بهذه الكلمات بدأت إحدى الفتيات انتقادها لإحدى معارفها التي لم تتوقف عن التجسس على خصوصياتها وبأدقّ التفاصيل!
يعتقد البعض أن تدخُّلَه وتجسُّسَه على الآخرين هو لمدّ يد العون، كأن يعطيه النصيحة والمشورة تجاه ناحيةٍ معيّنةٍ من حياته. بينما يقوم البعض الآخر بذلك من أجل إشباع فضوله والتجسس، وربما من دافع الحسد.
برأيك... "انتهاك خصوصية الآخرين"... هل هو تطفُّلٌ أمْ لمدِّ يد العون؟ وهل واجهتك مشكلة من هذا النوع؟
هههههههه اني كلش كلش ما اسال وهذا حقيقة مو مبالغة
اذا احد يبي يقول بيقول من غير سؤال
بس قعدت صوبي وحدة بالماتم
تسال البنية اللي صوبها يمكن عشرة اسئلة كلها في نفس واحد
الوحد اذا بيروح الحج او العمره او مريض عادي الناس بتدري
بس الأشياء الثانية مالها داعي الناس تتدخل فيها
واحد سئلني كم معاشك ؟
راح قال للكل هذا مو سر بس لا له معنى تطحن
معاش فلان و معاش فلان
ويش يخصك و أنا الغلطان يوم قلت
الناس صارت ما تتقبل الا صوتها و افكارها.شوي من المرونة و حسن الظن و حسن الخلق و كل الامور ان شاء الله في السليم.
يعني اذا كنت تتحسس من جانب معين من حياتك مو معناته السؤال عنه جريمة.كل ما في الامر ان السؤال يحتاج ينصاغ بأسلوب مختلف عشان ما تعصب ههه. الحين وش فيها سؤال متى بتتخرجين؟ او وش فيها سؤال ما بتسافرون هذي السنة.وين ناويين تروحون.
السؤال الحين وش الأشياء اللي تعتبرها الناس عادية ووش الأشياء اللي تعتبرها خاصة عشان ما نوقع في مثل هالمشكلة ؟!
شغلة ثانية يمكن الشخص اللي سأل يجوف سؤاله عادي والشخص الثاني يجوفه تدخل في خصوصية فيصير سوء فهم
لا في ناس يبي يطمن عليك مو معناته تطفل
تطفل !!!!
اني صرت ما اسأل الناس ولا شي لان صدق صاروا عندهم هوس الحسد حتى لو سمعنا انهم بيسافرون وسألتينهم متى بتسافرون ناس مقربين لازم بنسال جان نزوركم قبل السفر نودعكم يحطون في بالهم انج تسألينهم حاطه البال عليهم الدنيا صارت تخوف يعني كل واحد يسكت ويعيش حياته ولا عليه من أحد لأن الحين القلوب ما عادت نفس قبل
هذه شي مثل اللغاوه و فضول و مرض
ناس حاطين همهم و بالهم على فلان و علان
فلان راح فلان اكل أفلان حصل وظيفة فلان اشترى سياره
فلان سافر .... مرض والله مرض
مثال :
واحد حاقرني لمدة طويلة سنوات
لكن يوم سمع بخطب اتصل
( ولد عمي عندي ليك وحده ............. )
سود الله وجهك انت الحين ما كلمتني بعد هالسنوات
الا يوم بخطب
ما عجبه الامر و تواصل مع احد أفراد عائلتها
و اتصل مره ثانيه
( درينا لبنيه ما وافقت عليك ...... )
أنا اعتقد سبب هالشي التربية داخل البيت
مرض و حقد و حسد و وهم
صحيح ان مو الكل هدفه من السؤال عن اشياء شخصية مثل الدراسة والعمل والزواج يكون نيته سيئة الا ان الكثير من الناس تعتبر هذي الاسالة تدخل في الخصوصية فالافضل الابتعاد عنها واذا هو الشخص حاب يقول ليك بقول منه ومن نفسه، شخصيا لا احب ان يسالني احد في هذي الامور ولا احب اسال فيها،
يتبع, في ناس مريضة ما تبي أحد يطيح عليها تخاف ليش ؟ لأنها تتبع أخبار الآخرين وتنشر الإشاعات
ما معنى الخصوصية وما هي حدودها ؟ هناك من يعتبر العلاقة الزوجية في الفراش أمر خاص والعلاقة بينة وبين الزوجة والأهل والأمور المالية والحديث عدم السؤال عن " الذهب أي المال والذهاب وين راح وين جا والمذهب أي العقيدة " , إلا أن هناك أناس مرضى تعتبر كل شئ سر حتى صابون اللوكس وزيارة الأربعين ! بدل تقليد الدعاء حتى واتساب ثقيلة لأنة سر ! وفي أمور عادية يعني تسأل عن فلان البعض يعتبرة سر . لكن بالعكس هم يسألون عن كل كبيرة وصغيرة والكذب عندهم كالماء !
