قفز الدين العام لحكومة مملكة البحرين إلى نحو 8.4 مليارات دينار بنهاية شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2016، ليعادل نحو 70 في المئة من إجمالي الناتج المحلي الإجمالي.
وأكدت بيانات مصرف البحرين المركزي أن الدين العام ارتفع خلال 10 أشهر بنحو 1.34 مليار دينار، من 7.05 مليارات دينار في يناير/ كانون الثاني 2016، إلى نحو 8.39 مليارات دينار بنهاية أكتوبر 2016.
ويبلغ الدين العام نحو 70 في المئة من إجمالي الناتج المحلي الإجمالي لمملكة البحرين والبالغ نحو 11.70 مليار دينار.
ووفق البيانات، فإن الحكومة اقترضت سندات تنمية حكومية بقيمة 1.1 مليار دينار، منها 600 مليون دينار اقترضت بالدولار الأميركي خلال الأشهر العشرة الأولى من العام 2016.
كما اقترضت الحكومة عبر أداة الصكوك الإسلامية نحو 539 مليون دينار خلال الأشهر العشرة الأولى من العام 2016.
وفصلت البيانات الدين العام، إذ بلغ رصيد سندات التنمية الحكومية 4.8 مليارات دينار، وأذونات الخزانة الحكومية 1.76 مليار دينار، وصكوك التأجير الإسلامية 1.68 مليار دينار وصكوك السلم الإسلامية 129 مليون دينار.
المنامة - عباس المغني
قفز الدين العام لحكومة مملكة البحرين إلى نحو 8.4 مليارات دينار بنهاية شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2016، ليعادل نحو 70 في المئة من إجمالي الناتج المحلي الإجمالي.
وأكدت بيانات مصرف البحرين المركزي أن الدين العام ارتفع خلال 10 أشهر بنحو 1.34 مليار دينار، من 7.05 مليارات دينار في (يناير/ كانون الثاني 2016)، إلى نحو 8.39 مليارات دينار بنهاية أكتوبر 2016.
ويبلغ الدين العام نحو 70 في المئة من إجمالي الناتج المحلي الإجمالي لمملكة البحرين والبالغ نحو 11.70 مليار دينار.
ووفق البيانات، فإن الحكومة اقترضت سندات تنمية حكومية بقيمة 1.1 مليار دينار، منها 600 مليون دينار اقترضت بالدولار الأميركي خلال العشرة أشهر ألأولى من العام 2016.
كما اقترضت الحكومة عبر أداة الصكوك الإسلامية نحو 539 مليون دينار خلال العشرة اشهر الأولى 2016.
وفصلت البيانات الدين العام، إذ بلغ رصيد سندات التنمية الحكومية 4.8 مليارات دينار، وأذونات الخزانة الحكومية 1.76 مليار دينار، وصكوك التأجير الإسلامية 1.68 مليار دينار وصكوك السلم الإسلامية 129 مليون دينار.
أما إصدارات الصكوك الإسلامية التي أصدرتها مملكة البحرين خلال 10 أشهر من (يناير حتى أكتوبر من العام 2016) فارتفعت إلى نحو 647 مليون دينار، في مؤشر على نمو سوق التمويل الإسلامي في البحرين.
أما إصدارات اذونات الخزانة خلال العشرة أشهر الأول فقد بلغت 3.3 مليارات دينار، وذلك لتسديد إصدارات مستحقة تبلغ نحو 3.26 مليارات دينار، وفق سياسة تسديد الدين بالدين.
وتركّزت أغلب إصدارات مصرف البحرين المركزي قصيرة الأجل على أذون الخزانة، وهي عبارة عن أداة دَيْن حكومية تصدر بصيغة لحاملها ولآجال تتراوح ما بين 3 و6 شهور أو أكثر بحسب تحديد مصرف البحرين المركزي.
وتتميّز أذون الخزانة بسهولة التصرف فيها من دون أن يتعرض حاملها لأية خسائر رأس مالية، لأن الإذن عادة يباع بخصم؛ أي بسعر أقل من قيمته الاسمية.
وفي تاريخ الاستحقاق تلتزم الحكومة بدفع القيمة الاسمية المدوّنة على الإذن، ويمثل الفرق مقدار العائد الذي يجنيه المستثمر، وإذا قرّر حامل الإذن التخلص منه قبل تاريخ الاستحقاق، فإنه يضمن على الأقل استرداد القيمة التي سبق أن دفعها عند شرائه.
العدد 5210 - الأحد 11 ديسمبر 2016م الموافق 11 ربيع الاول 1438هـ
بعد هالتقشف وزيادة البترول ورفع الدعم وبعد الدين يرتفع الضغط بيزيد على المواطن اكثر اكيد وللحين ما سوو ضريبه على الاجانب
اكثر شيي دامر البلد وهوو المعضلة الرئيسية هو تجنيس #اوقفوه
منو بسدد هذه الديون الضخمة ؟؟
المواطن الفقير
أزدياد الدين العام في بلدنا ليس للاستثمار وأنما لسد الحاجة منها تغطية المصروفات المتكررة وسداد الديون المستحقة. والسبب الذي جعل الدين العام في أزدياد في المقام الاول هو التجنيس الغير مدورس الذي أضر بالمواطن وجعله تحت خط الفقر وأما الفساد على جميع الاصعدة فحدث ولاحرج والمستور أعظم من ذلك وكذلك غياب الاستقرار وغياب سياسة تنويع الدخل على المدى البعيد باعتماد الدولة على مصدر واحد فقط هو البترول وعدم وجود نظام المحاسبة على كل الاصعدة.
اذا أستمرينا على هالحال بيكون مصيرنا مثل اليونان...
طفنا اليونان الحين في طريق بنقلادش عزيزي
دام الفساد منتشر .. والحراميه موجوده شنو متوقع مثلا !!!!
خوش, فلحنا
شنو الإنجازات مقابل هذا الدين؟
البلد صار كله بنايات ومحلات !
ان كان للمواطن او المقيم, في نهاية العمران شنو بيشتغلو؟