زارت "الوسط" ما تبقى من مزارع منطقة الديه، لتوثّق تداعيات فشل إدارة شئون الزراعة والثروة البحرية في وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني في إصدار قانون لحماية ملكية أو تنظيم التعامل في الأراضي الزراعية، ولتستمر في فتح الملف الذي يؤكّد المختصون واقعه الصعب، في ظل اعتماد البحرين على الخارج بنسبة تصل في بعضها إلى 90 في المئة، وذلك لاستيراد مواد غذائية رئيسية، من بينها: القمح، السكر، الألبان، الزيوت، والدواجن.
شاركونا... كيف ترى اهتمام "البلديات" بحماية وحفظ ملكية أو تنظيم التعامل في الأراضي الزراعية؟ #البحرين
— Al-Wasat News (@alwasatnews) December 4, 2016
ذهب المزارع..الفلاح.فذهب الزرع.والنخلة
تحت الصفر و للعلم اصحاب النفوذ لا تأكل أي شئ يزرع او ينتج في الداخل بل الجميع يستورد من الخارج؟
من امن العقوبه اساء الادب
لا اهتمام يذكر راحت الأرضى الزراعيه و حلت مكنها المساكن
سلام الله على الأراضى الزراعية تعالى ياالوسط وجوفى قريه دمستان .راحت الزراعة و حل الكندري و الطابور.
اصلا البلديه مايقدرون يسوون ولا شي عجل نشتكي على جار ازعجنا الديچ ماله مايسكت طول الليل والنهار واكو چم شهر ننتظر حل والبلديه عمك اصمخ بالرغم ان القانون في صفنا لكن مافي متابعه منهم
البلدية آخر من يعلم لم يعد هناك أي اهتمام من قبل البلدية لما يحدث للأراضي الزراعية من تجريف والمساحات الخضراء تتقلص بسرعة البرق الظاهر يوجد مخطط لتدمير كل المساحات الخضراء وبعلم من البلدية