائم احد المطاعم تجي كل ظهر وتنزل غناج وصحون والله اني وقفت متسمر مكاني هذا عندهم وفاة والا عرس ليش يا عالم حرام عليكم الميت محتاج الدعاء والترحم عليه والجماعة بلع وضرب بالخمس هذا غير الحلويات والقهاوي ما قاصر غير البخور والعود وكملت ... لا احساس ولا مشاعر .... خلاص قهوه سادة واحسن الله عزاكم وعظم الله اجركم والبقا في راسكم وخلاص".
وقال قارئ آخر "ولائم الفاتحة ظاهرة جديدة وغريبة على مجتمعنا وليست من العادات والتقاليد، فقبل 30 سنة لم تكن موجودة بتاتاً، والمصيبة أن رجال الدين دائماً ينبهون الناس أن هذه الظاهرة بدعة لا تجوز إقامتها لكن الناس لا تسمع وتسوي اللي في راسها"، وذكر آخر "الاطعام في العزاء ليست من العادات والتقاليد وإنما هي بدعة ابتدعها الناس والجميع رضي بها أو سكت عن انتقادها حتى أصبحت عادة التخلّص منها أمر محرج"، وأشار آخر إلى أنها "بدع دخيلة تصبح فرض واجب من المعيب تركها".
وذكر قارئ آخر "حقيقة هذه عادات يجب التوقف عنها والأمر ليس رياء وإنما شيء تحسبه عند الله سبحانه وليس بنظرات الناس، وهذا أمور يجب التوقف عنها ، والاكتفاء بشيء بسيط وباقي المبالغ تصرف في وجوه الخير والمصالح العامة ليكسب الميت الثواب والأجر"، وقال آخر "أمقت وأرفض هذه البدع فهي مرفوضاً شرعاً وعقلاً . توجهنا الى الإحساء لتقديم واجب العزاء منذ شهر تقريبا حيث كنا وصلنا عصراً وقدمنا واجب العزاء واختفينا عن أنظار أهلنا في الاحساء عائدين للبحرين حتى لانحملهم كُلفة العشاء وان زعلوا فأنهم سيستوعبون مافعلناه للمصلحة العامة . حفظنا الله واياكم من كل مكروه".
وكانت "الوسط" نشرت أمس معاناة مواطن يشكو من التكاليف التي صرفها على مجلس عزاء والده، إذ قال: "في وفاة والدي رحمه الله، صرفت أكثر من 1000 دينار في مجلس العزاء، ومنها أدركت عُظم المشكلة، كما تحدثت مع عدد من رجال الدين وقالوا إن المفترض هو تعاون المعزين أنفسهم والجيران وغيرهم مع أهل المتوفى ومعاونتهم في إعداد الوجبات وليس قيام أهل المتوفى بشراء وإعداد الوجبات وصرف الكثير من المبالغ".
وأضاف "بعد وفاة والدي، توفي من العائلة أكثر من 10 أشخاص، ووقفت قبل مجلس عزائهم وأمرت الأهل بعدم القيام بشراء أو إعداد أي وجبات أو ولائم، وكل شخص يتناول طعامه في منزله، واستمر هذا الوضع، إلى وفاة بنت خالي قبل أشهر، إذ طلبت من زوجها عدم صرف أي مبالغ في الولائم، ولكن مع ذلك لم يستطع التخلص من وجبات النساء، ليصرف أكثر من 700 دينار، فوضعُه لو كان كما هو حاصل الآن لاحتاج ولائم لأكثر من 50 شخصاً على مدى ثلاثة أيام، وهذا الوضع يحتاج إلى اقتراض".
لايكلف الله نفسا إلا وسعها
بعض الا ينتقلون الى رحمة الله قبل الوفاة يعزل فلوس الفاتحة ومصاريفها كامل
_فقط في البحرين_
*توصل تكاليف الفاتحه الى الف دينار وفوق*
*والمرحوم يوم كان* *مريض محتاج الف* *دينار ... محد يعطيه*
_تستحق التأمل_
في البحرين : تكاليف الفاتحة تفوق ال الفين دينار!!
والمرحوم من كان مريض محتاج 10 دينار للدواء وماعنده ...!
الي يدورون اكل بلاش لادين لهم ????
فعلاً الفواتح في البحرين صارت مهزلة ومسخرة وكأنها احتفال الأطعمة و الأشربة و التجمعات سوالف وضحك ،، وأهل المصاب يعينهم الله جرح غائر في قلوبهم جرح الفقد وجرح مسخرة المعزين !!
