أكد الرئيس السوري بشار الأسد أن المعركة التي يخوضها الشعب السوري هي معركة وطنية بامتياز لأن أحد أهداف هذه الحرب كان ضرب البنية الاجتماعية القوية للمجتمع السوري وقد فشل أعداء سورية في تحقيق ذلك لأن الشعب السوري نجح في الحفاظ على وحدته ونسيجه الاجتماعي إلى حد كبير بل وأصبح أكثر تماسكاً وتحصيناً في هذا الأمر وهذا يشكل نقطة قوة بالنسبة لسورية.
وقال الأسد خلال استقباله اليوم السبت (10 ديسمبر/ كانون الأول 2016) الأعضاء المشاركين في اجتماع المكتب الدائم لاتحاد المحامين العرب الذي يعقد في دمشق تحت عنوان "حقوق الدول في مواجهة الإرهاب ".
تناول اللقاء بحسب بيان رئاسي سوري الدور المهم المنوط بالاتحادات والنقابات الشعبية ولا سيما في هذه الظروف التي تمر بها المنطقة العربية حيث أكد الرئيس الأسد أن على هذه المنظمات عدم انتظار الحكومات وأن تلعب دوراً أساسياً وحيوياً في توعية الناس لحقيقة ما يحصل، مشدداً على أن لاتحاد المحامين العرب دوراً مهما في هذا الشأن كونه يضم نخبة مثقفة ومسيسة ويمكن لها أن تأخذ دورها في العودة بالشارع العربي إلى فكرة الانتماء القومي لمواجهة المشاريع الغربية التي تريد ضرب البنية الاجتماعية العربية عبر التطرف.
رسالة شكر من البحرين الى الزعيم العربي السوري بشار الاسد على صموده وتضحياته ضد الارهاب الارهبين ولو لا بشار لكنا في خبر كان واما بعض الردود الجهله في الجميع يعلم سبب القتل
قسم بالله حتى الموالين له يضحكون على تصريحاته لانها بعيدة كل البعد عن الواقع
الشعب اشتعلت صفحته من بين قتل وتهجير واغتصاب وهذا يقولي الشعب نجح، ولا حول ولا قوة إلا بالله
...
قل الحق ولو كان مراً
هههههههههههههههههههههه تقص على روحك والمشردين في جميع انحاء العالم
حسبنا الله ونعم الوكيل.. الم تستحي فصنع ماشئت . اي شعب يقصد هذا المجرم هل تقصد الملاين من الشعب المهجر هاربون من طغيانك االى بلادين اخري و الالاف الذين استشهدوا ببراميلك المتفجرة وهدمت منازلهم على رؤوسهم ؟ الله ينتقم منك ونتقامه شديد ان شاء الله. يمهل ولا يهمل
من أي مصادر اتيت بهذا الكلام. ممكن مصادر موثوقة لكي نقيم نحن معك....
نحن نتمنى ان لا تعاد العلاقات مع الدول ألتي تأمرت على سوريا,كما نود و نرغب ان يتم الإنتقام منها بشتى الطرق بعد ما دمرت سوريا و شتت شعبها,و لا يفوت جنابكم تصفية كل خائن بعد استقرار الاوضاع ليكون عبرة لغيره..أما تركه يتنعم بدفئ الوطن و يأكل من خيراته و هو الذي تأمر عليه حرام
المشاريع الغربية عملت و تعمل ب استمرار لضرب البنى التحتية في المجتمعات العربية مثل سوريا و العراق و مصر و ليبيا و غيرها و نجحت في تعزيز التطرف و الإرهاب و العنف الدموي و الآن هناك انتصارات في حلب و لكن اجتماع أصدقاء سوريا في فرنسا سيكون له مؤامراته ل دعم الإرهابيين
حسبي الله ونعم الوكيل على من تسبب وسهل دخو ال الارهابيين وساعد على تشتيت الشعب السوري وتدمير سوريا للاسف من ساعد على تدمير سوريا هم الاعراب ولي مصلحة العدو الاسرائيلي وعلى نفقة اموال الشعوب العربية والمستفيد امريكا بعقد صفقات الي تسليح الارهابين الدواعش والقاعدة