نددت وزارة الخارجية السورية أمس (الاثنين) بتصريحات لوزير الخارجية القطري قال فيها إن بلاده ستواصل دعم مقاتلي المعارضة الذين يسعون للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد ووصفت هذه التصريحات بأنها «جرعة لرفع معنويات المجموعات الإرهابية».
وجاء في بيان لوزارة الخارجية السورية نشرته الوكالة العربية السورية للأنباء أن تصريحات الشيخ محمد تظهر أن «النظام القطري أحد خزانات التطرف والإرهاب والفكر التكفيري» بحسب البيان.
العدد 5197 - الإثنين 28 نوفمبر 2016م الموافق 28 صفر 1438هـ
بشار ليس كصدام حسين غبي وقع في مصيدة الكويت ،سوف يباشر إعمار البلد اعتمادا على حلفائه الروس والايرانيين والصينيينوسوف تقوم بلدان الخليج بتقديم الدعم أيضا للنظام السوري لتفادي الانتقام
لعلمك السعودية تبي بشار يعطس حتى يحل عليه غضبها مثل ما حل على صديقه اليمني.
الروس هم أصلا مفلسين، تبيهم يعمرون سوريا!
بشار لو انتصر في حربه في سوريا، سيكون وضعه مثل صدام حسين بعد "انتصاره" في الحرب العراقية الإيرانية .. انتصار بطعم الهزيمة، جيش مدمر، اقتصاد مدمر، بلد مدمر كأنه يدوس بقدمه على لغم، لو رفع قدمه عنه، انفجر فيه. ما فعله صدام بعد انتهاء الحرب العراقية الإيرانية (غزو الكويت) قد يفعله بشار (التحرش بالأردن لأنه ليس كفؤا لإسرائيل)، لأنه لن يستطيع حكم شعب (و جيش قد لا يكون منضبطا بعد الحرب) جرعه مصائب تضاهي غزو التتار لبغداد، الدخول في حرب ثانية قد يكون أسهل على بشار من إعادة اعمار سوريا، تذكروا ذلك جيدا.