قال وزير العمل والتنمية الاجتماعية، جميل حميدان، إن عدد المستفيدين من الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة المسجلين لدى الوزارة حتى أكتوبر/ تشرين الاول 2016، بلغ نحو 10 آلاف و766 شخصاً، أغلبهم من المصابين بإعاقات ذهنية والنفسية (4004 أشخاص)، مفصحاً عن توجه حكومي لإعادة هيكلة المكافأة التي يحصل عليها ذوو الإعاقة.
وأوضح حميدان، في رده على سؤال النائب حمد الدوسري عن خطة الوزارة لزيادة مكافأة المعاقين قبل العام 2018، أن عدد المصابين بإعاقات جسدية يصل إلى 3174 شخصاً، والإعاقات البصرية 1186 شخصاً، أما عدد المصابين بإعاقات سمعية فعددهم 1742 شخصاً، والإعاقات المتعددة 660 شخصاً.
وكشف وزير العمل والتنمية الاجتماعية، عن توجه حكومي لإعادة هيكلة مكافأة الأشخاص ذوي الإعاقة، معلناً عن قرب الإعلان عن تصور مقترح بهذا الشأن.
وأوضح الوزير أن الوزارة «عملت على إعداد تصور إجرائي مقترح لإعادة هيكلة توزيع مكافأة الأشخاص ذوي الإعاقة، على ألا تقل عن 100 دينار شهرياً كحد أدنى، ولا تزيد على 200 دينار كحد أقصى، بحسب ما تم الاتفاق عليه في برنامج عمل الحكومة».
وذكر أن «يراعى في صرف المكافأة نوع ودرجة الإعاقة بما يحقق العدالة والفاعلية المرجوة من صرفها، وخصوصاً للإعاقات التي تعتمد على التأهيل المستمر وذوي الكلفة العالية، كالإعاقات الذهنية الشديدة، واضطرابات التوحد والإعاقات المتعددة».
وأكد أنه «من المؤمل أن تستكمل الجهات الحكومية ذات العلاقة دراسة واعتماد التصور المقترح، وأن يعلن عنه في الفترة المقبلة».
وذكر أن «الوزارة تولي اهتماماً بالغاً بالأشخاص ذوي الإعاقة، وتحددهم من أهم الفئات التي تحظى بأولوية خاصة في تقديم كل أوجه الدعم القانوني والخدمي، بما يحقق العديد من المكاسب في كل المستويات بشكلها المباشر وغير المباشر»، لافتاً إلى أن «ذلك تُرجم عبر تدشين الاستراتيجية الوطنية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، والتي تقوم على 7 محاور، هي: الصحة والتأهيل، الإعلام والتوعية، التمكين الاجتماعي، التمكين الاقتصادي، التربية والتعليم، التشريعات، سهولة الوصول».
وذكر أن «جميع المحاور الأساسية تشتمل على مجموعة أنشطة وبرامج ومشروعات تحقق العديد من المكاسب لما فيه صالح الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم وصولاً لتحقيق الهدف العام، وهو الدمج الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة في كل مناحي المجتمع».
وأشار إلى أن «فريقاً مختصاً في الوزارة يعمل حالياً بالتعاون مع اللجنة العليا لرعاية شئون المعاقين، على رصد ما تم تنفيذه من الخطة التنفيذية للاستراتيجية الوطنية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، تمهيداً لتقييم الأعمال المنجزة، وإعادة جدولة البرامج والأنشطة والمشروعات التي لم يتم إنجازها؛ لتدرج في خطط العمل المقبلة، بما يضمن تحقيق الأهداف والمكاسب المرجوة للأشخاص ذوي الإعاقة في البحرين».
العدد 5215 - الجمعة 16 ديسمبر 2016م الموافق 16 ربيع الاول 1438هـ
هذا احنا نتكلم عن 100 مو عن 1000دينار لإعادة الهيكلة
ظلم شديد لذوي الاحتياجات الخاصه من قبل هذه الوزاره حيث ان طفلي مصاب بعده اعاقات ولا يستلم سوى ١٠٠ دينار التي لا تلبي ربع احتياجاته الشهريه اتمنى النظر في حالتنا وايضا ان يعيدو النظر في قرار الساعتين لاباء ذوي الاحتياجات
المفروض الساعتين تقر لجميع المعاقين دون استثناء..
كل المعاقين يحتاجون ٢٠٠ واكثر خل يحسون فينا وفي كل مواطن معاق
نتمنى أن يقرأ وزير العمل ووزيرة التنمية ووزير التربية التعليقات أطفالنا مظلومين المئة دينار ما تسوي شي ومراكز التوحد غالية والتوحدي يجب تأهيله في سن مبكرة جدا كيف يستطيع الأب تغطية بقية مصاريف المراكز المتخصصة التي يزيد رسوم بعضها عن أربعة مئة شهريا وهو لا يستطيع تغطية أجار شقة لماذا لا تتعاون الوزارات الثلاث لإنشاء مراكز متخصصة حكومية أو لا أقل برسوم أقل من المخصص وليست أضعاف المخصص
في بلد راقي ومعترف به في منضمة الصحه العالميه ورقيه يصل لمستوى عالي من العنايه بذوي الاعاقه وتأهيلهم تجدنا كل يوم ننصدم بقرارات جديده تذل المعاق ومن يرعاه ... نحن لسنا من اخترنا الاعاقه ولا نوعها تمنينا ان نولد اصحاء لانقاسي ولا نتألم ولا يعاني اهلنا في رعايتنا لاكنها مشيئة الله نحمده عليها
فلماذا نذل بسبب أمر ليس بيدنا أختياره ويتم التفرقه بيننا في الحقوق التي يكفلها لنا الدستور فعلى اي اساس يتم الحكم في الحق
إرحمونا فلسنا ماده للمساومه كل يوم نجد معيار جديد للإذلال والألم النفسي
لمتى
يعني الناس تعبت وكل مارفعت صوتها محد يسمع
اتمنا يتفعل القرار باسرع مايمكن
الناس محتاجة ..
