شهادات مؤلمة أدلت بها لـ «الوسط» عدد من النساء اللواتي بحثن عن السعادة الأسرية مع أزواجهن، إلا أنها أجهضها العنف الذي تلقينه من أزواجهن أو أقربائهن، وحوّلهن إلى نساء ضعيفات لا ينشدن إلا الخلاص من هذا الكابوس.
يأتي ذلك بالتزامن مع اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة الذي يصادف يوم غد الجمعة (25 نوفمبر/ تشرين الأول 2016). وتؤكد الإحصائيات الرسمية أن العنف ظاهرة منخفضة في البحرين، وأن إجمالي عدد حالات العنف (الزوجة المعتدى عليها) في النصف الأول من العام الجاري بلغت 473 من بينهن 103 غير بحرينيات.
مدينة حمد - أماني المسقطي
في جمل متقطعة وبصوت متهدج روت (ر) رحلة آلامها الممتدة على مدى 20 عاما مع زوج أذاقها شتى صنوف العنف والجسدي، منذ الأيام الأولى التي تلت عقد قرانهما، ولم يكن لوجود 4 أبناء بينهما (أكبرهم 15 عاما) أي تأثير إيجابي على علاقتهما، بل زاد ذلك من وتيرة عنف زوجها الممارس ضدها وضد أبنائهما.
تلتقط (ر) أنفاسها لتتحدث عن أول موقف وقع بينها وبين خطيبها آنذاك، والذي كان بمثابة إنذار لها بأعوام الشقاء التي تلت، إذ تقول: «كان عصبيا، وفوجئت به في أول خلاف بيننا يضرب رأسه بشدة بالحائط، إلى أن أدمى نفسه، وفي موقف آخر، طلبت منه أن يوصلني لمنزل عائلتي، ففوجئت به يضربني في الشارع ويشد شعري. وبعد وفاة والدتي بثلاثة أيام، سألته عن أسباب عدم تعزية بعض أفراد عائلته لي، وفوجئت به يضربني بشدة ويرميني خارج الشقة، وينتزع مني مصوغاتي بحجة أنها من حر ماله».
الخوف من ردة فعل أهلها هو ما جعلها تتكتم على طريقة معاملة زوجها، إلا أن الحادثة الأخيرة، جعلت والدها يتدخل، ويصر على طلاقها منه، إلا أنه بعد محاولات منه لإرضائها، وافقت على منحه فرصة أخرى...
بعد أشهر من تلك الحادثة، أنجبت ابنتهما الأولى، إلا أن الإهمال الذي عانته من زوجها منذ بداية زواجهما، زاد بعد إنجابها، بل وتبين لها أنه يخونها مع أخريات من جنسيات آسيوية وعربية، وكانت تسمع أحاديثه معهن خلسة.
لم يكتف زوجها بإهمالها وخيانتها، وإنما طال ذلك أبناءهما الذين كان لا يوفر لهم متطلباتهم الشخصية، على الرغم من كونه كثير السفر.
وبعد عودته من إحدى سفراته، أكدت (ر) أنها وجدت على ملابس زوجها أحمر شفاه، وما يثبت أنه صور مع فتاة عربية من دون ملابس، لم تتمكن حينها من ملازمة الصمت حيال تصرفاته، فكانت المواجهة بينهما.
تبع تلك المواجهة وقوع شجار عنيف بينهما، أدى إلى إصابتها بشلخ في ساقها بعد أن رماها على الدرج وأوسعها ضربا أمام أبنائه.
مرت الأعوام وفي كل يوم تجدد (ر) أملها في أن يتغير زوجها، وبحسب قولها، فإنها كانت تحاول التقريب بينه وبين أبنائهما، ولكنه مع مرور الأعوام كان يبتعد عن عائلته جسديا ومعنويا.
تقول (ر): «منذ أن اتخذ قرارالتقاعد المبكر، بتنا لا نرى زوجي في المنزل إلا نادرا، وتراكمت عليه الديون، وزاد إهماله لمتطلباتنا، وبات منزلنا يفتقر إلى أبسط الأمور».
في كل مرة كانت (ر) تلجأ فيها إلى منزل عائلتها، يأتي زوجها ليكرر على مسامعها وعوده بأن يتغير ويحسن معاملتها.