الفواتح في السعوديه حضرت كذا فاتحة لهم احترامهم وهيبتهم ،، يبتدون ما بعد الظهر مجلس العصر وبعد الصلاة يصلون صلاة جعفر وبعده على طول عشاء الي يتكون من عيش فقط ،، و ما يوزع في صواني فقط الشاي و الماء و القهوة ومافي مجال لسوالف ولا هدرة
فعلاً لكل مناسبة أجواءها وأطباقها وكفانا من التخلف ما نظن أنه تطور وكرم رقي !
فعلاً هالظاهرة صارت سلبية وقبيحة لأبعد الحدود
والأدهى و الأمر تكون النتيجة عجس هدفها فبدل أن يواسوا أهل المصاب ويكسبون الأجر و الثواب يجرحوهم !! (تباً)
أذكر في فاتحة أحد القريبات كان الوضع تجمعات وضحك وسوالف وتجمع للأطفال و الكبار بشكل مجموعات ،، بنت الفقيدة كانوا لا يحضرون المأتم الا وقت القراءة ووقت الوجبات و في المساء يتجمعون في بيت والدتهم المتوفاة من باب الهرب وعدم الاصطدام بما يجرحهم ويألمهم
المسألة بحاجة لأن نتوقف ونتفكر أكثر ولا تمر مرور الكرام
المشكلة ليست في التكاليف ، أهل العمعزى يكونون بحالة نفسية سيئة ويلتم البعض للسوالف و الضحك و النقاش الذي ليس له أي داعي !!
صاحب المصاب مجروح ولا يتحمل هذه المناظر !!
والتوزيعات التي توزع على المعزين منها العصير وأنواع المشروبات الساخنة ، بالاضافة (للحلى) الذي يأكل قبل القهوة والوجبات فيها أنواع المشويات والمعجنات و العصير والسلطات ! المشكلة ليست في المادة بقدر المناسبة الأليمة و الجرح لأهل المصاب و عدم الإحترام للمتوفى
متى سيعييي الناس لااااااااا أعرف !!
اني اروح العزاء و متثاقلة التزم بطول قراءة القارية و النسوان كلهم مفهيين و سوالف و شرب شاي و عصير و لا احد ركز معاها . استغفر الله العظيم . مضيعة وقت المعزين.
هي يا ريت رادة بس عالغديات الا الحين مصخت وصار فيها مضيفات وعصرات وحلويات وغير الا ياخذه القاري والقارية
اصلا المشكله ان صعب يقول للناس مافي غدا احيانا ينجبر
احنا عدنا تجربة ناجحة في مجال تخفيض المصاريف لكن الخطباء هم ساهم في عدم انجاح المشروع حث ارتفعت اجرة المجلس من 20 ينار الى 30 دينا وللعلم المجلس مدته 35 دقيقه فقط ....وهذا شئ بسيط من جشع الخطباء _طبعا ليس الكل _
المفروض مجلس واحد فقط طول الفاتحة وخلاص وأهل البيت ما قالو كلف على روحك وانت فقير خلو عندكم اشويت عقل وهذي اللي تأخذ 50 دينار للمجلس ليش اتجيبونه يعني ما في أحد غير سؤال لو ما قرأت مجلس ويش بصير
هذي بدعه وعاده سيئة جدا وعلى الفقراء مراعات مستواهم المادي وعلى الأغنياء اما تركها او دعم المحتاجين والاولى ترك العادة
واحاديث الرسول ص()تدعو الجيران والاقارب بعمل الطعام لأصحاب الفقيد لا العكس
اني ضد هالشي بس طبعا مالي راي لأنه عمري ١٩ لما ماتت امي يازعم اقربائي جو بس مو كلهم يووووم العزيمه والغدى كلهم جو. يضحكون ومستانسين كأنهم جايين مطعم وكلحين وحدة تتأمر علي تبي عصير وتبي غربال مافي احترام كلش وفوق هذا هم نفسهم راحو عرس ابوي عقب جم شهر ما يسوى خ يولون هالسنانير
فعلا تتحول الي ما يشبه الحفل ضحك وأصوات عاليه وعدم احترام لأهل الفقيد المفجوعين
الموضوع صحيح صار في مبالغات... بالنسبة اشوف شاي وقهوة فقط ويكونون سادة بدون سكر بعد... وفي ناس صارت تروح للأكل بس! يدخلون الفاتحة وهم في هيئة أساساً مو للتعزية... لبس مبهرج وزينة مالت عروس! وسلوكياتهم محرجة... ضحك وسوالف وحش وهالشي ما يجوز في مجلس عزاء... ادخل اعزيهم اترحم على فقيدهم واذا يقرون على روحه قرآن أشاركهم وأمشي وصل الله وبارك... التبلط واللزقة ترى مو حليوة عشان وجبة الغدى أو العشا
