"هنا كنت ألعب مع بقية الأطفال، ولعبة القطار السريع كنت أحرص على ركوبها".. بهذه الكلمات البسيطة تتذكر الشابة أم أحمد ذكرياتها مع منتزه الحديقة المائية، بينما تؤكد أن كل شيء تلاشى مع الإهمال لهذه الحديقة التي يحمل أكثر أبناء الشعب البحريني العديد من الذكريات معها.
وتبدي أم أحمد استغرابها وهي تتجول بين أنحاء الحديقة، وكيف تحوّلت بين عشية وضحاها إلى مكان يلجأ إليه العزاب من الآسيويين لقضاء أوقات فراغهم، مؤكدة بالقول "هنا شخص نائم في وضح النهار، وآخر تناول الطعام وقام بإلقاء ما تبقى منه على الأرض. الوضع تحول لمأساة كبيرة جداً".
وتتساءل أم أحمد عن الوعود التي أطلقتها أمانة العاصمة مراراً وتكراراً عن تطوير الحديقة ولكن لا شيء يذكر على أرض الواقع، مضيفةً "الوضع لا يقتصر على إهمال الحديقة المائية من قبل البلديات بل إنه يشمل أيضاً متطلبات الأمن والسلامة. تصوّروا حديقة عامة في العاصمة المنامة، بها أسلاك كهربائية مكشوفة وأعمدة خرسانية متهالكة، وكأنهم ينتظرون وقوع مأساة بوفاة أحد أو إصابة شخص ما حتى يقوموا بتطوير المكان".
كم مرة نقول ممنوع التصوير
هنا مملكة البحرين!!!!
للاسف معظم الحدائق العامه وخاصة الكبيرة يتم التخريب والتكسير فيها بلا مبالاة ، لكن ليس من البحرينيين! ،، فهم يستغلون كل الخدمات والمرافق وكأنها ملكهم .. فنحن نشاهدهم في المحرق وكيف يعبثون على هواهم في دوحة عراد ، ساحل اسري، كورنيش الغوص، منتزه الامير خليفة دون حسيب ورقيب
ابتسم في العالم العربي
صباح الخير
يوم السبت كان يوم تجتمع بعض العوال مع بعض في الحديقه وهناك بعض الجاليه الأسيويه يلعبون خارج الحديقه شمال لكركت بينما نحن جالسين داخل الحديقه و فجأه أصابت الكره إحدى النساء في الرأس والحمد الله كانت الاصابه بسيطه وغير منطقة الرأس.
نرجو من المعنيين اخد الإجراءات الازمه واخد الحيطة والحذر .
وشكراً لكم
صراحة الحكومة توفر خدمات للمواطن ولكن سوء استخدام من فئات معينة وعدم احساسها بالمسؤولية اتجاه الادوات المستخدمة هي التي تتلاعب بخيرات البلد
الحديقة المائية ليست في الرفاع او المحرق او البديع كي يهتمو بها او تعنيهم .
ان عدلوها برفعون الاسعار
الحين الجهات المختصة سوف تستجيب لمطلبك وتقوم بتجريف ما تبقى من مظاهر الحديقة وتقوم بإلغائها .
اما حديق المائية اللي كانت مرأة الجمال والنظافة والتخطيط الجميل اصبحت كالخرابة المهدمة فلم تعد تلك البحيرة الصافية والقوارب التى تجوب بالزائرين فيها لم تعد الا ميته راكدة وتحوطها الاوساخ وسور متهالك .واللعابها مضى عليها زمن لم تتغير ولم تتجدد وكيف يؤمن الاهالي ان يلعب بها اطفالهم ..الحمامات لاتطاق تحتاج لهدم .اصبحت مرتع للاسيوين فقط ومن يذهب لها مواطن كانه غريب
وساحل ابو صبح لااهتمام بالحمامات مكسرة من سنين لم تصلح مغاسلها والحشيش منتف والاوساخ منتشرة.
حدائقنا الى خراب
اتذكر كان في مناقصة بربع مليون لصيانة الحديقة، ما سوو شي بس جابو مضخة شفطت شوي من الماي الوصخ وسكتوا! ليكون راحت فلوسك يا صابر؟!
من نحمل المسولية المسؤلين ام المواطنين
اجمل الحدائق كانت عذاري والمائية واجمل السواحل كان ساحل ابو صبح
بالنسبة لعذاري واسفاه عليها وين المساحات الخضراء والواسعة وين مساحتها الاول والحين حرمونا منها
الحين مافيها الا المطاعم اللي تم اغلاقها لقلة روادها..والمساحة المخصصة للالعاب المزعجة يمكن ترفية للمراهقين وقليل ماتناسب الصغار .لم يعد اهالي المناطق القريبة يرتادوها