لكن كل تلك الوعود تبخرت، حين اكتشفت مجددا أن لديه علاقة مع أخرى، فكانت المواجهة بينهما مجددا، وهي المواجهة التي انتهت كالعادة بتعريضها إلى الضرب الشديد أمام أبنائها، وقال لها حينها أنها كـ»العبدة»، وأنها ليس لديها أي حقوق عليه، وأنه تزوج بأخرى.
روت (ر) لـ»الوسط» العديد من المواقف مع زوجها التي انتهت بضربها وجرحها ومحاولة خنقها وليّ عنقها وجرح يدها بأداة حادة وركلها في بطنها، والتي لا يتسع المجال لذكرها هنا، إلا أن الأكثر ألما بالنسبة لـ(ر)، هي الآلام النفسية التي خلفتها مشاهد ضربها على يد زوجها أمام أبنائهما الأربعة.
إذا كانت روايات المعنفات الأخريات انتهت بالطلاق، فإن رواية (ر) لم تكتمل فصولها بعد، وكان آخر فصل فيها حين رفع زوجها دعوى ضدها يتهما بالنشوز، ولايزال مصيرها وأبناؤها معلقا بيد زوج وأب وصفته بـ»عديم الرحمة».
العدد 5192 - الأربعاء 23 نوفمبر 2016م الموافق 23 صفر 1438هـ
يقول الرسول الأعظم (ص) "رفقاً بالقوارير من النساء"
الرسول الأعظم يشبه المرأه بالقارورة من الخزف بحيث أنك كيف تمسك القاروره جيداً بيدك لأن لاتسقط و تنكسر كذلك المرأه ، المرأة كيان عاطفي بحت و هذه العاطفة الغزيرة التي عند المرأه أودعها الله تبارك و تعالى فيها هو للأسرة و لتربية الأسرة و إضفاء جو البيت من الحب و الحنان و العطف و لأن الطفل يحتاجها حاجة ماسه في مراحله الأولى للبناء النفسي و الجسدي هذا الكيان العاطفي إذا انكسر و انزلق من خلال استخدام القسوة و العنف تحولت الحالة المعيشيه إلى جحيم
من البداية ليش ما طلبت الطلاق
تراكضون ورى الفلوس
ما تهتمون لانفسكم
رجال مو زين اكتشفتي عنه طلبي الطلاق من البداية
اقعد معاه ليش و الله قال لي بالطلاق بالحسنى ما تطمعين علشان تحصلين حريتش
هذي النسبة بالنسبة للواقع قليلة وما خفي كان أعظم
السبب أن الخوف من الله مو موجود يا دافع البلاء .
مو رجولة انك تمد ايدك علة حرمة .. حتى لو ويش سوت
كان في السابق ماقبل ٢٥ سنه فما فوق عندما يُعقد القران يظلون العروسان لفتره تتراوح بين سنه و سنتين أو أكثر و تسمى هذه الفتره فترة الخطوبه وهي تكون للتعارف في مابينهما أكثر و للتعرف على أطباع الآخر كما هي على رسلها بدون تصنع و بدون تكلف عندما يحصل الإنسجام بين العروسين و تزداد الموده و الحب بينهما يتم تحديد ليلة الزفاف أوالدُخله و يتم التزاوج فيما بينهما أما مايحصل اليوم من تعارف يكون غالباً هذا التعارف قائم على رومنسيات يشوبها التكلف و التصنع و بهذا يختفي مزاج النفس الحقيقي للطرفين و تحدث المشاكل
اعرف واحده ضربها زوجها ضرب ومن الخوف طلعت من بيتهم بلا حجاب وراحت بيت جيرانهم وهي تنزف وهو يركض وراها. وراحت المستشفى وسوت تقرير وراحت الشرطه وسوت تقرير في نفس اليوم بعد. هادا الكلام من 5 سنين وللحين قضيتها في المحكمه معلقه . القاضي يقول ليها جيبي شهود على الضرب. والشهود بنتها الصغيرة. طبعا المحكمه مابتاخد بشهادة لبنيه الصغيرة. وللحين ماحكمت ليها المحكمه
