قالت عائلة المواطن سيدعلوي حسين علوي (43 عاماً) القاطن في منطقة الدراز إنه "أكمل 22 يوماً منذ اختفائه ولا نعلم عن مصيره شيئاً، ولم يجرِ اتصالاً واحداً لنا، ونطالب وزارة الداخلية بالكشف عن مصيره".
وقالت العائلة: "نستغرب كيف تتقاذف وتتبادل الجهات الأمنية مسئولية الإفصاح عن مكان وجود سيدعلوي، من غير مراعاة لمشاعر وأحاسيس وقلق أهله".
واختتمت العائلة "كيف يختفي مواطن طوال هذه الفترة في بلده من غير معرفة مصيره؟، فقد زاد قلقنا على سلامته ونريد الاطمئنان على صحته، ونطالب الجهات المعنية بالإفصاح عن مكان وجوده، ليعود لأمه وزوجته وابنه الوحيد الذي يستمر منذ فترة في البكاء والسؤال عن والده."
وكانت العائلة قالت إن ابنها "أمضى كل تلك المدة من غير اتصالٍ لنا لمعرفة مصيره ومكان تواجده، فيما تتقاذف جهات أمنية مسئولية إخبارنا بمكان تواجده."
وقالت العائلة: "ذهبنا يوم الثلثاء (1 نوفمبر 2016) إلى إدارة التحقيقات الجنائية للسؤال عنه وتسليمه ملابس، إلا أنهم لم يفصحوا عن وجوده من عدمه، ولكن بعد انتظارنا لمدة ساعة ونصف تسلموا الملابس".
وذكرت العائلة "اتصلت إدارة التحقيقات الجنائية لزوجته يوم الخميس في حدود الساعة 6:00 مساءً، وأخبروها أن تقوم بتسلم ملابس زوجها من التحقيقات ونقلها لسجن الحوض الجاف يوم الأحد الماضي، وذهبنا للتحقيقات ورفضوا في بادئ الأمر تسليمنا الملابس وسألونا: من الذي أخبركم بذلك؟ وعندما أجبناهم بأن مكتبكم من اتصل لنا، سلمونا إياها".
واستدركت العائلة "لكن الغريب عندما ذهبنا لسجن الحوض الجاف أنكروا وجود سيدعلوي لديهم ورفضوا تسلم الملابس، وقالوا إن اسمه غير موجود لديهم".
وذكرت العائلة أن "الهيئة العامة للتظلمات لا تجيب عن اتصالاتنا بسهولة، وعندما تجيب يقول الموظف ليس لديهم أي خبر عنه إلى الآن".
وكانت العائلة قد قالت ظهر يوم الاثنين (24 أكتوبر/ تشرين الأول 2016) إنها فقدت الاتصال بابنها، إذ ذهب إلى العمل في الساعة الخامسة صباحاً، وكان آخر اتصال بينه وبين زوجته في الساعة الثالثة ظهراً، وبعدها حاولت الاتصال به إلا أن هاتفه كان مغلقاً. وتوجهت يوم الأربعاء (26 أكتوبر 2016) إلى إدارة التحقيقات الجنائية للاستفسار عن وجوده، لكن لم يتلقوا جواباً واضحاً، على رغم اتصال تلقوه من مركز شرطة البديع يفيد بوجوده لدى التحقيقات الجنائية. وذكرت العائلة "اتصلنا بمكان عمله وقالوا إنه لم يَعُد مع سيارة العمل التي خرج بها صباحاً، ولا يعلمون عنه شيئاً، وتأكدنا من عدم وجوده حينها في مراكز التوقيف في وزارة الداخلية والمطار وجسر الملك فهد وتواصلنا مع المستشفيات وتبين أنه غير موجود".
هذا الرجل الطيب لم نجد منه إلا كل خير وواضح من الإخفاء القسري الذي يُمارس ضده أن المُراد باختطافه حرف الأنظار عما يجري في الدراز المحاصرة منذ 145 وإن كل ما يجري هنا في الدراز لا يزيدنا إلا قناعة وتمسكاً ضرورياً بمطالبنا المشروعة التي هي البوصلة التي لن تنحرف عنها إرادتنا وعزيمتنا
الصراحه ابين عليه رجل مسالم مو مال مشاكل او تخريب وان شاء الله يرجع سالم وتبشرونا
حرام
الله يعين أهله ليش ما يطمنونهم
المفتاح السحري لهذا الاختفاء لدى شركة التي يعمل بها
كان يقود سيارة العمل التابعة لشركة وهذه السيارة مزودة بنظام التتبع Gps وقد اختفى بينما كان على رأس وظيفته والشركة لديها العلم بمكان اختفاء السيارة التي كان يقودها
الله يرجعه سالم لاهله
الله يفرج عنك يا سيد ويحفظك ويرجعك لأهلك سالما غانما
بصراحه
اني ام وماعندي ولد مسجون لاكن من افتح اﻹنستغرام واشاهد صور الشباب في السجون يعتصر قلبي ألم وتنزل دموعي على حال الشباب وأهاليهم فكيف بمن لاتدري زوجها او ولدها اين ساعد الله قلبها ارحموهم يا عالم
الله يحفظه ويرده سالما
حسبنا الله ونعم الوكيل
يمكن راقد ببيت احد من ربعه او مخيم في الصخير
حسبنا الله ونعم الوكيل
الرجل كبير وعاقل واختطف في مكان عمله اذن الداخلية عليها البحث عنه لانه بحريني اولا وثانيا هل يعقل مواطن مختفي من ثلاثة اسابيع والداخلية لم تصدر بيان ؟!!
الله يرجعه الى اهله سالما معافى
الله يصبركم ويكون في عونكم
ربي يفرج عنه
ياراد يوسف الى يعقوب رده سالما الى أهله والله مو ناسينه بعين الله ياسيد اللهم قر اعين اهله برؤيته سالما ورد جميع اﻷسرى الى اهاليهم
ابشروا
عيشوا باطمءنان في البلد
الله يفرج عنها وعن جميع المعتقلين الرأي
وينك يا سيد المشتكى لله
ليش تلعبون بأعصاب الناس حرام عليكم و كل الخوف بعد كم يوم نلقاه جثة هذا حال المواطن في هذا البلد
واحد يختفي الداخليه مسؤوله عنه يعني؟
عجل من يتحمل ؟
...
الحين بينط لك واحد وبيقول لك قانون وقانون !!
لاحول ولاقوة إلا بالله
الله يرده اليكم يارد يوسف الي يعقوب رده الي اهله سالم يارب
عليه العوض ومنه العوض
فوضوا امركم لله
دوروه عدل. يمكن طايح في مكان محل يدري عنه
سألوا؟
يقولون لك السجن استلم ملابسه.. يعني مسجون/موقوف.. بس ديرة *امان*
!!يعني ويه ؟ ؟ تستهبل انت يعني ؟!