وصل فجر أمس السبت (26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016) 49 زائراً بحرينيّاً بعد نجاتهم بأعجوبة إثر انفجار في مدينة الحلة جنوب شرق بغداد يوم الخميس (24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016) وراح ضحيته ما لايقل عن 70 شخصا، وأصيب 20 آخرون بإصابات متفرقة.
والتقت «الوسط» مع الناجي السيدمجيد سبت، اذ روى تفاصيل الواقعة، قائلا «كنا في طريق العودة إلى البحرين، وكنا في الحملة 49 زائرا بين رجال ونساء، وبينما في طريقنا اقترح سائق الحافلة الوقوف بإحدى المحطات للتزود بالوقود وكان موقعها بطريق مدينة الحلة جنوب شرق بغداد، وكنت أنا شخصيا جالسا بالمقدمة مع السائق عندما تبين لنا المحطة مكتظة بالشاحنات؛ وعندها اقترح السائق الوقوف خارج المحطة؛ وذلك لسهولة الخروج منها؛ نظرا لذلك الازدحام الكبير» .
وتابع «بالفعل قام السائق بإيقاف الحافلة على بعد ما يقارب 400 متر عن المحطة، وما هي إلا سويعات حتى حصل الانفجار الكبير، وحقيقة لم نكن نعلم وقتها ماهيته لأننا لأول مرة نرى ونعيش مثل هذه الأجواء، وعندها تلا الانفجار الأول آخر وبعده مباشرة انفجار ثالث، وقمنا حينها بمناداة بعض الزوار الذين نزلوا من الحافلة، وعندما ركبوا باشر السائق بالابتعاد فورا من الموقع».
ولفت سبت أن الحافلة تضررت بشكل كبير حيث تساقطت النوافذ واحدة تلو الأخرى، كما أن باب الحافلة تهاوى؛ نظرا لشدة الانفجار، وقام بعض الزوار بمحاولة إرجاعه بشكل مؤقت حتى يتمكنوا من العودة إلى كربلاء واستبداله بآخر، وأثناء محاولة السائق العودة بالحافلة صعق الجميع بما شاهدوه من مشهد مؤلم، حيث أن الجثث مقطعة وبعضها الآخر مهشم نظرا لتطاير الأشلاء بعيدا عن المحطة التي حصل فيها الانفجار.
ولم يتمكن سبت من حبس دموعه عندما التقى أولاده الصغار، وهو يكمل التفاصيل الأليمة، مضيفا بالقول «لا يمكنني وصف المشهد المؤلم، غير أن عناية الله فعلا انقذتنا من موت محقق، إذ إن سائق الحافلة كان بالفعل بصدد الوقوف بالمحطة، ولكن هي إرادة الله التي جعلته يتخذ مكانا غير المحطة للوقوف فيه» .
وتابع انه من المؤلم فعلا أن ترى الموتى وجثث ملقاة دون ذنب اقترفوه غير حبهم لأهل البيت (ع)، ولكن لا يمكننا أن نقول غير حسبنا الله ونعم الوكيل، ونحمد الله على كل حال وسلامة الزوار البحرينيين من الأذى.
العدد 5195 - السبت 26 نوفمبر 2016م الموافق 26 صفر 1438هـ
حرام :(
الحمد لله ع سلامة الزوار والله يرحم الشهداء ويصبر أهلهم ويشفي الجرحى
نعم كنّا ضمن هذه القافلة و لكن لم تكتب لنا الشهادة في ضمن ركب الحسين عليه السلام الحمد لله على سلامة الزوار
الحمدلله على سلامتهم والله يحفظ العراق العظيم من كل شر
بعد الانتصار في الفلوجة حدثت مجزرة الكرادة المروعة جدا .. و بعد الانتصارات في الموصل حدثت مجزرة الحلة قرب بغداد .. و الشيعة دائما في دائرة الاستهداف و انتبهوا ل القادم لأنه أخطر .. والحمد لله على السلامة و الشهداء في ضيافة الامام الحسين ع في الجنة
المؤسف لم نسمع الإستنكار من الدول العربية على هذه الجريمة النكراء، والمتآمرون مع الدواعش في الداخل العراقي فرحون بها٠
والذي صعقهم واثار حفيظتهم هو موافقة البرلمان العراقي على قانون هيئة الحشد الشعبي وهذا الحشد هو الضمانة لإستقرار العراق من المتآمرين٠٠
جبناء ما يقدرون يواجهون وجه لوجه، في الموصل كالفئران الهائجة، وسلاحهم الوحيد الغدر بالتفجيرات
هنيئا للشهداء والحمد لله على سلامة الزوار وحسبي الله ونعم الوكيل على الدواعش ومن يساندهم والله يحفظ العراق وأهلها
الحمد لله على سلامتكم
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يرحم الشهداء ويحشرهم مع محمد وال محمد وهنيئا لهم حسن العاقبة....
اللهم عجل لوليك الفرج.....
