اضطر آلاف الأشخاص لترك منازلهم في إسرائيل وسط تأجج حرائق الغابات حول ثالث أكبر مدينة، حيفا، وكذلك قرب الناصرة والقدس.
وأجلت الشرطة سكان العديد من المنازل، لاسيما حول مدينة حيفا الساحلية. وكان المسؤولون يستعدون لعمليات إجلاء أخرى من المستشفيات والجامعات.
ووفقا لخدمة الإسعاف "ماجن دافيد أدوم" (نجمة داود الحمراء) فقد تمت معالجة سبعة عشر شخصاً من استنشاق الدخان.
وساهمت الرياح الشديدة والجفاف الطويل في انتشار الحرائق خلال الأيام الماضية، وستستمر ظروف مماثلة خلال الأسابيع المقبلة، وفقا لوزير الأمن العام الإسرائيلي، جلعاد اردان.
وكان رئيس الوزراء الاسرائيلي، بنيامين نتنياهو، طلب، أمس الاربعاء (23 نوفمبر / تشرين الثاني 2016)، من حكومتي اليونان وكرواتيا، طائرات خاصة لمساعدة رجال الإطفاء المحليين على مجابهة الحرائق.
وقالت الحكومة إن كلا من إيطاليا وتركيا وقبرص وكذلك روسيا عرضت أيضا مساعدتها.
وقال متحدث باسم الشرطة إنها لا تزال تحقق فيما إذا كان من الممكن أن يكون الحريق بدأ بفعل فاعل.
بسم الله الرحمن الرحيم
ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها أسمة صدق الله العظيم
فلسطين المحتله وليس اسرائيل
المفروض تكتبون فلسطين المحتلة لا توجد دولة اسمها إسرائيل
قَص على روحك
هذه عقيدة الانهزاميين الاعتراف بمغتصب أرضك وعرضك. ..
اسرائيل ليست دولة. بل عصابات من المسلحين تستعمر أرضا. حالها حال جميع المحتلين الذين أتوا الي منطقتنا و اجبروا علي المغادرة. زائلة. هذا حكم التاريخ. اذا تصالحت مع جيرانها لذابت في منطقتنا. كما انصهر من بقي من أفراد القوي الاستعمارية. كل ذلك بسبب العمق الحضاري. اذا كانوا ينون الديمومة لكيان صهيوني كان يحب تشكيلها في القارات الخالية من الحضارة و المسمية بالعالم الجديد.
فلسطين المحتلة وليس اسرائيل