قال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان اليوم الجمعة (9 ديسمبر/ كانون الأول 2016) إن مئات من شرق حلب اختفوا بعد أن تركوا المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية وأبدى قلقه البالغ على مصيرهم وهم في أيدي القوات الحكومية.
وقال المتحدث باسم المكتب روبرت كولفيل في إفادة صحافية إنه وردت إلى مسامع مكتب الأمم المتحدة "مزاعم مقلقة عن اختفاء مئات من الرجال بعد عبورهم إلى مناطق تحت سيطرة الحكومة". مضيفاً "ونظرا للسجل المروع من الاحتجاز التعسفي والتعذيب وحالات الاختفاء فإننا بالطبع نشعر بقلق بالغ".
وتابع قائلاً إن هناك نحو 100 ألف شخص يعتقد أنهم ما زالوا في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة و"الآخذة في التقلص" في شرق حلب. وأشار أيضاً إلى تقارير ذكرت أن مقاتلي المعارضة يمنعون بعض المدنيين من اللوذ بمناطق آمنة وهو ما قد يعد جريمة حرب.
قولوا اختفاء مئات الدواعسش و المفروض ما احد يلمسسهم و لازم يطلعوون بسسلامة.
و السؤال الذي يطرح نفسه:
لماذا تدافعون عن هؤلاء القتتلة الارهابيين.
الجواب:
لقد صنعناهم كي يتم هدم الاسلاام باسم الاسلام.
من المسلحين بالضبط ؟ ؟
هل هم الثوار انفسهم ؟ ؟ ؟
واذا كانوا مختلفين فلماذا الثوار لا يوقفون المسلحين ؟ ؟