موالكل عنده ميزانية للعناية
بشخص او شخصين وبعض العائلات
عندها ثلاثه
من دوي الاحتياجات الخاصة
100 لاتكفيهم
وهم في امس الحاجه اليها..
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد .. ربي ييسرها ويحنن قلوبكم على كل مواطن في البحرين
طرار انت !!! ليش تذل نفسك وتذلنا معاك .. هذي حق على الدولة وليس تفضل
نتمني الزيادة في الحدالاقصي وهذه بشري لذوىالاحتياجات الخاصة وسرعة الساعتان الر عاية ويكون لهم شكر محمدهزيم من ذوى الاحتياجات الخاصة
ترا كلنا ننتظر زيادة المكافأة الشهرية .. ودنا نرتقي بأطفالنا للأفضل .. ولدي بصف الدمج بأحد المدارس .. لكن عنده القدرة على التعلم والمكافأة الشهرية ما تغطي مصاريف الدراسة ولا مصاريف الأدوية وراتب ابوه ما يغطي مصاريف البيت .. وعجلوا بموضوع الساعتين لو سمحتوا لأننا بأشد الحاجة لها
مذلة السالفة صارت البلد فيه خيرات طلعوها للناس وارحمو اصحاب الاحتياج يرحمكم الله طفل توحد شديد في العائلة يخليها على جمر ونار والرواتب ابروحها مذلة ناهيك عن مصاريف التاهيل والعلاج والتعليم من وين يجيبون الناس كل هذا لا وقاطعين الساعتين بعد لكن المذلة مادوم ومثلها العزة كل اليه يومه
هذي تباشير الخير اللي ننطرها!!
عبالي بتزيدون الحد الأدنى؟؟
ووالحد الأعلى مفتوح!!
عبالي بتقولون ساعتين وزيادة العلاوة؟؟
يعني الي فهمناه ان الحكومه بتتجه لتوظيف بعض ذي الإعاقات من باب دمجهم في المجتمع ... الي اي مدى مصداقية هذه النظره .؟ كل الي نسمعه فكرنا ندرس نتوجه وماذا عن التطبيق ولا مو موجود في قاموسكم!
أصبحت الإعاقة في هذا البلد هم بالليل ومذلة بالنهار،،، لايكون عبالكم المعاقين ب هالربيتين مسافرين أروبا أو أمريكا أو فاتحين فيها حسابات بسويسرا!!!
لاحد يسمعكم من الدول الراقية اللي المعاق فيها كأنه أمير!!
لكن إذا لم تستح فافعل ماشئت!!!
هو حق للمعاق ع اختلاف اعاقته فكلهم يستحقون بدون تمييز
اي والله
ليش ما تشركونا في القرار. ولا أبوي ما يقدر الا على مي. هيكلو معونة الغلاء . وخلوها تروح المستحق فعلا ولا احنا اولادنا إعاقات. ومضاعفات جانبية. وما حد يدري عنا الا رب العالمين. قهرتونا معطلين قرار جلالة الملك ، ومضييعين مصائر عوائل دون وجه حق لله المستكى.
ماذا تريدون هل تريدون إذلالنا أين الضمير لازاعتقد عندكم ضمير نحونا لان جردتونا من كل الحقوق حسبي الله ونعمة الوكيل
الرجاء الاسراع بتفعيل قانون ساعتي الرعاية التي اقرها الملك للمعاق ولم يضع الملك ضوابط لها رحمة بهولاء الملائكة الثمينة المباركة لكن عراقيل وزارة الصحة والتنمية هي من تسبب بإرباكهم وإرباك اولياء امورهم دون سابق انذار الي يده في النار غير عن الي يده ؛؛؛؛ كملوها انتو تعبنا واحنا نكتب ونقول ؛؛ الله في الوجود فوق الكل ما بقصر
لماذا تسبب وزارة التنمية كل هذا الذل لمستحقي المكافأة ؟ كافي الذل الي نمر به من جهة اللجان الطبية و غيرهم للمطالبة بحقوق ابنائنا من ذوي الاعاقة .. نطالب بتفعيل قانون ساعتي الرعاية مثلما أمر به رئيس الوزراء و سريعا. المماطله ليست من صالح ابنائنا فنحن و هم المتضررون بالدرجة الاولى . حسبي الله و نعم الوكيل
لماذا لا يتم إشراك ذوي الإعاقة أو من يمثلهم في هذه القرارات المصيرية
اتمنى ان تعطون الكل يستحق وذلك من خيرات البلد والملك ما قصر مافرق بين مواطن ومواطن