قال رئيس المجلس الأعلى للصحة الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة: «إن البحرين استطاعت تغطية حاجتها من الطاقم التمريضي بنسبة تجاوزت أكثر من 50 في المئة».
وأضاف «تقدم الجامعات الطبية في البحرين تعليما ذا جودة متميزة، ما ساهم في جودة الخدمات التمريضية المقدمة في مستشفيات البحرين».
جاء ذلك خلال حضوره في مؤتمر نظمته الكلية الملكية للجراحين الإيرلندية - جامعة البحرين الطبية، بالتعاون مع مستشفى الملك حمد الجامعي، أمس (الخميس).
من جهته، قال رئيس قسم الدراسات العليا والبحوث في الكلية الملكية للجراحين الإيرلندية في البحرين البرفسور دافندر ساندهو: «نسعى من خلال البحوث لنشر ثقافة التعليم والبحث بين الطلبة، وذلك لتكون البحرين دولة ذات ثروة تعليمية وليست نفطية فقط».
وأضاف «عدد الطلبة في الكلية بلغ 1300 طالب وطالبة، 90 في المئة منهم يدرسون التمريض، في حين أن 40 في المئة من الطلبة البحرينيين يدرسون تخصص طب من إجمالي الطلبة الكلي الدارسين لتخصص الطب، هذا وتستقبل الكلية 170 طالبا وطالبة جددا سنوياً».
وأكد أن من خلال هذا المؤتمر تهدف الكلية إلى التشجيع على البحوث والاستثمار في البحوث، مع تشجيع الطلبة على إجراء هذه البحوث، مشيراً إلى أن هناك تعاونا بين الجماعات وحكومة البحرين في إجراء البحوث، مبيناً أن الكلية قدمت 10 في المئة من إجمالي البحوث التي قدمت في البحرين هذا العام، مؤكداً أن البحوث التي نشرت هذا العام كانت في عدة مجالات مختلفة.
العدد 5186 - الخميس 17 نوفمبر 2016م الموافق 17 صفر 1438هـ
و لماذا اذن يتم استقدام الممرضين و الممرضات الاجانب ؟
اذا كان الأمر كما تفضلتم فلماذا هذا الكم من الممرضيين من شتى الجنسيات الذين يملؤن كل زوايا مستشفيات السلمانية والعسكري بينما ابناء البلد ينتظرون من سنتين إلى ثلاث حتى يحصلوا على وظيفة التمريض ؟
مو الجميع يحصل .. بعض من تخرجوا الآن يعملون في ظائف عادية وبعضهم سواق
ويش الفائدة يتخروجون و ما يتم توظيفها بل بالعكس يفضلون الاجانب عليهم