في ناس بالفعل يسألون عن التفاصيل الدقيقة و هم من الاهل او الجيران او زملاء في العمل و اهدافهم غير سليمة لان من المعلومات التي جمعها و ينشرها فيما بعد في القروبات او للرؤوساء في الوظيفة ل ينال بعض المميزات اي النوايا خبيثة ...
انا ما احب احد يسألني ولا اسأل احد
فضول
مع الاسف اغلب الردود جاءت عكس تعاليم الاسلام والخلاق،اذاً أينكم من قول الرسول ص احمل أخاك المؤمن على سبعين محمل من الخير وان لم تجد فتأول له..اذا كان الكلام العادي المتداول بين الناس أصبح خصوصيات فكيف يقضي المؤمن حاجة اخيه المؤمن وكيف يرشده الى من يقضي حاجته.مثلا مسألة انجاب الاطفال ربما تكون هناك مشكلة صحية فلو سألت احد الناس ربما ارشده لطبيب معين يشخص مشكلته ويساعده في حلها وبعدها ينجب اطفال فهنا حصل على مراده وادخلت السرور في قلبه ولكن لو اخبرني بأن هذه خصوصية فسأتركه حالا ولن اسأله عن شي .
اكره شي اذا عندك جيران يراقبونك في الطلعه والدخله وويش سويتون ويش اشتريتون ومن وين تسافرون وبلاوي مره كنه نسولف في بيتنه عن موضوع ويوم ثاني يسألون بنفس الموضوع يعني يتجسسون علينه بكل شي في ناس قلت ادب فيهم وحقد وحسد
عاد مو لهدرجة مو كل من سأل حسد وحقد ترى في ناس تسال محبة او سؤال عن احوالك وبعضهم من كثر الطيبة وحاس الوضع عادي ياخذ راحته بسؤال بحسن نية بان المقابل له نفس النية ترى الناس طيبة
احسنوا الظن وابتسموا وردوا على السؤال بقدر ماتريدون وكلنا اخوان واخوات
مو شغلك ، افضل جواب للمتطفلين
تطفل
الناس صايرة تتحسس من كل شي ... يعني عن شنو الناس تسولف بالضبط ما يندرى ... اذا كل شي اعتبروه خصوصية ... خلاص يا اخي اقعد في بيتكم و صك على روحك الباب احسن
مو حساسية
اذا انت تتقبل تنسأل عن خصوصياتك غيرك ما يتقبل ... هو حر
بس لا اسميها حساسية
قلوبهم سوده يا اخي وما عندهم حسن الظن باي احد والمثل يقول كل من يرى الناس بعين طبعه
ما يجي الحسد والحقد وسوء الظن والنفاق والكذب والاستهزاء من الآخرين خاصة الي منهم وفيهم في الكثير من البحارنة ..اتكلم عن واقع
منذ اكثر من عشر سنوات ما عندي اي علاقات مع الناس ووضعت عليهم بلوك و عشرة اكس لان معظمهم في نفوسهم الشر و ضمائرهم فيها القبح و ليس الجمال و هم يريدون لك الاذى و ليس الخير ... ام محمود
كلن يرى الناس بعين طبعه و يرى في الناس ما بداخله من أمراض نفسية و حسد و حقد .