قاتل الله الدواعش و الله ينصر الشعب العراقي و يحفظ زوار الحسين و أهل البيت عليهم السلام
اللهم ارزقنا الشهاده
حسبي الله على الدواعش والي يساندهم على هالاجرام
الحمد الله الله كتب ليهم عمر جديد
كل عمليات التفجير بالاحزمة والسيارات المفخخة هي عمليات غدر نهى الاسلام عنها ومن يفعلها او يشارك الفاعلين فرحتهم بهذا العمل هو شريك فعلي لهم لان الحدي النبوي الشريف واضح ( من اخب عمل قومٍ اشرك معهم في عملهم ، هـؤلاء جبناء لانهم يلجأوون لاساليب قذرة في قتل الآمنين ، ان كانت مشكتكم مع الحكومة العراقية فما ذنب الاخرين ،،،، حسبنا الله ونعم الوكيل ،،
ادمعت عيني على شهداء الحسين وزوارة اعانكم الله ياهالينا في العراق والله يدمي القلب بما اصابكم من تفجيرات وقتل ..حفظكم الله تعالى وعجل اللهم لوليك الحجة بن الحسن الفرج ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
اللهم عجل بهلاك الدواعش ومن اسسها ومن يمولها ومن يؤيدها .قاتلهم الله
ياليتني كنت معهم فافوز فوزا عظيما
الحمدالله على السلامة .....
و لا تنسوا ان تقراوؤ هذه الجمله ( اللهم اجعلني في درعك الحصينة التي تجعل فيها من تريد )
و الله يرحم الشهداء ( من مات على حب محمد و ال محمد مات شهيدا ).
الحمد لله على سلامة الزوار .. الله حافظنهم
الحمدلله عالسلامه ...
السلام عليك يا سيدي و مولاي يا أبا عبدالله ... لو قطعوا أرجلنا و اليدين نأتيك زحفاً سيدي يا حسين .. الحمدلله على سلامتكم و هنيئا الشهادة للشهداء ...
يفجرونا ونضل زوارك يا حسين يا حسين
الحمد لله على السلامة يا سيد مجيد أبو سيد هاشم الله يلعن الدواعش لوقطعو أيدينا وارجلنا سوف نأتيك يا حسين
الحمدلله على سلامتكم والله ينتقم منهم ويرحم الشهداء وهنيئاً لهم حسن الخاتمة..هم في خلود واعدائهم في زوال بإذن الله..
إنا لله وإنا إليه راجعون
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الحمدلله على سلامتهم والله يرحم الموتى والله يلعن داعش والمدافعين والمطبلين لهم واللي يدعمهم
والله يفك العالم منهم يارب
خاب أمل البعض الذين كانو يريدون بعضهم جثث تصل الى البحرين .
إتق الله مافي احد يتمنا الموت لاحد كفايه احقاد
الله يلعن الارهاب و من يغذيه و من يشجعه
حسبي الله على كل ظالم
حمدا لله على سلامتكم أيها الهاشمي أنت ومن معك وتقبل الله منكم صالح الأعمال ورحم الله الشهداء والشفاء العاجل
للجرحى وصدقت سيدتنا ومولاتنا زينب(ع)حين قالت:وما ربك بظلام للعبيد فإلى الله المشتكى وعليه المعول؛ فكد
كيدك واسع سعيك وناصب جهدك فوالله لا تمحو ذكرنا ولا تميت وحينا ولا تدرك أمدنا ولا ترحض عنك عارها وهل
رأيك إلا فندا وأيامك إلا عددا وجمعك إلا بددا يوم ينادي المنادي ألا لعنة الله على الظالمين؛ألا لعنة الله على كل
الدواعش ... ....(قاتلهم الله أنى يؤفكون)
تبا الى دولة الارهاب التي ترسل الارهابيين الى العراق لقتل زوار الامام الحسين وقتل العراقيين
هنيئا للشهداء .. والخزى والعار ثم النار للارهاب والتكفير .. الحمد لله على سلامتكم ..والله يتقبل منكم ان شاء الله ويعودكم واحنا واياكم وياليت يكتبني المولى شهيد في سبيل الحسين .. اللهم ارزقنا الشهداء بين يدى صاحب الثأر
متقاعد
الحمدالله على السلامة و نحمدالله على كل حال و تعازينا الى الشهداء و هذا العمل الجبان لن يثنينا عن زيارة سيد الشهداء و بعد هذه الحادثة والله قد قرروت السفر للعراق عن طريق البر بدل الطائرة حب الحسين جنني
الحمدلله ع سلامتكم .. ولعنة الله على الدواعش ومن شايعهم وبايعهم ورضي بفعلهم
الله يرحمهم برحمته الواسعة ويصبر اهاليهم ويتقبلهم الإمام الحسين عليه السلام
يفجرونا ونظل زوارك ياأبا عبدالله????
كان يفصلهم مسافة مابين (ك) و(ن)