طالب أهالي إسكان المالكية الجهات الرسمية المختصة بفتح المدخل المؤدي إلى منازلهم والمغلق منذ توزيع الوحدات السكنية بالعام 2013، على حدِّ قولهم.
وبيّن الأهالي أنه منذ توزيع 418 وحدة سكنية في المالكية بأواخر العام 2013، ما زال قاطنو هذه الوحدات يعانون من عدم وجود مدخل رئيسي لهذه الوحدات، الأمر الذي يضطر معه الجميع إلى استخدام مدخل واحد يمر في منتصف قرية المالكية، قبل أن يمر أساساً في وسط شارع تجاري يضم أكثر من 50 محلا تجاريا بين مطعم ومحلات بيع ملابس جاهزة، الأمر الذي يصعب وصول الأهالي إلى منازلهم وسط تلك الأجواء المزدحمة بالمارة بشكل يومي.
ولفت الأهالي إلى أن معاناتهم تبدأ من بعد صلاة المغرب وصولاً حتى الساعة العاشرة مساء، وتتضاعف تلك المعاناة أيام الأعياد والعطل الرسمية.
وأضافوا أن رواد وزوار ساحل المالكية يفضلون الوصول إلى الساحل من خلال منازل الإسكان، وذلك بسبب أن شارع الساحل غير مرصوف، لذلك فإن الجميع يستخدم المدخل الوحيد الذي يقع وسط القرية.
وأكد الأهالي وجود شارع معتمد، لكن وزارة الإسكان عجزت عن إكمال هذا الشارع وبقي مغلقاً منذ توزيع الوحدات الإسكانية، وقام البعض منهم بالتواصل مع نائب المنطقة الذي أحال بدوره الأمر إلى وزارة الأشغال، وبعد فترة من التواصل انقطع دون أي جدوى من الأمر؛ ومازالت معاناة الأهالي مستمرة في ظل عدم وجود شارع رئيسي يؤدي إلى منازلهم.
وطالب الأهالي الجهات الرسمية بوزارة الإسكان من جهة، ووزارة الأشغال من جهة ثانية بالعمل على فتح هذا الشارع المعتمد لهم.
العدد 5211 - الإثنين 12 ديسمبر 2016م الموافق 12 ربيع الاول 1438هـ
بطلوا هالشارع انصمينا من الزحمة كفاية الشارع العام فيه نقص باركات و فوق دا قريبا بيفتحون ما يقارب 8 محلات زيادة و عدلوا شوراع القرية خصوصا الي فيها حفر و صار ليها فترة طويلة
الصراحه ما فيه اهتمام بهذا الشوارع ومداخل ومخارج المدن والقرى مع انها من الاولويات حتى في مدينة حمد منطقة الوزي نحن الان قرابة الخمس سنوات لا يوجد عندنا مخرج صحيح الى منطقتنا مجمع 1020 نطر نستعمل مخرج قرية كرزكان الى ان نخرج الى الشارع الرئيسي
الحمد لله ولي النعم
الحين الناس تتكلم عن مدخل الي منطقة اسكان تحتوي على 418 منزل دون مدخل رئيسي ( وش الي جاب انك ساكن في ايجار )
لماذا لا يتم إعادة دمج وزارتي الأشغال والإسكان في وزارة واحدة؟
قولوا الحمد لله غيركم ساكن ايجار
حسود
كلمن يرى الناس بعين طبعه