خلال حملته الانتخابية، أعلن دونالد ترامب عن عزمه التعامل بطريقة مختلفة تجاه العديد من الملفات الحساسة في المنطقة، كالأزمة السورية، والنووي الإيراني، والعلاقة مع روسيا، ويرى البعض أن الوعود الانتخابية سرعان ما تتغير أو تتبخر عند الاصطدام بالأمر الواقع، خصوصاً الملفات ذات الحساسية العالية، فيما يرى آخرون أن فوز ترامب بحد ذاته، معناه أن الغالبية من الشعب الأميركي لم يكن راغباً بالسياسة الحالية التي انتهجها أوباما.
برأيكم... هل ينجح ترامب في تغيير سياسة بلاده تجاه الملفات الحساسة في المنطقة؟
هل ينجح ترامب في تغيير سياسة بلاده تجاه الملفات الحساسة في المنطقة؟
— Al-Wasat News (@alwasatnews) November 13, 2016
ترمب يريد ادارة الدولة بعقلية تجارية وهدا ما رأيناه في طريقه التعاطي مع القضايا السياسية حيث وعلى ما يبدوو سيجبر الدول للدفع فيما ارادت من الولايات المتحده ان تدافع عنها ووضع الخليج سيئ حاليا لن تدعم امريكا دول الخليج بعد الان مع ازدياد الاحتياط النفطي لديها
معروف عنه يحب الملفات الحساسة.
إذا أراد التغيير سيفعل
ولد البلاد
نعم سيغير من التعامل مع ملفات المنطقة وهذا ما وعد به
أي ، بيصادر جميع أموال الدول العربية بشراسة وبلا رحمة هذا هو ترامب إقطاعي حالة كمن قتل الهنود الحمر واستولى على أرضهم
الرئيس الجديد الأمريكي اشرف وانبل رئيس امريكي والعالم لذا شعورنا بانه سوف يقضي علي المفسدين وينصر المظلومين في الكرة الارضيه .
الرئيس ترامب هو المسمار الاول في نعش الولايات المتحدة وهو بداية النهاية للاتحاد التي ستصبح دويلات متفرقة ليس لان ترامب من غير كفاءة انما فوزه ينم عن ان اغلبية الشعب الامريكي يتجه للعنصرية
فوز ترامب لن يغير اي شيئ من التوجهات الجديدة للسياسة الامريكية فالسياسة الامريكية متوجهة اصلا الى تقليل التواجد الخارجي
فمثلا في الملف النووي الايراني لم يكن ترامب معترضا على اصل فكرة الاتفاق بقدر ما هو معترض على انه سيصل الى اتفاق افضل
اما عن سوريا فلم يكن اوباما في يوم من الايام متحمسا لفكرة التدخل العسكري وترامب اعلنها صراحة بان سوريا لن تكون افضل بعدم وجود الاسد
ندعو الله له بالهداية والصلاح ويلين قلبه ويكون عطوفا وخادما لشعبه وعلاقته مع باقي الدولة علاقة حسنة
سياسة بلاده في حلب اابقرة الحلوب لا تتغير
الى زائر 2 الاخوان والدول الرجعيه هم من يعارضون ترامب
خله اول يرضون به. تالي ينجح ههعع وله بشوف النجاح ولا. ختها صباح
ترامب وبوتين والسيسي سيغيرون مجرى الاحداث ويكون العالم اكثر امنا