دعا رجال دين في موريتانيا اليوم الأحد (13 نوفمبر/ تشرني الثاني 2016) إلى تنفيذ حكم قضائي صدر بإعدام مدون دين بتهمة "الردة" قبل أن يوصف جرمه بانه "كفر" ويعلن توبته، في حين ستنظر المحكمة العليا بعد غد الثلثاء في قضيته، بحسب هيئة الدفاع.
والمحكوم عليه شيخ ولد محمد ولد مخيتير (ويرد اسمه ايضا محمد شيخ ولد محمد) الثلاثيني، موقوف منذ الثاني من يناير/ كانون الثاني 2014 بسبب مقال نشره على الانترنت اعتبر تجديفا واساءة للنبي محمد.
وادانته ابتدائيا محكمة في نواديبو (شمال شرق) بتهمة الردة وحكمت عليه بالإعدام في 24 ديسمبر/ كانون الأول 2014. وقوبل الحكم بتظاهرة مؤيدة في نواديبو ونواكشوط. ومع استئناف الحكم، أكدت محكمة الاستئناف في نواديبو في أبريل/ نيسان 2016 حكم الاعدام لكنها اعتبرت ما كتبه "كفرا"، وهي تهمة أقل حدة من "الردة" مع الاخذ في الاعتبار اعلانه التوبة. فاحيل الملف إلى المحكمة العليا.
كثير من الأمور الدينية و التي لا تعقل أردها و لا اؤمن بها. اما عقيدة الأفراد و شخصية النبي محمد احترمهما. حسب اخر دراسة و تصنيف كان نبي الاسلام اكثر شخص تأثيرا في هذا الكون. كيف يمكن إهانة هذه الشخصية؟
يا ليتني أصل الي واحد من بليون من هذا التأثير. من نكون حتي نحكم علي أية شخصية تاريخية؟
ما هي معلوماتنا؟ و ماهي مصداقيتها؟
مع هذا لا اؤيد حكم الإعدام و أفضل ان يثقف الفرد. لان الانسان غير دارك لجهله. بإعدامه لا تنحل أية مشكلة.
لا اكراه في الدين
لماذ
لماذ الإعدام هو كتب مقال قد يكون يعبر عن رأيه لماذا لا يتم ضحض رأيه علميا بمقال موازي ! ايّام الإمام جعفر الصادق كان يناقشهم بشكل علمي بدون تكفير الحجة بالحجة