هذه ليست بدعة إذا احد توفى فالأهل كلهم يكونون مفجوعين و في نفس الوقت ما يمديهم يطبخون لأن هم في استقبال المعزين و إذا احد جاي من الكويت الى البحرين بيعزيني و قاطع مسافة وتعبان حرام أأكله !!!؟ و ثانيا هذا الأكل وو لائم اللحوم هدية و صدقة و يرحم الميت في القبر
الكلام واضح وما يقصد اذا عندك ضيف من الكويت وغيرها على قولتك ،، الا بدعه ونص
اني ما اشتهي اكل الفواتح بس يوم توفى اخوي شباب لان خالتي من مناطق بعيده فيطلبون غدا ليهم مناطقهم بعيده لدرجة ان حتى النوم ينامون ويانا علشان لا يروحون ويجون ومن الا يشتهي ياكل من فواتح اني اذا رحت بس ماء
انا واحد مايهمه حجي الناس وطول مومسوي شي غلط اقول للي موعاجبنه اقول في بالي بالطقاق
وطبعا نفسهم اللي يخسرون ألوف على مجالس العزاء والأفراح نشوفهم يعلقون في الوسط يقولون الراتب ضعيف والحالة تعبانة.
موضوع عجيب غريب
افلوس في افلوس على عاتق اهل المتوفي
وفوق هذا الي تقراء مجلس العزاء حق النساء 300 الى 400 دينار تاخد مو حرام
لله كريم
تكاليف الفاتحة باهضه من جانب النساء أضعاف ما يصرف في مأتم الرجال ، النساء حولوه لما يشبه حفلة زواج وليمة وسويت وفواكه وعصير ووصل الامر للتوزيعات ، اتركوا البدع
ركزوا على مصاريف فلوس القراءة في الفواتح
٣ إيام ملا وملايه أقل شيء بكلف ٦٠٠ دينار
نسيبي دفع للملايه ١٥٠ دينار رجعتهم قالت قاصرين اني مااخذ اقل من ٢٠٠ والناس تعرف هذا الشيء واضطرينا ندفع لها ٢٠٠
هذلين الحسين بريء منهم
زائر 4 مو بس الجالية الهندية هالعرف موجود عندنا من سنيين طويلة اذا توفى شخص الفريق هم يطبخون لبيت المتوفي لان يكونون في حالة حزن يتحاططون ويسوون الغدا والعشا احين يا كافي الشر زين الجار يجي الفاتحة ويجي ياكل ويشرب ويمشي يمة يخوف هالزمن
المفروض الناس الي تجي تعزي تستحي على دمها وما تقعد للاكل اني من يوم صغيرة مااشتهي اكل في فواتح ولا اشرب مستحيل شلون ناس تجي للاكل يمة شلون يفكرون على الاقل الواحد بس بيسوي للاهل المقربين
وين قاعدين ولايم للفرح وولايم للحزن على قولة واحد من المعلقين مااكلنا اكل عروسهم ناكل اكل دفنتهم هادي حالة يعني
هل تتوقعون توجد أذان صاغية عملية إلى مثل هذا الموضوع
زائر 3
من موجبات المغفرة اطعام الطعام , واطعام الطعام في حب الحسين ع استحباب مؤكد حيث القصد من الاطعام على حب الحسين في سبيل الله فلا تخلط الامور
الله يقول "إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين"
احنا نتكلم عن شغله صايره عرف وليس حسب الاستطاعة ،، تأمل
عيب عليهم ...اصلا مو حلوة تاكلون في فواتح اتوقع مكروه بعد لو تنظرون له من ناحية شرعية والإسراف حرام
أتمنى لو كان لي سلطة لمحاربة هذه الظواهر والعادات البشعة ولا يجي أحد يقول كرم ما كرم هذا مو كرم هذا زمط وفشار.
مع الأسف.
هذا امتداد للعلاقات الاجتماعية السائدة. لا احد يسأل عن الاخر الا اذا كانت هناك وجبة.
يدخلون قبل الوجبة بفترة قصيرة. يسلمون و يتلفظون عبارة السؤال عن الحال. قبل ان يستمعوا الجواب يتوجهون للداخل و يجلسون. لا يتحركون الا لتناول الطعام. بعده يغادرون. خلال هذه الفترة لا يتبادلون اي كلام مت المضيف. كانهم فئة جوعانة او تقودهم بطونهم.