ابي افهم ليش ماانفصلت عنه من اول موقف مدام ان طلع على حقيقته من فترة الخطوبة ليش انتظرت تنجب منه !! وويا كل هالتعنيف انجبت الثاني والثالث والرابع اذا هي عندها مقدرة شنو ذنب الاطفال يبتلون بأب مثل هذا...اعذروني بس هي اختارت وكان لها ايد في اهانة نفسها اكثر..للاسف لو كانت اقوى وعندها قرار جان ما صارت هذي حياتها
الصراحة الشرهه عليها ، من الخطوبة يسوي جدي وهي عندها امل فيه وتجيب منه اولاد بعد !!! هي و اهلها السبب ، لا تقوليي مافي مكان ترجع ليه ! جي وين كانت عايشة قبل ما يتزوجها ؟ في الف جهة تقدر تلجأ ليها ، والله عساني انام بالشارع ولا اقابل مريض نفسي ، محد ينلام بهالقصة غيرها هي تسببت على روحها وعلى اولادها ، اكررررره النوعية من النسوان اللي جدي تصير ضعيفة ، ترى هو حيالله واحد لا راح ولا جا تخلينه يسوي فيش جدي
خيانة و ضرب و إهانات لفظية و جسدية و بعد يتهمها بالنشوز!! حسبنا الله و نعم الوكيل فيه اللي ما يخاف ربه، الله يراويه في صحته و ماله عشان يعرف إن الله حق. ناس ماتت في قلوبهم الرحمة و هذا مثال على هالشي، على قلبي صبرت عليه عشرين سنة ... مالت على محاكمنا اللي ضيعت حقوق المرأه و على كل من يكمم أفواه النساء حسبنا الله و نعم الوكيل فيهم. و اللي يقولون ما تدرون شالسبب و اسمعوا من الطرفين، لو شنو مسوية ما يضربها رفقاً بالقوارير إما إبقاء بمعروف أو تسريح بإحسان ف خافو الله في هالمخلوق الضعيف الدنيا تدور.
لايجوز ضرب المراة وليس هناك اختلاف .. ولكن هل يجوز للمرأة أن تضرب الرجل حتى تفقده صبره !! أو أن تحرجه في أحد المحلات أمام العالم مما يسبب لها وله الفضيحة والإحراج ؟!
لا تريد ظلمها ولا تريد أن تحرج نفسك طلقها!
هو عنده العصمة يطلقها ولا كرامة صابر عليها على ويه
هذا يبي ليه ترجع ليه ما سواه، الدنيا دوارة
عند عرب الجاهلية ..يعتبر من العار ان تضرب امرأة و يلازمك هذا العار ما حييت…. ما بالكم في عصر الاسلام الذي كرمها… تكريم المراة في الكتب و لكن الواقع مختلف انها التقاليد البالية… شئ مؤلم.. لو اختي هذي العن ابو اللي جابه..
للاسف أغلب الناس بهذا الزمن ما تعرف عن الاسلام الا قشوره
كان الله في عونها ..المرأة تصبر حين تكون بين نارين وتضع بين عينيها مصير أبنائها تدوس على كرامتها خشية عليهم من الشتات والضياع ...ظنا منها ان ذلك في صالحهم لكن العكس يتضح مع مرور الزمن تكتشف أن بقائها معه جريمة نفسية في حق نفسها وحق أبنائها
وادا السالفه عكس الزوجه الخاينه وتكلم زملاء عمل وهي على ذمة زوج وتختلق مشكله وتطلب الطلاق عشان تتزوج بالحبيب وترمي الاولاد، وتهج ويش تقولون عن هالنوع من الزوجات
أوووه بتتعب لو بتعطي أمثلة الزوجة الشاذة والمرأة الزانية، شفت اللي عنده موضوع وخلي الموضوع ويقعد يبرر؟ مو عشان شي لأنه عقله اللاواعي يوحي ليه أن دام فلان يسوي ليش أنا ما سوي.. وهو لو ينظر للصورة بواقعية! هو اللي قاعد يظلم هو اللي قاعد ينتهك لكن شلون يصير ظميره مرتاح.. يبرر!