اذا الله سبحانه و تعالى رزقك الكثير لا تستطيع ان تكون حسودا و حقودا لان الحسد عند الناس اللي ما عندهم يا ذكي انا اكره الناس لمواقف كثيرة حدثت تسببت لي بالاذى الكبير فوق احتمال البشر ..
ام .... تحتاجين علاج نفسي لان حالتش مو طبيعيه
انتم ترونها عكس ما أراها.. انسانه تتمتع بقدرات عقلية فذه و صاحبة جرأة .. أحيانا يفضل الانسان التواري خلف الأبواب المغلقه و الانزواء بعيدا عن الناس و السجن خلف الجدران لما لأقاه من أهوال و أفعال تجعله ينفر و يفضل العزله و أنا احد هؤلاء… تحياتي
زائر ٤٩ عرفناك يا معجب ام محمود يا من تسمي نفسك ابن النبيه صالح ! حتى لو ماتكتب كنيتك أعرفك كن أسلوبك و اني كاشفتنك !! بسك صبغ ترى انتوا الاثنين متزوجين ! اعقل !
بعض الزوجات نشرت خصوصياتها مع زوجها وين طلعوا وين سافروا اي مطاعم ذهبوا و حتى غرف النوم كشفوها و في الاخير تمت سرقة الزوج من الصديقات او القريبات قصص واقعية ... ام محمود
بعد انتشار مواقع التواصل الاجتماعي لم تعد هناك اي خصوصيات كل الاسرار اصبحت على الملأ و الذي يقول غير هذا الكلام يضحك على نفسه و خاصة دردشات النسوان في الواتس اب .. بل بل بل ما يخلون شيء وكالات انباء كل وحده رويترز ... ام محمود
اعتبرها لغاااااااااااااااااااااااوة
يا كثر اللي جذي
اني وحده جايه ليي تسألني كم معاشش
قلت ليها ليش تسالين ؟
تبلعمت وتغير وجهاا واي سؤال يسالوني ارد عليهم
واللي تشوفني متى بتحملين
اقول ليها اذا جبت البيبي انتين الي بتجودينه ؟
يغيرون الموضوع
يعني شعليكم مني عرست ولدت مت محد ليه دخل
اني وحده ما اسال ولا اتدخل اذا جيت منك ومن نفسك قلت اهلا وسهلا ما قلت هذا شي يخصك ومن تابع الناس مات هما
عادي سالوا جاوبوا واذا زادت الاسئلة غاوروا بالموضوع بس ما توصل لجرح الآخرين في اشخاص يسألون بداعي المحبة فانتبهوا من هالشغلة الاشخاص الفضوليين يبي لهم فن في التعامل عني ما اسال
اكيد تطفل عندنا وحدة من الاهل تتدخل في كل شي وادق التفاصيل الشخصية حتى معاشك تسال عنه واذا بتسافر عيني عينك تجي تقول من وين لك هالمبلغ الى ان طغح الكيل منها وعطيتها الكلمة في وجهها ان هاذي امور شخصية عيب السؤال عنها
هالمتطفلين ما يتركون احد في حاله الا اذا فشلهم يعني وحدة سألتني ليش للحين ما جبتين اولاد جاوبتها جواب احرجها قلت ليها سألي رب العالمين ليش ما عطاني وعقبها خلاص ما قامت تسأل هالسؤال
زين تسوين
هناك من يبادرك ل سرقة اشياء معينة مثل الافكار التطويرية في مجال العمل و التقدم الوظيفي و هم يحصلون على الحوافز مثل العام الماضي قدمت اكثر من ٢٠ مقترح لمديرة المدرسة و طبقته و استفادت منه بشكل كبير و لم احصل على شيء و المقترحات لم تنسب لي ..
