أكدت مديرة إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة، مريم الهاجري، أن تحليل العينات في مختبرات الصحة العامة يستغرق مدة 3 إلى 7 أيام، مشيرة إلى أن "مختبرات الصحة العامة تعتبر مرجعية ومعتمدة لدى كل الجهات وتخضع لمعايير دولية ومعتمدة من منظمة الصحة العالمية".
وخلال جلسة مجلس الشورى اليوم الأحد (25 ديسمبر/ كانون الأول 2016)، ذكرت الهاجري وجود تعاون بين مختبرات الصحة العامة والمختبرات الدولية في فحص العينات التي لا يمكن فحصها في البحرين.
ويواصل مجلس الشورى مناقشة مشروع قانون الصحة العامة، إذ أقر غالبية أعضاء المجلس أكثر من نصف مواد المشروع.
منح غالبية أعضاء مجلس الشورى في جلستهم اليوم الأحد (25 ديسمبر/ كانون الأول 2016) وزارة الصحة صلاحية دفن جثة أي شخص مصاب بمرض سارٍ، مع التقيد بتعاليم الدين.
وخلال الجلسة، استمر الشوريون في مناقشة مواد مشروع قانون الصحة العامة، وأقروا مادة تنص على أن "يتولى أقارب المتوفى عمل الترتيبات اللازمة لدفن جثته، وللوزارة أن تتولى ذلك في حالة الضرورة وبصفة خاصة في حالة وفاة شخص نتيجة لإصابته بمرض سارٍ، وذلك مع التقيد بتعاليم الدين وإشراف أقارب المتوفى إن وجدوا. ويصدر قرار من الوزير بالتنسيق مع الجهة الإدارية المعنية بتنظيم نقل الجثث إلى خارج مملكة البحرين ودفن الجثث مجهولة الهوية".
أجاز مجلس الشورى لوزارة الصحة إيقاف الدفن في أية مقبرة من مقابر البحرين أو إغلاقها، وذلك بعد وافق غالبية أعضاء المجلس على مادة في مشروع قانون الصحة العامة تنص على "يجوز للوزارة إيقاف الدفن في أية مقبرة أو إغلاقها إذا تبين أن هناك ضرراً صحياً من استمرار استعمالها".
وخلال جلسة مجلس الشورى اليوم الأحد (25 ديسمبر/ كانون الأول 2016)، اعترض رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة بالمجلس، فؤاد الحاجي، على هذه المادة، مؤكداً أن قرار الإغلاق يتطلب رأياً شرعياً، والتأكد من عدم وجود أي ضرر من إغلاق المقبرة، داعياً في الوقت نفسه إلى الاستنارة برأي المجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
أين دور الأوقاف الجعفرية والسنية ووزارة العدل في كيفية التعامل مع الموتى من الأمراض السارية؟ الصحيح أن يتم التعامل مع الجثث وفق "قاعدة الوقاية العامة الدولية" وذلك بإعتبار كل الجثث مصادر محتملة لنقل العدوى والتعامل معها على هذا الأساس!؟
لا يمكن بل لا يعقل إدراج كلمة مرض سار دون تقييد لأن ما ينطوي تحت تعريف الأمراض السارية بالآلاف، فكيف يتم إلزام الصحة بدفن الموتى بهذه الأمراض؟ بل ينبغي على وزارة الصحة فحص وتثقيف المتعاملين مع الجثث لحماية أنفسهم وأهلهم وتوفير المستلزمات الصحية لهم !؟
إعطاء الوزارة الحق في الدفن في حال الإصابة بمرضٍ سارٍ، أمر ليس دقيق علمياً !؟ ينبغي تعريف الأمراض السارية التي يستلزم الإشراف الصحي عليها؟ لأن الإنفلونزا وبعض الإسهالات والتسممات الغذائية وبعض أمراض العيون وغيرها الكثر من الأمراض السارية لا تمثل خطراً
فعلا خدمات المختبر في المراكز الحكومية ممتازة و غير معطلة
مساء الخير
بالنسبة عن التحاليل كلام وزيرة الصحة مئة بالمئة نعم أنا قبل حوالي شهر أكثر أقل رحت مستشفى المحرق
الشمالي وبعد أخذ عينة الدم والبول أعزكم الله قالو لي وحدة من النتائج تظهر بعد اسبوع والثاني بعد 10 أيام
رحت لمراجعة الطبيبة بعد اسبوع إلا بالفعل التحليلات كلها جاهزة قبل لا تنتهي الـــــ 10 ايام ... وشكرا
هالمادة موجودة فعلا في قانون الصحة العامة الحالي اللي صادر من 1975 يجوز للصحة وقف الدفن في اي مقبرة اذا كانت تسبب ضرر صحي
ضرر صحي ويش هالكلام حتي المقابر درتون عليها
اكيد حاطين عينهم على مقبرة صايرة معارضة طريق احد المشاريع الهامورية
حتى الأموات ما سلموا منكم
هههههه قبل اربعة اشهر كان عندي فحص الدم و اشعة الامراي بعد مراجعتي للنتيجة طلع تقرير الأشعة يقول شئ و الأشعة نفسها أتبين شغلة ثانية طبعاً اعادو لي الفحص من جد او جديد اتقولون داش بقالة؟!
بل
حتى المقابر والميتين.تدخلتو في امورهم
الله يستر
ياوزارة الصحة الي اشعة صار اليي اراجع المركز شهرين وللحين موجاهز التقرير الي مابياخد من وقت الدكتور المختص اكثر من خمس دقائق
الحمد لله و الشكر......المجلس خلص التشريع و المحاسبة للأحياء و الأن يشرع للموتى
تقرير شنو ؟ إذا كتبه الدكتور اقدر اطلعه لك .. بس اذا مو مكتوب مافيه فايدة
للحين ماكتبة الدكتور الاشعة صارليها شهرين وللحين انتظر الاسبوع الفائت راجعتهم قالو يمكن بعد شهر