يعزف عامل النظافة محمد محيي الدين الناي بعد الانتهاء من تنظيفه للشوارع يومياً، حيث يثير انتباه المارة بسوق واقف، فيتجمعون حوله لسماع أحلى المقطوعات التي يقوم بعزفها لهم.
ويبلغ محيي الدين 46 عاماً، ويعمل بإحدى شركات النظافة المناط بها تنظيف سوق واقف بمدينة حمد، ويحرص محيي الدين بعد الانتهاء من عمله بتنظيف شوارع السوق باتخاذ ناصية الشارع مقراً ليبدأ العزف بالناي.
ويقول أحد الأشخاص الذين تجمعوا حوله: "لفت انتباهي عامل النظافة وهو يعزف مقطوعات جميلة من الموسيقى. إنه شيء رائع أن لا يستغنى هذا الشخص عن هوايته على الرغم من صعوبة العيش". وأضاف أن هناك من يقوم بتقدير محيي الدين بعد الانتهاء من العزف ليعطيه بعض المال تقديراً له على ما يفعله من إضفاء جو من البهجة للمارة، وهذا دليل على تقدير الفن. إنه فعلاً شيء جميل".
بينادونه وبيعطونه جواز وفلوس
حقود انت والله مانع عنك خير الدنيا متأكد انا ..
وتعاني في حياتك وبتصير أمورك زينه اذا تركت الحقد والحسد .. هذا فقير وينظف وصاختك انت وغيرك والله رفع شأنه ابهذه الموهبه اللي انت تحلم ت صل لمستواه ...
هو يقدم للناس نغم موسيقي جميل واحساس راقي انت ويش تقدم غير الحقد والحسد ؟
تركت كل شي جميل فيه وقلت بنادونه حق جواز وفلوس مصخرة انت والله.
هذي معزوفه في بنغلادش عن ميلاد الرسول محمد (ص)
ليش ما تطلع عندي مثل هالفيديوهات ؟؟! هل يوجد شيء في التطبيق يحتاج تفعيل ؟
شي جميل لان يمارس هوايته رغم المعاناه لكن للاسف الجريده نشرت الموضوع وكتبت الناس يتبرعون له ببعض المال الحين اكيد الهيئه بتروحله لانه بهالطريقه بيعتبر شحاذ اذا ياخذ مال وشكرا للوسط على قربها الاجتماعي ونشرها هموم الناس
الطرار هو من يطلب من الناس فلوس بينما اللي يسويه عامل النظافة هو انه يعزف الناي والناس من نفسها تعطيه فلوس.