برأت المحكمة الكبرى الجنائية الخامسة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، وعضوية القاضيين محسن المبروك ومعتز أبوالعز، وأمانة سر يوسف بوحردان، بنغاليا من الشروع في الاعتداء على عرض جندية من المارينز خلال إقامتها في أحد الفنادق الكبرى.
أسندت النيابة إلى المتهم أنه في 1 فبراير/ شباط 2016 شرع في الاعتداء على عرض المجني عليها، بغير رضاها؛ بأن حاول ضمها وتقبيل رقبتها، وقد خاب أثر الجريمة لسبب لا دخل لإرادته فيه وهو مقاومتها له.
وقالت المحكمة في حيثيات حكم البراءة، إن عماد الاتهام هو أقوال المدعية، وهي مجرد أقوال مرسلة، لا يساندها في الأوراق أي دليل مادي أو فني، ولهذا فإن الدليل في القضية قد أصابه الوهن والضعف. وتابعت المحكمة إنه ليس طبيعيا أن تسمح نزيلة بالفندق للعامل بالتودد إليها ومحاولة التعدي عليها، دون أن تصرخ أو تستغيث وبخصوص تفاصيل الواقعة فقد تقدمت الجندية (30 سنة) ببلاغ قالت فيه، أنها أثناء وجودها بغرفتها في أحد فنادق المنامة الكبرى، اكتشفت حاجتها إلى محول كهربائي، فطلبت من الإدارة عن طريق الهاتف، وجاء العامل البنغالي إلى الغرفة حاملا المحول.
وذكرت أنه أخذ يتحدث اليها عن أسرته في بنغلاديش، ويتودد إليها ثم فوجئت به يحاول ضمها وتقبيلها من رقبتها و(...)، فقامت بدفعه إلى خارج الغرفة، وقد تقدمت ببلاغ إلى جهة عملها بمركز الإسناد البحري، وبعد عدة أيام تم السماح لها بتقديم بلاغ إلى الشرطة.
العدد 5186 - الخميس 17 نوفمبر 2016م الموافق 17 صفر 1438هـ
أمممم الحين لو قاتل ليه بحريني انشان قالو عنه اسيوي... لكن السالفة فيها أمريكية لازم تذكر جنسيته بالضبط عدل له !
صباح الخير
بس هادا الئ تقدرون عليه اهرار وطعن وغيبه في الناس ما لي نهاية انت قاعد معاها شفتها شنؤ لابسه لو كنت سهران للصبح في الفندق معاها شنؤ دخل قصة حياته في عمله وانا أنصح الفنادق الخمسه نجوم أن تختار موظفيها من غير البنغالين والباكستانين بصراحة ما ينعطون وجه
صدقت
فغلا صدقت ... الناس صار شغلها الشاغل بس اتهام بعض والتجني عليهم بدون دليل بالقصص الروايات.. نفس البنغالي الي قتل البحريني... هو القاتل والناس تكتب انه يمكن انظلم !!!
يغعلون افعالهم وهم سكارى ولين صحوا يروحون يشتكون
هي الغلطانه
شوفوا بأي حاله فتحت له الباب اكيد ما كانت مستره وعطته وجه والمسكين ما قدر يتحمل
مجرمين هل البنغاليه