قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الأميركي جون كيري إن المملكة تطالب دول العالم باتخاذ إجراءات صارمة لوقف إيران عن إشعال الفتن الطائفية في المنطقة.
وقال الجبير "إن أي اتفاق في اليمن يجب أن يرتكز على المبادرة الخليجية وقرار الأمم المتحدة، وهما المرجعان المتفق عليهما".
وتابع "المملكة تطالب العالم باتخاذ إجراءات صارمة لوقف أنشطة إيران المزعزعة لاستقرار المنطقة، عبر اشعالها للفتن الطائفية".
وفيما يتعلق بقانون "جاستا" أكد وزير الخارجية السعودي أنه يمثل تهديداً للنظام الدولي بأكمله وبضمنه الولايات المتحدة نفسها، وطالب الكونجرس بإعادة النظر فيه. من جانبه، أعلن وزير الخارجية الأميركي أن تنظيم داعش في طريقه للهزيمة، وصرّح بأن بلاده تدين الهجمات الإرهابية، التي وقعت اليوم في مدينة عدن اليمنية، وحثّ كل الأطراف اليمنية على العودة إلى طاولة المفاوضات.
وأكد كيري أن بلاده ستواصل العمل مع المملكة للوصول إلى سلام في اليمن والعديد من الملفات الخاصة بالشرق الأوسط.
وأكد أيضاً أن خطة الأمم المتحدة قابلة للنقاش وليست نهائية، وأن الهدف الأول إنهاء حرب اليمن، والتوصل لتسوية سياسية لمعالجة الوضع الإنساني فيه.
وشدد كيري على رفض واشنطن التدخل الإيراني في اليمن، مشيراً إلى أن واشنطن عملت على وقف هذا التدخل باعتراضها شحنات موجهة للحوثيين في المحيط، كما أنها شددت العقوبات على طهران لرعايتها الإرهاب ومسؤوليتها عن عمليات تهريب السلاح.
وفيما يتعلق بقانون "جاستا" قال كيري بأن القانون سيئ وأن واشنطن ستبحث عن طرق أخرى لتعويض المتضررين.
وأوضح الجبير أن المباحثات الثنائية التي جرت اليوم مع نظيره الأمريكي جون كيري تناولت جملة من الموضوعات السياسية والأمنية والاقتصادية، موضحاً أن سوء الأوضاع في المنطقة جاء في مقدمة تلك الموضوعات، ومنها الوضع الراهن في سورية، وكذلك الأوضاع في العراق واليمن وليبيا، وضرورة إيجاد حلول سياسية لإحلال السلام في الشرق الاوسط.
هذا، ونفى الجبير أن الولايات المتحدة قلصت مبيعات الأسلحة للسعودية.
إيران أيام الشاه عميلة لأمريكا لكن لم تكن طائفية
نعتقد بقيام ثورة كبيرة في ايران للاطاحة بالنظام الحالي
ايران والعراق ورسيا يحاربون الدواعش وداعمين الداعش لوايران لكانت داعش في دول الخليج شكرا ايران
متقاعد
إيران و روسيا و الصين و سوريا و حزب الله أصبحوا قوة متحدة تقود العالم لكشف حقيقت المتآمرين و من يساندون الدواعش و الاٍرهاب و لا يبالولون لا بأمريكا ولا بأمم متحدة لأنهم مدعومين من الشعوب وليس الحكومات .
رحم الله الشيخ المدنى عندما قال اصبحت الحقيقه مقوبه بل معلقه ومقلوبه الحين من الي يحارب داعش غير ايران والعراق او الى مسوين الارهاب في الاردن عجم مثلا ياخي شيا من العقل شيا من الفكر شيا من الحياء
ايه الازم العالم يوقف ايران ويحاسبها دعمت الدواعش في سوريا والعراق واليمن ناس ماتستحي وماتخجل
كل الفتن اللتي تحاك لدول الخليج اصلها ايران والعالم كله يعلم ذلك، ولكن علي دول الخليج التسلّح القوي لردع ايران ومن علي شاكلتها