قال مصدر مطلع اليوم الثلثاء (22 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016) إن وزارة الخزانة الأميركية أصدرت رخصة لشركة إيرباص لبيع 106 طائرات تجارية إلى شركة الطيران الوطنية الإيرانية (إيران إير).
وأضاف المصدر الذي طلب عدم نشر اسمه أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع للوزارة أصدر الرخصة يوم الاثنين. وأكد متحدث باسم إيرباص أن الشركة حصلت على الرخصة لكنه رفضت تأكيد عدد الطائرات التي جرت الموافقة عليها.
ورغم أن شركة إيرباص مقرها فرنسا فيتعين عليها أن تحصل على موافقة أميركية لبيع طائرات لإيران لأن عشرة في المئة على الأقل من أجزاء الطائرة تصنع في الولايات المتحدة.
ويأتي تحرك وزارة الخزانة في الشهرين الأخيرين لإدارة الرئيس باراك أوباما التي أبرمت اتفاقا دوليا مع إيران العام الماضي رفع بعض العقوبات عن الجمهورية الإسلامية مقابل فرض قيود على برنامج طهران النووي.
وهدد الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بإلغاء الاتفاق الذي يسمح ببيع طائرات الركاب التجارية إلى إيران.
ولم يرد أعضاء من الفريق الانتقالي لترامب على الفور على طلبات للتعقيب على منح الرخصة.
ويقول معارضو الاتفاق النووي إن طائرات الركاب يمكن استخدامها لأغراض عسكرية مثل نقل المقاتلين لمحاربة القوات الأميركية أو القوات الحليفة في سورية.
وفي الأسبوع الماضي أقر مجلس النواب الأميركي مشروع قانون سيحظر بيع الطائرات التجارية لإيران سيؤثر أيضاً على مبيعات شركة بيونج الأميركية.
هههههههههه ليل نهار يقولون عن أمريكا الشيطان الأكبر من صوب ومن تحت الطاولة يسوون صفقات وياهم بمليارات الدولارات.
العديد من الدول تصنع طائرات بديلة لطائرات البوينغ الأمريكية مثل الايرباص وامبرارر وغيرها
الخبر أقول وزاره الخدامه سمحت لإيرباص وليس بوينج . يعني الطائرات اروبيه . وإيران ليس غبيه لتشتري طائرات مستعمله على انها جديده. بس المعروف كل ما يأتي من امريكا مشكوك فيه عند البعض
طائرات مستعمله وهي خارج الخدمة لدى امريكا وتريد التخلص منهم فباعتهم على ايران بمبالغ محترمه
وانت الصاج .. ماقدرو عليهم فالنووي
بقصون عليهم على جمن طياره
من المؤكد سوف يلغي ترامب هذه الصفقه مع ايران عند استلام الرئاسة
اكيد لو دوله خليجيه ولا عربيه لكان قلتون اعطو شعبكم بدل ماتشترون طيارات
طيران الخليج زيدي الشامبو ماي
مهما يكن
مهما كانت عدد الطائرات، فإن ذلك يعد مكسباً لإيران
كلش تحكمو فيه الأمريكان..
الطلب الإيراني يفوق 150 طائرة
مو من طيبهم الا غصباً عليهم
عدهم أموال بلميليارات مجمدة في أمريكا،ولا هي تعطيهم كش نقدي قالوا نعطيهم بدلهم طائرات .
نبارك للجمهورية الاسلامية الايرانية على هذه الصفقة