تعقيباً على المقال المنشور في صحيفة «الوسط» الوارد بصفحة كشكول بتاريخ 29 أكتوبر/ تشرين الأول العام 2016، تحت عنوان «خرابة سترة الكبرى» فإن الموضوع قد شابه الكثير من المغالطات وردت كالتالي:
أولاً: ذكر كاتب المقال أنه لا توجد إنارة في الحديقة وأن الوضع يشبه المقبرة ليلاً، وهذا الكلام يخالف الواقع، حيث تتم عملية صيانة أعمدة الإنارة بصورة مستمرة، أحدثها كان بتاريخ 17 أكتوبر 2016، حيث تم استبدال مصابيح المحترقة وحالياً الإنارة تعمل بصورة ممتازة منذ ذلك الحين، مما يدل على أن الكاتب لم يقم بزيارة الحديقة حديثاً قبل كتابته للمقال.
ثانياً: ما تم وصفه عن حالة دورات المياه من انسداد للمواسير، وتجمع الفضلات وغيرها فإنه عبارة عن سيناريو تمت صياغته من نسج خيال الكاتب ليس أكثر، حيث إن دورات المياه مقفلة منذ فترة ليست بالقصيرة لغرض الصيانة الكاملة بعد تعرضها للتخريب والتكسير، وحيث إننا كنا بانتظار تعيين حراسة للحدائق لاستبدال التالف بها فإنه لا أحد يستطيع الدخول إلى تلك المباني.
ثالثاً: تكلم الكاتب عن صيانة الحديقة، وأن الحديقة المذكورة لم تتم صيانتها منذ أنشئت وهذا الكلام مجافٍ للحقيقة، حيث إنه الحديقة تم افتتاحها العام 2005 فلو لم تتم صيانتها كما ذكر منذ ذلك الحين، لكانت صحراء قاحلة، ولكانت الأشجار والمزروعات ميتةً لا محالة، لذلك فإن الصيانة مستمرة من أجل المحافظة على الحديقة، وتوجد تقارير مفصلة توضح عمليات الصيانة التي تمت خلال الفترات الماضية.
يبقى لنا الإشارة إلى أنه بالفعل، الحديقة تحتاج للاستمرار بصيانتها بشكل حثيث وهو ما نحرص على عمله، نظراً لحجم التخريب الهائل الذي طال الكثير من الحدائق العامة التي تم تحويلها لأمانة العاصمة بعد إلغاء بلدية الوسطى ذلك، بالتزامن مع انتهاء عقد الحراسة آنذاك، مما شكل عبئاً وتحدياً كبيرين لأمانة العاصمة متمثلة في إدارة الأملاك والمتنزهات للمواصلة بإجراء الصيانة، وإعادة الحدائق تلك للأوضاع التي يجب أن تكون عليها.
قسم العلاقات العامة والإعلام
أمانة العاصمة
العدد 5193 - الخميس 24 نوفمبر 2016م الموافق 24 صفر 1438هـ
بغض النظر عن المقال. سأورد مجموعة من النقاط كمرتاد للحديقة
١- الحمامات مغلقة قبل سنة ولم يتم صيانتها من مايزيد عن ال٣ سنوات.
٢- العشب أغلبه تصحر ولم يتم صيانته.
٣- الإنارة ضعيفة جداً جداً.
فكيف نصدق أنَّ هناك صيانة دورية !!!
هذا رد إنشائي يجافي حقائق الأرض في الحديقة
انا من سترة ورد الأمانة صحيح تماما ، مشكلة التخريب ليست في حديقة سترة فقط انا إذهب إلى كثير من الحدائق في كل المحافظات المشكلة في بعض الناس وعدم الشعور بالمسؤولية يجب تثقيف الناس، يقول المثل مخرب واحد يغلب مئة معمر، الحكومة تقوم بدورها وعلى الناس التعاون معها ورفض أي سلوكيات خاطئة تضر بالممتلكات كما أتمنى من كل قادر على توعية الناس بذل جهده في ذلك.
فقط تم تبديل الكشافات ال في الحديقة
ونوعيتهم كلش گچره
لان الكشافات الملعب نوعيتهم ممتاز
الى حد الان لم يختربوون
ومال الحديقة اسبوعين
والان خراب
هذا صيانه الذي تتحدثون عنها
جزيرة بهذا الحجم فقط فقط
حديقةصغيرة
المحرق يوجد ليها كثير من الحدائق
اما ستره فيها فقط حديقة صغير
تكظظ فيها الناس
نطالب بتوسعت الحديقة
نطالب ببناء حديقة كبرى الى أهالي ستره
نسبمتها كبيره
لاتسع اهالي ستره
هذا تسمه حديقة ستره الكبرى
هذا لاتسع قرية من قرى ستره
المشكلة في الناس انفسهم اغلب بل اكثرية الحدائق والمنتزهات تخترب وتتوسخ وتتكسر بسبب ثقافة المجتمع الي مايحافظ على الممتلكات العامة ناس تاكل وترمي الاوساخ وناس تكسر بدون رادع والله لو في شركة خاصة شغلتها صيانة بعد مابتلحق على الشغل
من الطبيعي ان يخرب دورة المياه
لان هذا حمامات عام
البيت الخاص صار يكلف في الصيانه
مابالكم ب شي عام
ولايوجد منظف و عامل و رجل امن
الان تم تركيب كشافات من اسبوعين
وفيه ثنين خراب من شنوو خراب
لان الكشافات نوعية رخيص من چدي اخرب
بعدين بتهموون الاطفال خربنهم
هم فقط اسبوعين والان خراب
اذا لم تصدقووو
روحو الحديقة وشوفوه مبند
حديقة اشبه بكجرة وكل شي فيها قديم ومهترىء والحمامات الماي سبيل ولا توجد صيانه فيه
انتم كرماء واهل سترة يستاهلون عمري الستاروة سرعوا اكمال الحديقة
يبدو ان امانة العاصمة تعيش في العصر الحجري و لا تعلم اننا في القرن 21 و الكل يملك جهاز اعلام مع كلمرا في يده حتى الاطفال. اعملوا بدلا من الكلام الانشائي و صححوا ما خربتموه
من متى منذو ان وضع النيزانية ٣٠ الف دينار
للصيانه ولم
يتم اصلح الحمامات
المشكله مو في صيانة الحدائق العامه
المشكله انه اذا تم صيانة اي حديقه يتم تخريبها مع مرافقها مرة اخرى
باقل من اسبوع هذه مشكلة الحدائق العامه
الاطفال يبولون في الهاف بسبب
عدم وجود دورة مياه
اين انتم
وين الحمامات من سنتين مغلق
بسبب فقط عدم وجود بلبه و ماء و سيفون