لم تنتهِ بعد ظاهرة البريد الإلكتروني والرسائل النصية - مجهولة المصدر - التي تحمل مضامين خلاصتها أن من يقرأها في حال لم يرسلها إلى 10 أشخاص أو أكثر فإنه سيصاب بمرض عضال، أو في حال تخلفه عن قراءتها وتعميمها سيكون مصيره النار خلافاً للجنة، أو سيرى في المنام أحلاماً مرعبة. والأدهى أن هذه الرسائل كلها بلا هدف، وتحمل في خاتمتها أمثلة وأدلة على ما ادعت، ومازالت متفشية وهناك من يتعامل معها ويعاود إرسالها لأكبر عدد ممكن إما خوفاً أو تحسباً بل قناعةً بالنسبة للبعض.
برأيك... هل هذه الرسائل حقيقية؟ هل يوجد من يصدق مثل هذه الأمور ويُوقن بها؟
زائري ٨ و ٩ حتى عند المسيحين نفس الظاهره و هي ليست خاصه بالمسلمين ، انا درست في بريطانيا في جامعه في وسط لندن و عندما فتحت احد الكتب في مكتبة الجامعة و جدت فيه ورقه باللغة الانجليزيه تحوي نفس الرساله و تطلب من قارئها نسخها ١٠ مرات و توزيعها والا اصابه المرض
أفيدونا يا اهل الخبرة هل شركات الأتصالات تربح من هذه الأمور ام لا ؟ أي هل العملية بزنس والشركات لهل يد بالموضوع ام لا ؟ وأعذروني
الا بصدق هالخرافات الله يعينه ..في اعتقادي المتواضع ان هناك ايادي خبيثه خارجيه تريد ان تضعضع الاسلام والمسلمين
مؤامره على الاسلام و المسلمين بأختصار شديد جدا
للاسف فئة كبيرة من المجتمع تصدق هالامور
مشكلتهم العاطفة
خصوصا المتقاعدين!!
الغنم واجد منهم ضعيفوا الايمان ومنهم من ينتمون الى الدين بالاسم
كان قديما قصة تكتب فى الورق واللي مايكتبها او يطبعها ويوزعها على 10 اشخاص بعد 10 ايام بصيده مصيبه اما بعد تطور وسائل الاتصال فحل الواساب بازعاجه واستخدامه من قبل ناس همها قص ولصق على انه السيد الصافي وغيرهم من العلماء حدروا من هذه الظاهره المستفيد منها شركات الاتصالات نصب واحتيال وتصدقها صغار العقول
هرار من قلب
لا أصل لها من الصحة لا واقعاً ولا شرعياً حتىٰ
يقال ان مصدرها إسرائيل لخلق تشويش علي الفكر والمعلومات
من معتقدي هذا خرفات لم تدخل العقل ونصيحتي إلى الإنسان أن يصدقها