صرح الوكيل المساعد للشئون القانونية بوزارة الداخلية، بأنه تم مساء الخميس (17 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016) استدعاء إبراهيم شريف السيد، على خلفية لقائه بمسئولي إحدى السفارات الأجنبية وبحث أمور تتعلق بالشئون الداخلية للبلاد، مما قد يشكل تدخلاً في الأمور السيادية.
وأشار إلى أنه لدى سؤال المذكور، أفاد بأنه لا تربطه بتلك السفارة أية علاقة خاصة، وأنه لم يقم بالاتصال بها، وإنما تم الاتصال به من طرف مندوبيها وطلبوا مقابلته كونه أحد الناشطين في مجال حقوق الانسان، وتركزت المقابلة حول ظروف استدعائه من قبل وزارة الداخلية على خلفية ما نشرته وكالة الأسوشيتدبرس على لسانه بمناسبة زيارة الأمير تشارلز أمير ويلز للبحرين خلال الشهر الجاري، حيث أفاد بأنه لم يتطرق خلال اجتماعه بمندوبي السفارة إلى أية أمور تشكل خروجاً على القانون أو تمس السيادة الوطنية.
وأشار الوكيل المساعد للشئون القانونية إلى أنه عقب انتهاء سؤال المذكور، تم السماح له بمغادرة مبنى الإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية.
و هل تم استدعاء مسئولي السفارة الأجنبية
أو تقديم رسالة إعتراض على التدخل في شئون الغير
بما يخالف الأعراف و البروتوكولات الدولية؟!
الله يحفظ البحرين من كل شر ويبعد عنها المتربصين
وما المانع من التحقيق مع ابراهيم شريف احنا الحمد لله في دولة القانون اذا كان ثبت عليه شي راح ياخذ جزاه لم يثبت عليه شي مع السلامة والله ينعم علينا بنعمة الامن والامان والاستقرار
الله يساعدك يا شريف .
....... الصلاح .. قادم شاء وهو ضروري جدا وملح جدا.
حرية الراي مكفوله في الدستور والميثاق الوطني يعني كلامه به ضرر علي البلد والاخ إبراهيم شريف يدعوا دائما الي الإصلاح والقضاء علي الفساد أيضا الحكومه تريد ذلك والمجتمع يريد ذلك وليس فيه من السياسيه شيء كلمه يتم استدعاءه هذه الملاحقه تمنع حريته كأنه لم يفرج عنه .
حرية الراي لها حدود وما اعتقد فيها شي اذا استدعوه وحققو معه
ما دمنا نرى المحرضين الحقيقيين على الفتن لا يحاسبون، ودعاة الاصلاح والحرية هم الذين يسجنون ويستدعون فأكيد الوضع غير صحي
اكيد السؤال و جوابه استغرق عدة ساعات
عيب واحد يشوف مبعوث اجنبي