بعث الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك برسالة إلى موظفي الشركة بعد فوز المرشح الرئاسي دونالد ترامب المثير للجدل في انتخابات الولايات المتحدة، وتهدف تلك الرسالة إلى طمأنة الموظفين بأنهم سوف يتحركون إلى الأمام معاً وذلك على الرغم من الانقسامات السياسية والتوتر السائد.
ويكمن السبب وراء تلك الرسالة التي بعثها كوك إلى موظفيه تصريحات ترامب حول رغبته في أن تقوم شركة أبل بتصنيع أجهزتها داخل الولايات المتحدة بدلاً من تصنيعها داخل الصين ولكن لا يزال الأمر غير واضح ما إذا كان كان ذلك مجرد تصريح عابر أم يكشف عن نوايا ترامب الحقيقة حول مستقبل الشركة.
وأضاف تيم كوك خلال رسالته إلى الموظفين أن منتجات الشركة تربط المستخدمين في كل مكان حول العالم كما أن الشركة توفر الأدوات اللازمة للعملاء بهدف تحسين حياتهم والعالم بأسره.
وكانت نتائج الانتخابات الأميركية قد هزت مستقبل شركة أبل وزرعت الانقسامات والتوترات بين الموظفين والذي يبلغ عددهم 76.000 من داخل الولايات المتحدة، وأكد كوك أنه بغض النظر عن كوننا كأفراد ندعم مرشحين مختلفين إلا أن السبيل الوحيد للمضي قدماً هو التعاون فيما بيننا للتقدم.
وأشار كوك أن ما يميز شركة أبل أنها تفتح أبوابها لكافة البشر من جميع أنحاء العالم على اختلاف عقائدهم، فالشركة تحتفي بتنوع فريق عملها من الولايات المتحدة ومن كافة أنحاء العالم.
كلام غير دقيق. بعض موديلات السيارات لشركات أمريكية صنعت خارج الولايات المتحدة. شيفروليت لومينا على سبيل المثال صناعه استرالية. حتى ملابس الجينز بعضها يصنع في البحرين. إطارات السيارات بعضها يصنع في البحرين في شركة ألوويل. أمريكا من الدول اللتي تعتبر غالية للصناعات. و بطبيعة الحال بعيدة عن الأسواق العالمية بحكم موقعها الجغرافي.
كلام غير دقيق. بعض موديلات السيارات لشركات أمريكية صنعت خارج الولايات المتحدة. شيفروليت لومينا على سبيل المثال صناعه استرالية. حتى ملابس الجينز بعضها يصنع في البحرين. إطارات السيارات بعضها يصنع في البحرين في شركة ألوويل. أمريكا من الدول اللتي تعتبر غالية للصناعات. و بطبيعة الحال بعيدة عن الأسواق العالمية بحكم موقعها الجغرافي.
كونه رئيس لا يسمح له بالتحكم في شركات البلد كيف ما يهوى، تخيل مستوى الصلاحيات إلي عنده، هو بدون صلاحيات كان مسيطر على السوق ملياردير وراح يتعامل مع أمريكا كشركة كبيرة وراح تشوفون الويلات منه، سيظهر وجه أمريكا الحقيقي. فعلاً لديه وجهة نظر في موضوع أبل، كون الشركات الصينية تعتبر أقل تكلفة بكثير، إذا فعلاً أبل قامت بذلك سيصبح سعر الآيفون ليس أقل من 600 دينار كما كان أول عهده
بل
أنا لا أرى أن أبل سترضخ لمطلب ترامب، لأن الشركة تسجل أرباحاً بالجملة... بعكس سامسونغ التي نسمع خسائرها المخيفة... لست مع أبل ولكن الواقع يقول هكذا، عيوب جلاكسي أكثر مما توقعت
انت تتكلم من نفسك لو من خلال اخبار وارقام عالمية ؟
أبل تسجل انخفاضات وتراجعات على جميع المستويات
من نظامها الى مبيعات هواتفها
وسامسونج رغم الخسارة الاخيرة ولكن بقت المركز الاول في الحصه السوقيه والمبيعات
بأرباح تعادل اقتصاد دول كاملة
مقارنة
اتذكر اشتريت الداون لايت الإسباني ب16 دينار واليوم اطريت ارميهم في الزبالة وابدلهم الى LED صينى ب800 فلس هل تعتقدون الشركة الإسبانية مازلت موجودة طبعن لا أعلنت إفلاسها بسبب الشركات الصينية. أين التقنية الأوربية مثال بسيط.
معذرة
لا ألومك أنت وغيرك وخصوصا من يبحث عن أرخص السلع ولعدة أسباب وخصوصا إذا كان الحال المادي ضعيف
فأغلب الصناعة الصينية ربش واسمح لي عن هذا التعبير نعم ربش لأن أغلب المنتجات الصينية ذات جوة زيرو والدليل
أكثر المنتجات التي كانت تعتمد على النوع الجيد من الخام كالألمنيوم والحديد وغير لجودتها وصلابتها ويمكن تدويرها
واعادة تصنيها بسهولة - ماذا فعلت الصين أغرقت الأسواق بمنتج البلاستك السام الذي يصعب تدويره وتحلله بسهولة
والعالم الآن يعاني مشكلة تكدس نفايات البلاستك وبشكل مخيف والسبب الصين
مرحبا
فى خبر طازج في اخبار التقنية بلا حدود من الصين نحب انشوفة غداً لو بكون من الممنوعات على العادة. بتبين الشفافية غداً.