المسأله بسيطه يطلقها وياخذ ولاده يربيهم ويتركها في حال سبيلها ولازم يوم بتندم على فعلتها أكو الرجال يرمي المره بالأولاد وبلا نفقه سنين ويروح يعيش حياته ومعظم النساء تصبر وتضحي وتقعد تربيهم انتون بعد ضحو لو على راسكم ريشه ياحظي
بس غداره ظلت راحو الطيبين ...
والله كسرتين قلبي هو سعات يقهرون لاكن مايوم مد يت ايدي على مره وانتون يانسوان خفو شوي على الرجال والله انا يكسرون خاطري النسوان خاصه اذا اشوف زوجها يزمر عليها في الاسواق قدام الناس على بدي اشلخه لان المسكينه متحمله كلشي والله اقبل راسكم يبنات البحارنه الي مافي مثلكم اخوكم السيد
في لكن ماذكر مبالغ فيه جدا
هناك الرجال الوحوش وهناك نساء اكثر من وحوش بلسانها واخلاقها وطبايعها
ماااقول الا راحوا الطيبين
زمن امهاتنا كن نرى شراسة الرجل في كل شي وحتى في تربية الأطفال ومعاملة امهاتنا لكن كان الزمن طيب وليس الان
المراة تريد فرض سيطرتها بقوة القانون الوضعي من تبرج وخروج وعدم احترامها وعدم تقديرها الى الرجل
الان تريد الدنيا بما فيها بحجة حقوق المراة وتاليف القصص لا ننكر هناك من الرجال الوحوش لكن ليس بما يقال
وحش شلون عايشة وياه!!!
اليست هي انسانة تستحق العيش بكرامة
اعتقد هي الي تنازلت عن كرامتها
من يفكر بضرب اي امراة بدون وجه حق شرعي ليس رجل
ماعليش بس اذا السانها 7 متر غصبن عن ابوه بيفعلها ....
الزوج ماله حق يضرب زوجته
واذا ضربش جسحيه وانا اخوش
فعلا من يمد ايده ع امرأة ليس برجل
تذكر ياللي ضربتني بجوتي بالشارع واني مو زوجتك
سكت وفوضت امري الى الله
ومااقول الاحسبي الله عليك دنيا واخره
اطلبي الطلاق وفشليه في المحكمة فوق شينه قوات عينه في ناس ما ينفع وياهم الصبر
اذا كانت المحكمة السنية اوكي
اما اذا الجعفرية يمكن يقتلها و ما يطلقونها منه
صح لسانك ..إذا اخواننا السنه بتمشي الأمور لأن عندهم قانون يطبقونه لكن جعفريه بتتوفى المره وهو قاعد بسبعة ارواح..
اللي مايخاف الله ولايعررفه يسوي جذي واكثر
من يخاف الله يتق الله في بنات الناس
حسبي الله ع كل ظالم والله بينتقم عاجلا ان شاء الله
كما تدين تدان
اسمحو ليي ... الغلط من المرأءة نفسها من اول مرة ثاني مرة صارت المشاكل ورجعت له تأملاً بصلاح حاله وماعدل من روحه خلاص اليي جابه يجيب غيره وتتركه وتعيش حياتها حتى لو ماتزوجت بشخص اخر تقعد في بيت ابوها معززة مكرمة وكانالأجدر منها من اول إعتداء تروح اقرب مركز شرطة توثق الحادثة وتعطي دلائل علشان حتى الإنفصال يصير سهل ومايقدر يتحكم فيها،،، بس للأسف احنا في زمن ان البنت ترضى على روحها الإهانة والضرب وقدام اولادها ولا ترجع بيت أبوها بأسم مطلقة...
بعض النساء لا تستطيع الطلاق لأن منزل والدها سيكون أكثر عذاباً ، بعض العوائل من تتزوج بنتهم ما يبغونها ترجع مطلقة يقولون ليها عدلي وضعش
طاح حظ الأهل اللي هالشكل والرجال يظل يلعب بالمره ضرب وخيانه وبهدله وماينفق لأن يعرف ما وراها ظهر الفقيره ..والله لو بنتي لأقطع من لحمي وأعطيها واشيلها في عيوني هي بولادها يخسي يلمس شعره من راسها طايح النصبه
العنف الاسري لا يقتصر فقط على العنف الجسدي, العنف يشمل العنف العاطفي والابتزاز العاطفي و العنف اللفظي والعنف النفسي والعنف الجسدي.. انصح كل من يشعر بحاجته لتعنيف شريك حياته بسبب او بلا سبب ان يتجه للعلاج النفسي لانه عادة يكون خلل في شخصيته لها اسباب متجذرة ربما من زمن طفولته..