لذلك ، و منذ سنوات لا اقبل دعوة الطعام. و اذا اضطررت للقبول اذهب بعد موعد تقديم الوجبة.
اذهب لألتقي بالاحباب. استمع لهم و يستمعون لي نعرف اخبارنا.
الحل هو الشاي والقهوة فقط
وإذا فيه أكل فقط للأهل اللي من خارج البلد
وعلى المعزين أن يكتفوا بالعزاء والسلام على أهل المصاب في الدخول فقط والإنشغال بالتلاوة وترك السوالف وبعد فيه شغلة أهل العزاء انتون تعبانين خلكم قاعدين على كراسيكم مو قايمين قاعدين لين دش عليكم المعزين
في اعتقادي هذه العادات جائتنا من الدول المجاورة
صح لسانك
صحيح، من العراق على سبيل الدقة، يستدانون حتى يصرفون على فواتحهم
ولد زويد
أنا عندما توجد فاتحة أو عزاء أحد الأقارب بعد القراءة اختفي من المكان وأرجع إلى المآتم ليلا وبعد القراءة أيضا أختفي واستغرب من البعض الذي يجلسون للأكل والضحك في المآتم وكأنه المتوفي عدو لهم دون الاكتراث بمشاعر أهل المتوفي
في الجالية الهندية ومنهم اهلي
يقوم اصدقاء اهل المتوفي باعداد الغداء والعشاء لاهل المتوفى القريبين
بغض النظر اذا كان هذا الامر موجود في السابق او لا، فليس هذا هو المعيار للحكم على الشي، ولكن اعداد وليمة لمجلس عزاء خلاف للفطرة السليمة، حتى لمجالس عزاء الحسين، لكن ولان الامر موجود من سنين طويلة اصبح لنا وكانه طبيعي جدا، نحن قوم تمسكنا بالقشور للاسف
الحل ببساطه في رجوع الاهل الى بيوتهم حزه الوجبه لان اذا قعد للصلاه في بيت احد بينحبروم ياكلونه ع الوجبه... ثانيا الشرع يقول العزاء يوم واحد مو ثلاث ولاسبع ايام. الناس عندها طبع يقول لازم اهل المتوفى مايطبخون شي خلهم ياكلون اي شي خفيف او يشترون لهم بارسل من مطعم اذا جاع احد منهم وانتهى الموضوع. اما مشاوي ووصفاري عيوش هذا مهلكه حقيقه. هذاني اوصي اهلي اذا مت نصبو العزاء سوم واحد فقط لاغير
مجلس العزاء يكلف 1000دينار واكثر ويمكن المرحوم كان محتاج اقل من هالمبلغ للعلاج
موضوع الاسراف يجب ان يتوقف في الاعراس والعزاء والمناسبات الدينبه ويجب ان نحكم العقل في تصرفاتنا
الوارد في الشريعة استحبا صنع الطعام لاهل المتوفى لأنهم مشغولون بالتعزية..ونحن نعمل العكس..ونكلف اهل المتوفى ما لا طاقة لهم به
خلكم من الولايم ويش تقولون عن القارية الي تشرط كل محلس ب50 يعني تخلص الفاتحة وهي مستلمة 300دينار وتقول هي اسعاري
موت وخراب ديار
الحمد لله اني ملايه ولا يوم شرطت علا احد بقليل ولا كثير الا يعطوني اخده وحمد الله الحين اناس جابو بدعة لمحاضره وهم ما يطبقون بس فشار اوزمط الا ما يحاضرون ما يبونهم نشالله لو بربيتين الحين حتا لمواتم لحسينيه ما يطلبه المستمعون مو عشان اهل لبت
تقام الولائم في عشرمناسبات: القرى:طعام الأضياف الخرس: الولاده الوليمه: العرس الغديره:الختان النقيعه:القادم من السفر التحفه:الزائر المأدبه: دعوه العقيقه: المولودفي يومه السابع الوضيمه:المآتم الوكيزه: الفراغ من البناء
الحج : لمن إستطاع إليه سبيلا والنفقه : ولينفق كل من سعته (إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله) إذن لم يجبرالأسلام أحداعلى النفقة فوق سعته... ففي زمن أميرالمؤمنين( ع) قبيلتين الأولى ذبحت ٢٠٠جمل والثانيه ذبحت ٣٠٠جمل فحرم أميرالمؤمنين الأكل منه فقال: هذاأهل به لغير وجه الله( تفاخر)