برأت أعلى هيئة قضائية صينية اليوم الجمعة (2 ديسمبر/ كانون الأول 2016) ساحة شاب كان في الحادية والعشرين من عمره عندما أعدم في 1995 بعد إدانته بالاغتصاب والقتل قائلة إن الأدلة ضده لم تكن كافية.
وأدين نيه شو بين قبل 21 عاماً بتهمة اغتصاب وقتل امرأة في مدينة شيجياتشوانغ في إقليم خبي بشمال الصين.
وأعدم الرجل يوم 27 أبريل/ نيسان عام 1995 بعد أن أيدت محكمة محلية القرار في أعقاب الطعن على الحكم بإدانته.
وجاءت التبرئة من محكمة الشعب العليا بعد فحص القضية مرة ثانية والذي بدأ في يونيو/ حزيران.
وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) "الحقائق غير واضحة والأدلة غير كافية".
وقضت المحكمة بأن معظم الأدلة التي استخدمت ضد نيه مثيرة للريبة وقالت إن هناك شكوكاً في صحة الاعتراف الذي أدلى به.
وأعيد نشر مقطع فيديو لأفراد أسرة نيه وهم يبكون بعد سماع الأنباء اليوم آلاف المرات على موقع التدوين المصغر ويبو وهو المعادل الصيني لـ "تويتر".
يعني في البحرين ما عندنا أخطاء مثلهم!!؟
في الوطن العربي والإسلامي كل يوم يقتل العشرات والمئات والاف من أبناء الشعوب..بأسم الدين وبأسم القانون وبأسماء مختلفة... ولا أحد يبكي ... الظلم سيبقى طالما الشيطان باقي.
نتعاطف مع المواطن البرىء الصيني ونتعاطف مع أسرته.
خنقتني العبرة بروحم غير مسموح اليهم ينجبون ال ولد واحد و بعد تغلطون في حكم اعدام عاد
الامام علي ممكن ان يبرئ 100 متهم و لا يدين متهم برئ واحد -- نعم الي هذا الحد يجب ان يكون القضاء
شي يعور القلب
يالحبيب أنت رايحة عليك...الله يشافيك!
هل راح ترجعون روحه؟ ليش نابرين القضية دام الرجل قُتل؟
تنظيف سمعته وسمعة عائلته
تعويض عائلته ماديا و معنويا.
هذه القضية تدعم المطالب بوقف تنفيذ عقوبة الاعدام٬ التي تزهق بواسطتها أرواح بريئة.
المفروض يحاكمون القاضي
القاضي له أجرا واحد. والله يعوضه في أجره الضايع في قضية أعدام ثانية.
سبحان الله
حرة الظلم قاتلة.
شيبرد قلب والدينه الحين؟! لا إله إلا الله
يبرد قلوبهم إعدام القاضي
خوش خوش
بيسجلها التاريخ وتبقى وصمة عارفي جبين القضاء الصيني