يصوت مجلس النواب في جلسته المقبلة، يوم الثلثاء (27 ديسمبر/ كانون الأول 2016)، على الاقتراح برغبة بشأن قيام الحكومة بتشكيل جهاز أمني جديد منبثق من وزارة الداخلية يختص بحماية طائرات الناقلة الوطنية (طيران الخليج) من عمليات الاختطاف والإرهاب، وذلك عبر تزويد كل رحلاتها بعملاء سريين ومسلحين.
ويتضمن الاقتراح طلب قيام الحكومة بتشكيل جهاز أمني جديد منبثق من وزارة الداخلية يختص بحماية طائرات الناقلة الوطنية من عمليات الاختطاف والإرهاب، وذلك عبر تزويد كل رحلاتها بعملاء سريين ومسلحين.
وجاء في مبررات تقديم المقترح برغبة المذكور أنه «نظراً لازدياد التهديدات الإرهابية في جميع أنحاء العالم التي تصدر من المنظمات والمجموعات الإرهابية، والتي تدعو إلى شن الكثير من العمليات الإرهابية بمختلف الأماكن والمواقع، فلابد أن يتم وضع احتياطات وإجراءات احترازية لحماية طائرات الناقلة الوطنية من عمليات الخطف والأعمال الإرهابية، وذلك عن طريق تشكيل جهاز أمني جديد منبثق من وزارة الداخلية يختص بحماية طائرات الناقلة الوطنية من عمليات الاختطاف والإرهاب عبر تزويد كل الطائرات بعملاء سريين ومسلحين يقومون بواجب الحراسة والحماية من عمليات الخطف والإرهاب».
العدد 5222 - الجمعة 23 ديسمبر 2016م الموافق 23 ربيع الاول 1438هـ
محق من حلاوة هالطيران ثلاثة ارباع المسافرين ترانزيت وكلهم آسيويين يعني حتى لو صار لا سمح الله محد بديفع أو بدافع عنهم !! وهل رواتب الجهاز الأمني بطلعونه من المسافر لو هو واجب وطني أو بيتبرع النواب برواتبهم؟
هههههههههه الشي لازم يصير سري مو مقترح نيابي هع هع هع
هههههههه
معاناتنا 280 دينار وساكنيين في ايجار وهؤلاء يطالبون بخرابيط
حلو مشكله الإسكان والتقشف قي البلد
الي ماعنده سالفة
الجماعة اقتراحاتهم بوليسية , ولهذ البلد على وشك الافلاس والتقشف
مواضيع انتهت و اشوي اشوي يتدخلون في مواضيع .. . بسكم الهرار يا نواب
هوس أمني لا حدود له فعلا مصخت
الناس مشاكلها ما انحلت ونوابنا يفكرون تفكير كونان وتوغو ????
راح نشوف الهوشات بسبب تدخل هالمسلحين في عمل طاقم الطائرة...
هههههههههههههه مصخت
اذا لم تستحي فافعل ماشئت الظاهر ماعنكم شغل
جان لول انفكر انسافر ابهالطيران كنسلنا
جريمة القتل الموجودة في الجريدة تفند طابكم هذا. عودوا إلى رشدكم بدل هذه الطلبات التي تعبر عن انقيادكم الأمني و ناصروا الناس في طلباتها السياسية و المعيشية و لا تكونوا كالدمى و الأرجوزات بيد السلطة