قال المحامي إبراهيم أحمد شعبان إن محكمة الاستئناف الشرعية العليا رفضت استئناف أب، طالب بنفي نسب ابنه ذي العامين.
وكان الأب تقدم بلائحة دعوى طلب في ختامها وقبل الفصل في الدعوى منع المدعى عليها (الزوجة) والطفل من السفر، وعرض الطفل والزوجة على اللجان الطبية لإجراء تحليل البصمة الوراثية.
وفي موضوع الدعوى نفي نسب الطفل عنه.
وبشأن تفاصيل الدعوى فإنها تتمثل بأنه وفي العام 2006، تم الزواج بين المدعي (الزوج) والمدعى عليها (الزوجة)، وقد عاشرها معاشرة الأزواج، إلا أنه في العام 2008، اكتشف انعدام الحيوانات لديه، وذلك بعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة، ثم سافر للخارج في العام 2012 وتم إعطاؤه منشطات لمعالجة العقم. وبعد 8 أشهر تبيّن بأنّ المدعى عليها وضعت حملها، والزوج ينكر أن يكون الطفل من صلبه، ما حدا به لإقامة دعواه.
قال المحامي إبراهيم أحمد شعبان إن محكمة الاستئناف الشرعية العليا رفضت استئناف اب، طالب بنفي نسب ابنه ذي العامين.
وكان الأب تقدم بلائحة دعوى طلب في ختامها وقبل الفصل في الدعوى منع المدعى عليها (الزوجة) والطفل من السفر، وعرض الطفل والزوجة على اللجان الطبية لإجراء تحليل البصمة الوراثية. وفي موضوع الدعوى نفي نسب الطفل عنه.
وبشأن تفاصيل الدعوى فإنها تتمثل بأنه وفي العام 2006، تم الزواج بين المدعي (الزوج) والمدعى عليها (الزوجة)، وقد عاشرها معاشرة الازواج، الا انه في العام 2008، اكتشف انعدام الحيوانات لديه، وذلك بعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة، ثم سافر للخارج في العام 2012 وتم إعطاؤه منشطات لمعالجة العقم. وبعد 8 أشهر تبين بأن المدعى عليها وضعت حملها، والزوج ينكر أن يكون الطفل من صلبه، ما حدا به لإقامة دعواه.
وقد حكمت محكمة الدرجة الأولى برفض دعوته ما جعله يستأنف.
وقالت محكمة الاستئناف في حيثيات حكمها إن الثابت من أوراق الدعوى أن الزوجية لاتزال قائمة بين المستأنف والمستأنف ضدها، والحال أنه لا يقبل نفي نسب الولد مع قيام الزوجية فالولد للفراش، لاسيما بعد تسليم المستأنف بالحمل والولادة وتعيين المولود، وسكوته عن الطعن في شهادة الميلاد مع تمكنه من ذلك، ما يعد دليلا على صحة النسب إليه، ولا يقدح في ثبوت النسب عدم قيام المستأنف بملاعنة المستأنف ضدها في المواعيد المقررة قانونا، لعدم علمه باستحالة أن يولد لمثله الا بعد الولادة بفترة، إذ إنه ناقض نفسه بما جاء في لائحة دعواه الابتدائية بانه طلب من مستشفى تقريرا طبيا في العام 2011 يثبت أنه عقيم، في حين أن الولاده تمت في 2014.
وأضافت المحكمة لما كان ذلك، وكان الثابت من مجريات الدعوى ووقائعها أن المستأنف قد أقر ضمنا بصحة النسب الطفل اليه، وكان المقرر شرعا وقانونا أنه لا يجوز للمقر بالنسب أن ينفيه بعد إقراره، لان النفي إنكار بعد إقرار وهو لا يسمع، وصار النسب بعد ثبوته حقا للولد فلا يمكن الرجوع فيه، لا سيما أن الشريعة الإسلامية تتشوف الى إثبات الأنساب ما أمكن لا نفيها.
العدد 5180 - الجمعة 11 نوفمبر 2016م الموافق 11 صفر 1438هـ
المفروض ما تكون فيه مشاكل في تحديد النسب يجب استغلال العلم في هذه الامور والعلم لا ينافي الاسلام الصحيح يجب فحص الجينات الوراثية لكل مولود ويلحق الطفل بوالده البيولوجي
ما ذنب الطفل ؟
ما ذنب الطفل ؟؟
مثلث برمودا
مايطلع له يروح مستشفى خاص إلى بأمر من جهة رسمية مثل المحكمة أو وزارة الداخلية تبهم يغلقون مستشفى بسبب شخص يبي إلي في رأسه
ماعنده سالفه
ومن يقولك أن كل شي يقوله الطب صج
يقدر يروح اي مستشفى خاص ويسوي تحليل DNA للعائلة جميعها خصوصا أنها لا تزال على ذمته
ابدعت بو خليل .. قضية رائعة وحكم منصف
المحاكم عندنا ترفض اثبات او نفي النسب عن طريق تحليل dna
يا دافع البلا انزين يمكن انعدمت الحيوانات عقب يا الفطين!
وشغلة ثانية سو تحليل DNA بعدين اتهم زوجتك
ثالثاً ترى اتهام الأعراض -وبالخصوص عرض زوجتك- جريمة خطيرة !!
هو يطالب بالتحليل لكن المحاكم السنية ما تقبل فحص التحليل لنفي النسب وتقبل لاثبات النسب فقط
المصيبة انه يريد ينفي النسب بعد سنتين من ولادة الطفل !! وين كان كل هالمدة و يوم طلع إليه شهادة ميلاد ووثقاه كابنه توه يتهم زوجته بالفاحشة العظمى !!! اعوذ بالله من اخر الزمان