قالت وزارة الصحة إنها تواصلت مع والدة الطفل فيصل المُسقطة جنسية والده بشأن إيقاف الحليب عنه، فكان ردها بأنها لم تتفهم الموضوع بهذا الشكل، وتم الاتفاق معها على الحضور إلى قسم التغذية بمجمع السلمانية الطبي في الموعد المحدد غداً الأربعاء (16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016) للمتابعة واتخاذ القرار المناسب، إما بمواصلة إعطاء الحليب نفسه للطفل أو استبداله بمكملات غذائية أخرى.
جاء ذلك رداً على ما نشرته "الوسط" بشأن إيقاف الوزارة للحليب الذي يعطى له بعد إسقاط جنسية والده على لسان والدته.
وأوضحت "الصحة" أنها قامت فور نشر الموضوع بمتابعته مع الجهة المعنية في الوزارة وكذلك تم الاتصال بوالدة الطفل "فيصل" لمزيد من الاستيضاح، فثبت أن والدة الطفل زارت قسم التغذية بمجمع السلمانية الطبي بتاريخ 16 أكتوبر/ تشرين الأول 2016، وتم إعطاؤها 10 علب حليب كالعادة، وأخبروها بضرورة معاودة الحضور لقسم التغذية بتاريخ 16 نوفمبر الجاري لإجراء فحوصات على الطفل بهدف التأكد من إمكانية مواصلة إعطائه الحليب أو سيحتاج إلى مكملات غذائية أخرى عوضاً عن الحليب تتماشى مع وزن الطفل ووضعه الصحي، ولم يتم إخبار والدة الطفل بأنه سيتم إيقاف الحليب نهائياً.
فهمت غلط ها
شكراً لصحيفة الوسط
الله يشافيه ويعطيه الصحة والعافية إن شاء الله .
متقاعد
اهم شي ان الطفل سيأخذ الحليب و شكرًا لمن ساند الطفل
كالعاده قلت فهم وليس سوء فهم وراء الضجه
يحبكم حق المسلسلات الدرامية
اذا طفل يحمل جنسية البحرينيه من حقه ومايدخل ابو في موضوع لنا أسقطت جنسية
انت مريض نفسيا ... يقولك الام خذت الحليب والمفروض تراجع بتاريخ 16 نوفمبر 2016 م ... شكلك عايش الدور .. وياحبكم حق التحلطم من دون التأكد ؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله كريم
اسال الله لكم بشفاء و والله اكرم من عبيده .
الحمد لله
الله يديهم ويصلح الحال
اللهم شافيه وعافيه بحق الحسين بن علي ع وجميع المرضى
عادي متعلمين على المبالغة من هالاوادم ... كله ان مظلومين
لا تتبلى على المظلوم لكي لا يبتليك الله تعالى بما هو اشد من ذلك واتقي الله يا هذا
حسبي الله ونعم الوكيل ليش اتكذبون ياوزارة الصحة يعني الحرمه بتتبلا عليكم
خلة براحتة ترا هذلين اللي يتكلمون نفسهم اللي رضى بتجنيس بعدين هو صار اكبر متضرر،،،، او انه مرتزق انت اختار
سبحان الله الوزارات كلها معصومة من الخطا وموظفي الوزارات تخطت الملائكة في النزاهة مبروك شعب البحرين على الجنة ما أقل ال حسبنا الله ونعم الوكيل