زائر10
من قال لك قرار له مساويء وسيؤدي إلى ارتفاع أسعار البضائع والكلفة؟بل عكس ذلك؛ قرار صائب تريليون بالمئة.
أمريكا قارة كبيرة وشاسعة ومصنعة ومنتجة درجة أولى عجبي كيف تبحث هذه المصانع عن ايدي عاملة رخيصة ولديهم
ملايين من المواطنين العاطلين كذلك أيدي عاملة مهاجرة من عدة جنسيات على سبيل المثال لا الحصر لديهم من الصين
لهند، بنغلادش، تايلند، فيتنام،المكسيك وغير ولا حاجة لنتقل الشركات والمصانع إلى الخارج بحجة أيدي عاملة رخيصة
في نهاية المطاف هذه الدول تقوم بإغراق الأسواق ببضاعة أمريكية(تقليد)
أمريكا تعتبر من الدول صاحبة أغلى الأيدي العاملة بالإضافة عوامل أخرى ترفع من تكلفة التصنيع كالضرائب و الإلتزامات البيئية اللتي لا تلتزم بها الدول الآسيوية. مثلا نجد هناك تحديد لعدد مصانع الاسمنت و الألمنيوم في اوربا لإعتبارات بيئيه و صحية و لكن هذا التحديد لا يوجد في الدول الاسيوية. على فكرة حتى في الصين التكلفة بدأت تتصاعد لذلك المصانع الصينية بدأت تبحث عن ملاذ في دول أخرى كالهند و فيتنام و غيرها.
كلام جميل
ادا كان الشركات الأمريكية والأوروبية تبحث عن الرخص لكي تنتج أفكارها كثير من الدول الأفريقية معدل الدخل الشهري للفرد أقل من 100 دولار بينما الصين أصبحت ثاني اقوي اقتصاد في العالم .الشركات الصينية أصبحت مصدر رعب لشركات الأمريكية والأوروبية في جميع المجالات الاقتصادية.
لدول الأفريقية غير مستقرة سياسياً بشكل عام و لا توجد بها البنية التحتية و لا اليد العاملة المؤهلة. على الرغم من انها منجم العالم للمعادن و المكونات. و عندما تتوافر هذه المتطلبات ستجد فيها الصناعات كما هو الحال في مركز شارب للتصنيع و التجميع في مصر. و لكن لا تجد هذه الاستثمارات في الصومال و غانا و غيرها على سبيل المثال. و كذلك من المعروف مدى إلتزام الاسيويين بالعمل و الانتاج الذي لا تجده عند الشعوب الأخرى.
عزيزي
أكرر مرة آخرى لك ولغيرك أمريكا لديها اكتفاء ذاتي في جل المجالات من أ الى ي مصانع، ثروات حيوانية وبحرية
وطبيعية كمناجم الذهب وغير ،زراعية، خبراء، مهندسون، أطباء أيدي عاملة وغير وبإمكانها الإعتماد على كل هذه
الخيرات والقدرات وحسب خبرتي أمريكا بلد مستهلك درجة أولى ولا حاجة لنقل مصنع سيارات دوج أو شيفرليت
أو هواتف أبل إلى مصر أو الصين وغير بحجة أيدي عاملة رخيصة أنت بلد مصنع ولديك منتج عال الجودة وتستطيع
التحكم في السوق لأن هناك من يبحث عن الجودة وأولهم المواطن الأمريكي
Excellent thinking Mr trump
منذ أن قامت أغلب المصانع والشركات بالإنتقال خارج أمريكا والإستعانة بالأيدي العاملة الرخيصة وخصوصا إلى الدول
الأسيوية كالهند والصين وتايلند وفيتنام وغير أصبحت أمريكا تعاني من البطالة وشح الوظائف رغم انها تعتبر من أكبر
الدول المصنعة ليس هذا فحسب بل قامت هذه الدول بالتقليد وسرقة حقوق الملكية والطبع وذلك بسبب حصولهم على
أغلب الوثائق التي تحتوي على أفكار وأسرار المصانع؛ نعم يجب منعهم بل وإرجاعهم إلى بلدهم الأم وخلق ملايين فرص
العمل للعاطلين وهذا سيقضي على البطالة
قرار له مساويء أيضاً. سترتفع أسعار البضائع أيضا لإرتفاع الكلفة. علاقة طردية.
احس الخبر ناقص
خبرونا ليش يبغي صناعة الابل في امريكا بس
مايصرف
صناعة أمريكية صعب 100% الدول الآسيوية متفوقة على الامريكان في الإلكترونيات بمسافة كبيرة. الشركات الأمريكية ملوك السوفتوير فقط بلا منازع.
كلامك جداً خاطيء. الشركات الأوربية و الأمريكية تتجه للصين و الدول الاسيوية الأخرى لرخص التكلفة و الأيدي العاملة. هذه الدول تحتوي على مصانع لتنفيذ الأفكار الأوروبية و الأمريكية. حتى شركات مثل LG لديها مصانع في فيتنام ! هل فيتنام الأفضل عالميا في التكنولوجيا ؟
وين اللي يصارخ
ايفون امريكي قوي مصنعية قوية
ههههههههه
حبيبي انت
ي الصيني
انت روح اصنع صاروخ من ورق بعدين انتقد الكبار
زين تسوي يا ترامب
فهمهم علمهم قوليهم بسكم اعتماد على سامسونج وشركات الكورية والصينية
اعتمدو على نفسكم شوي
ههههههه
أي صح كأنك تقول حق صاحب البيت سفر كل الخدم اللي عندك أمثال سامسونج و الجنسيات الأخري. هاردلك حبوب.