من أول وهلة يبادر لأذهاننا أن هؤلاء مرضى نفسيون يحتاجون للأشراف الطبي أولا وأخيرا . الله يرحنا جميعا وخصوصا النساء المعلقات لا زوجات ولا مطلقات . نستجير بالله وحسبي الله ونعم الوكيل .
مرحبا كله هجوم على الرجال ودفاع عن النسوان! في نسوان أجرم منهن ما في! صحيح في نساء مظلومات ومعنفات وهن قلة لكن الغالب ترى النسوان ماخذين حقهم في هذه البلد أزيد من اللازم يعني بس بقى يطلعون قانون تدليع المرأة، كله كلام فاضي وعلى غرار الأفكار الغربية الهدامة، هم أساءوا للمرأة خلال عصور طويلة من القهر والعنف والحروب وما ميلهم لحقوق المرأة إلا ردة فعل عن أخطاء سابقة فليش إحنا نصير إمعات ونتابعهم في كل شيء. في حالات فردية تحصل فلا نقعد نعمم، وكثير من الأحيان المرأة هي الظالمة.
المرأة مغلوب على امرها والرجل يجب عليه التحكم في اعصابه
يأولد
النساء جميعهم بشرهم وخيرهم يجب ان تحترمهم فمن أنجبتك هي أنثى ومن حملتك وعالجتك وتوددت لها فهي أنثى الأنثى أين كان شكلها وصنفها ونوعاها فهي أنثى لها حق مثل مالك حق الأنثى هي أمك وابنتك وهي اختك وعمتك وخالتك فهل ترضى عليهم ولو كانوا هُم ان يضربهم أزواجهن
الطلاق و ليس غيره هو الحل
ليش بقيتين وياه!!!!!!!!!؟
وين اهلها واخوانها عنها حرام الي يصير في هالمرأة وين الشرطة عنه ليش ما تشتكي عليه ويقطونه سجن عقد زوجته واولاده واقول ليك روحي بيت اهلك وخله يولي اخدي عيالك معاك واذا اصر يبيهم اعطيهم اياه حتى يوم ما بيتحملهم ومسسره بيرجع عيالك ليك لانه انسان عديم المسئولية يركض وراء شهواته
معني ماقد مره مديت ايدي على زوجتي لكن احس ان بعض النساء ماينفع معاهم بعض الأحيان الاجدي
الله يعينك يا حجي
انزين بنچوف إذا بنتك جه زوجها وضربها على اتفه الاسباب وش بتسوي؟ لا تهرهر واجد الدنيا دواره
الله يصبرها وأجرها على رب العالمين .
السؤال عن أخلاق وتدين المتقدم لخطبة الإبنة مهم جدا . الغريب انها اكتشفت ذلك من بداية الخطوبة ولم تبادر إلى فسخها !
إذا كلامها صحيح فهي الغلطانة بالصبر عليه وغلط أبيها بارجاعها له
اذا كانت لا تريد الطلاق تقدر تروح المستشفى تقدم تقرير الضرب الى مركز الشرطة وتكمل المشوار بكرامتها لان مافي اي مبرر مذكرر لبقاءها وسكوتها و اذا كانت تعتقد انها ضغيفه او المجتمع يظلمها فهذا الكلام خاطىء انتن قويات وقادرات على مواجهة الواقع ومواصله الحياة بدون هؤلاء العفن
كل متزوج عديم حساس وظمير في بنت الناس ليس برجل
هالاشكال من الرجال الذين يعنفون زوجاتهم اكيد انه مريض او مضطرب نفسيا والقرأن الكريم يقول العيش بالمعروف اوتسريح بأحسان
بالمقابل في بعض البلدان نسبة النساء العنيفات زادت عن الرجال هؤلاء ايضا لسن نساء
اي رجل يسمح لنفسه برفع يده على المرأة فهو متعجرف الله كرم المرأة ... وجعل الجنة تحت اقدامها بعد مو الرجل الا اخر أيامه يمد أيده