انتقد النائب علي العطيش تكرار غرق الكثير من مناطق البحرين وهشاشة البنية التحتية، وضعف الاستعدادات لموسم الأمطار.
وقال العطيش في تصريح له أمس: "نقرأ في الصحف باستمرار تصريحات مسئولي وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني بالاستعدادات المبكرة لموسم الأمطار، ولكن ما أن تسقط علينا كمية بسيطة من الأمطار، حتى يظهر لنا بجلاء حجم هذه الاستعدادات!، فالمشكلة تتكرر، ونرى المستنقعات بل برك السباحة تنتشر في مختلف أرجاء البحرين".
وتابع "على رغم أن كمية الأمطار التي سقطت خلال اليومين الماضيين تعتبر ليست عالية، الا أن البحرين غرقت في المستنقعات، وهذا يبين لنا أن التصريحات التي سمعناها، والوعود التي أطلقت في ديسمبر/ كانون الأول الماضي أثناء مناقشة مشكلة مياه الأمطار بمجلس النواب، ليست إلا استعدادات إعلامية فقط".
وتساءل العطيش: "ماذا سيكون حال البحرين لو كانت الأمطار تتساقط على مدار العام كما هو حال بعض الدول؟، زرنا العديد من الدول ورأينا الأمطار تتساقط بكميات أعلى بكثير مما يسقط عندنا، ولم نرها تغرق كما نرى البحرين تغرق سنويّاً، إن تكرار هذه المشكلة سنويّاً يكشف عدم الجدية في حلها، إضافة إلى أن رصدها في المناطق الجديدة يدل بوضوح على التخبط في التخطيط لبناء البنية التحتية".
لا ننسى
سببه عدم محاسبة المسؤولين
بدلاً من توجيه مثل هذا الانتقاد لدائرة ليس مهمتها البنية التحتية فعلينا نتوعى لمن وافق على إنهاء الاعمال السالفة وأخذ مبالغ العقود التي لم يكن مستحق لها أصلاً
( دليل واضح مثل مجمعات ووحدات السكنية وغيرها حديثة البناء تضررت بشكل كبير )
وعلينا أن لا نخلط الاوراق لكي لا يفوتنا مثل تلك الاخطاء المستقبلية والتي سوف تحدث مستقبلاً مهما سرح المواطن بمثل تلك الاخطاء
الإنتقاد لم يعد ينفع لأن ما كان يجب أن يحصل منذ الثمانينات من الأسس البنيوية التحتية في البلاد لم يحصل ، للأسف ..المفترض
لم نصل للنتيجة المرجوة من بناء المقومات الأولية للبنى التحتية المرجوة .
قاصين علينا
إذا أنا شخصيا كنت اتابع مشكلتي مع مكتب الوزير لتجمع الماي جدام طبيلة بيتي بسبب انحناء الشارع ولا حصلت منهم أي رد
أين تذهب الميزانيات المرصودة لعشرات السنين والوضع كما هو لم يتغير بل ازداد سوءً؟؟؟
اهي بس على وزارة الاشعال جت اقولها لك من كل قلبي اكثر وزارات الدولة تعبانه واذا تبي الصج فوووق كل هذا اداء مجلس النواب ضعيف
اللهم أجعلة صيبا نافعا بوقف هالمطر من طحنتكم مايسوى باجر بينشف
مو شي جديد ..بعد المطر تنسون الموضوع
طاحونة اشيء المعتاد كل سنة ، و الأمطار رذاذ.