نقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان قوله في مقابلة مع تلفزيون "روسيا اليوم" المدعوم من الكرملين إن طهران ستدرس السماح لروسيا باستخدام قاعدة همدان الجوية مجدداً إذا طلبت موسكو ذلك.
وشنت روسيا ضربات جوية على مسلحين سوريين من القاعدة الجوية الإيرانية في أغسطس/ آب الماضي قبل وقف العمل بهذا الترتيب وسط توترات بين موسكو وطهران بشأن إعلان روسيا استخدامها للقاعدة.
كما قال الوزير إن بلاده قد ترسل مستشاريها العسكريين إلى حلب إذا لزم الأمر
...
هذا هو العدل...
لاداعي لهذه الدراسة فنتيجه معروفه ايران والنظام السوري وحزب الله اصبحوا عبيدا لروسيا لا يستطعون رفض ماتطلبه روسيا منهم وهي صرحت انها ستبني قاعدة في همدان قبل ان تأخذ برئيهم فهي لا تحتاج لهذا الرئي
و ما الضير إن تعاونت روسيا و ايران و كونوا قوة تقف في وجه الهيمنه الأمريكيه التي تدعم الإرهابيين بغرض تفتيت الدول العربية و تدمير جيوشها لصالح الكيان الصهيوني ..
..لايكون واشنطن في حلب
من ناحيتي افضل تعاون الإيرانيين سواء مع الروس أو غيرهم من الدول الشيوعية لضرب الإرهبيين حتى لا يتمكنوا من النيل من سوريا و العراق و اليمن و ليبيا بل و أفضل إبادتهم عن بكرة بيهم و لا مانع إن فتحت ايران كل قواعدها للقاذفات الأستراتيجية الروسيه لدكهم في عقر دارهم
زائر رقم 9
يا أخي لمعلوماتك بس ان روسيا لأكثر من سبعة وعشرين سنة لم تعد دولة شيوعية. المشكلة الجميع يحلل وينظر على كيفه بدون اي خلفية سياسية. ايران بالأخير تبحث عن مصالحها وحتى لو تشابهت التوجهات الدينية فهذا لا يعني انها ستقدم مصالح غيرها على مصالحها.
ونعم الجمهورية الإسلامية في ايران شوكه في عين الارهابيين