احتلّت صورة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل غلاف مجلة People الأميركية بعدما أجريا مقابلتهما الأخيرة معها قبل مغادرتهما البيت الأبيض ، بحسب ما نقلت صحيفة "النهار" اللبنانية اليوم الجمعة (9 ديسمبر / كانون الأول 2016).
وفي تفاصيل هذا اللقاء التي نشرتها صحيفة "الدايلي مايل" البريطانية، كشفت ميشيل عن ردة فعلها بعد فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب، إذ خلدت إلى النوم كونها لا تحب الاستماع إلى الخطابات السياسية، مشيرةً وهي تنظر إلى زوجها ضاحكة إلى أنّها بالكاد كانت تستمع إلى خطاباته خلال فترة حكمه.
وأضافت ميشيل أنّهما دعما المرشحة الديموقراطية هيلاري كلينتون قدر المستطاع لكن القرار النهائي كان بيد الأميركيين. وفيما يخصّ الأسابيع الأخيرة لهم في البيت الأبيض، اعترفت السيدة الأولى السابقة أنّ ابنتيها ماليا وساشا تشعران بالحزن على مغادرة القصر الذي قضتا فيه أجمل أوقاتهما، وأنّها شخصياً ستفتقد زوجة نائب الرئيس الأميركي جو بايدن التي جمعتها بها صداقة وطيدة.
اشارة إلى أنّ أوباما وعائلته سيبقون في العاصمة واشنطن إلاّ حين تخرج ابنته ساشا من المدرسة الثانوية.
من اشياء تافه يسوون قصه دراميه و شعب تقتل بهم و بايدي اتباعهم و لا يكترث لها احد لانها لم تجد من يظهرها فهل هنالك احد تصور ان قنبله او صاروخ اطلق من طائره ليصيب امراءه تعد العشاء لعائلتها فاختلط لحمها مع حساء طعامهم
ذوقها تعيس في ألوان الثياب !
بالعكس ذوقها حلو اصحاب البشرة الداكنة يحبون يلبسون ألوان فاقعه هي بالعكس