إنَّ حديث روسيا ذا الوجهين... شكلٌ من أشكال الكذب المستمر. فهم من ناحية يقولون فلنتفاوض ونتفاوض من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار. ومن ناحية أخرى يستمرون في الحرب. حرب شاملة. إنها رغبتهم في إنقاذ نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد وإسقاط (مدينة) حلب.
وزير الخارجية الفرنسي جان مارك أيرو
بغض النظر عما قيل و ما سطر عن مراوغة روسيا..نقول لأهل حلب كما قال القذافي في خطابه الشهير لشعبه و هو منتصبا فوق سطح عرينه باب العزيزيه .. أفرحوا.. أفرحوا.. و أمرحوا .. و ارقصوا .. و غنوا……… حقيقه لا استطيع ان اخفيها بأن الفرح و السرور قد داخلني بتحرير حلب ..