أشارت آخر التقارير الصادرة إلى أن شركة أبل استعانت بشركة سامسونغ في تصنيع شريط الأدوات Touch Bar المستخدم في الجيل الجديد من حواسب MacBook Pro، وذلك على لسان صحيفة ETNews الكورية الجنوبية.
وزوّدت أبل حواسب MacBook Pro الجديدة بشريط من الأدوات وهو عبارة عن شاشة من نوع OLED تستجيب للمس، وتعمل بواسطة معالج منفصل -T1- طوّرته أبل خصّيصًا لتشغيل الشريط الجديد.
وبحسب التقرير فإن أبل تختبر أيضًا شاشة من تطوير سامسونغ من نوع OLED لاستخدامها في حواسب MacBook المحمولة بعد سنوات طويلة من الاعتماد على شاشات LCD في حواسبها وأجهزتها المختلفة.
ويمكن للشاشات العاملة بتقنية OLED تشغيل المصابيح بشكل منفصل، مما يجعلها أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة، إضافة إلى كونها أقل سماكة مما يسمح بتطوير حواسب أنحف من الموجودة حاليًا.
وذكر موقع 9to5mac أن هذه التقارير قد لا تكون صحيحة أبدًا وجاءت بهدف رفع أسهم شركة سامسونغ الكورية الجنوبية التي عانت من انخفاض في الأسهم نتيجة لإخفاقها في أجهزة Note 7، فوجود تعاون بين سامسونغ وأبل قد يساهم برفع الأسهم وتشجيع المستثمرين حسبما ذكر الموقع.
ويمكن استخدام شريط الأدوات الجديد مع مجموعة كبيرة من البرامج حيث طرحته أبل عوضًا عن شريط أزرار الوظائف Functions التقليدي، ليعرض كل برنامج اختصاراته وأدواته الخاصّة على الشريط لتسهيل الوصول إلى الوظائف المختلفة.
فضلت السامسونغ على الايفون الا ان الايفون لما مبر الشاشة وحسن من الآوت لوك مثل السامسونغ اشتريته لان سيكيور اكثر من الأفضل ان تكون علاقة تعاون وليس تنافس
أعجبتني فقرة .. هذه التقارير قد لا تكون صحيحة و جائت بهدف رفع أسهم شركة سامسونج التي عانت من انخفاض. يكفي ادخال اسم أبل في الموضوع لإنتشال سامسونج من أزمتها.
مرحبا
العملاق الكوري أصبح مصدر رئيسي لقطع اللأجهزة الإلكترونية الدقيقة لشركات الأمريكية خاصة ابل وغوغل.
التعاون بين آبل وسامسنج مندو سنوات ولم يتوقف وحتى الايفون 7 المومري والرام صناعة سامسونج هدة الشركات لاتعمل بمدا الريال وبرشلونة والعقول المنغلقة بل تعمل بلمصلحة الأقتصادية البحتة.