إنتي قدمتين مقترح و انباق ... اني اشكره قدمت عمل للمديرة و قامت عطته لوحدة تحط عليه لمسات اخيرة ... و في الأخير انشال اسمي و ضَل اسم صاحبة اللمسات ... لما سألتها ليش سويتين چديه ... قال مافي مجال ينحط اسمين
اكره شي عندي هالشي لان ماله حق احد يسالك شنو تسوي انته كم معاشك انته تخرجت او بعدك المشكله اغلب خلق الله نيته مو زينه وينعرف وفي ناس صدق يسالك لان يتمنى لك الخير ويعتمد على من يسالك وشنو علاقتك فيه .
اللحين تخرجت او بعدك صار امر شخصي و تطفل و مو لازم يسألون عنه؟
تدري هالسوال محد يحبه متى بتتخرج** وخصوصا طلاب جامعة البحرين اذا مو مصدق روح اسال وشوف تعابير وجها وخصوصا اذا شوي هو ضعيف في الجامعه ✌
على أيامنا ما كان هالسؤال من الخصوصيات ... كان سوْال عادي متى بتتخرج من جامعة البحرين .. بس شكله على زمانكم سؤال محرج
أعتقد الناس صارت قلوبهم ما تستحمل ان ينقال لهم شي .. وبعدين طريقة السؤال إليها دور و الزمن له دور ويعتمد على الشخص اللي بيسأل هل هو مقرب منا و نتقبل منه أو لا .. وفي شي مهم السؤال هذا هل صار قدام أحد او لا ! لانه ممكن يكون سؤال محرج !!
مهما كانت الدوافع الي تخلي الشخص يتجسس وينتهك خصوصية الغير فهي اسباب لا تبرر سلوكه. والاشخاص المتميزين في هالسلوك نفسهم يعتبرون ابسط امور خصوصيتهم مثلا اسمائهم خصوصية لا يمكن انتهاكها مهما كانت الأسباب حتى في حين سؤالهم وعدم التجسس عليهم والتقصي في الخفاء عنهم.تبا لهم
في ناس تنتهك هالخصوصية بتبرير الصدفة او محبة الشخص.لكن هي في الاساس حركة فضولية لا اكثر. وواجهت مثل هالحالة وحاولت ابعد هالشخص عن هالسلوك لانه يضايقني واجد لكن انا متأكد انه هالشخص مازال على هالمنوال رغم قطع علاقتنا ببعض وهالصنف خصوصا يكره التعرض لخصوصيته لأبسط الامور. اكرهم
اني وحدة ما اسأل احد عن اخباره الا اذا يهمني أمره بس اذا حسّيت ان اهتمامي يعتبره تدخل خلاص ما ارجع اسأله عن شي ... يعني سألت وحدة من قريباتي اذا كانت حصلت شغل او بعدها فكانت متضايقة من السؤال خايفة احسدها انها اشتغلت مع اني اشتغل احسن من الشغلة اللي حصلتها ... اللحين خلاص سلام عليكم السلام
كلامش عدل .. زين سويتي تركتينها دام اهي تتضايق من سؤلش ..
هناك من يعتمل الحسد قلبه الاسود فلا يود الخير للأخرين,أحدهم يعمل بوزارة حكومية خدميه و من القرية نفسها ألتي ولدنا على ترابها أنا إبن أختي,يصاب بمغص و غثيان و دوار ما أن تمر عليه مناقصة بعد رسيها على شركة إبن أختي ليوقعها,فتراه يختلق الأعذار تلو الأعذار لتأخير تمريرها
كثير من التطفل وقليل من الاهتمام !
تطفل و عدم احترام الخصوصية
وفي حال السؤال باشياء تحس فعلا ماله داعي يعرفها او ما تحب ،،، رد برد غير محرج ولنفس الوقت تطلع روحك من السالفه وخلاص ،،، لان في ناس اغبياء وما عندهم مواضيع مهمه يتكلمون فيها مو لأنهم حسودين ومتطفليين