صرح مصدر أمني بمحافظة الأنبار العراقية اليوم الخميس (3 نوفمبر / تشرين الثاني 2016) بأن تنظيم "داعش" قام بتفجير المباني الحكومية في مدينة عنه غربي المحافظة.
وقال المصدر في تصريح لموقع "السومرية نيوز"، ان "تنظيم داعش بدأ بتفجير المباني الحكومية في مدينة عنه (190 كم غرب الرمادي مركز محافظة الأنبار)"، مبينا أن "التنظيم فجر بناية دائرة الزراعة وبناية التجنيد وبعض المباني الحكومية الأخرى".
وأضاف المصدر أن "ذلك جاء من خلال وضع العبوات الناسفة والمواد المتفجرة والألغام في داخل الأبنية ومن ثم تفجيرها عن بعد"، لافتا إلى أن "التفجير يأتي بدافع الانتقام قبل الشروع بتحرير المدينة من قبل القوات الأمنية والعشائر".
يذكر أن تنظيم "داعش" سيطر على مدينة عنه بعد منتصف عام 2014 ، فيما تستعد القوات الأمنية والعشائر لعملية عسكرية سوف تنطلق قريبا لتحريرها.
كاالعادة ريحة الدواعش اتفوح في كل هزيمة
2
خل ملاحظاتك هذه ...............الهزيمه والخزي والعار آتية إليك ولجرذانك بإذن الله مثل ما جاءتك في السابق في تكريت والرمادي وفلوجتك .
نلاحظ ان القواة العراقية تتراجع عن اقتحام الموصل ؟ بعد الخسائر الفادحة التي منيت بها ولم يذكرها الاعلام العراقي وليس لديهم الآن سوا التصريحات داعش فعل وداعش فجر وسوف تطول المدة سنين وليس اشهر لتحرير الموصل
يعني انت شلون عرفت ان الجيش العراقي عنده خساير فادحه
كل العالم من خبراء ومحللين وقنوات ومراسلين على الأرض من كل الوكالات العالمية يرصدون التقدم السريع للجيش العراقي والحشد في صورة مثيرة للدهشة وأخبار قضم الأرض تتوالى ساعة بعد ساعة بلا تراجع وداعش يتلاشى كالبخار أو كأن لم يكن ، ويقاتل في بؤر ضيقة ثم يدحر وجثث قتلاهم ملأت سهل نينوى ، وحضرتك أتيت بخبر يقين لا أعرف هل هو من "دابق" أو "أعماق" لتتحفنا به كأننا من الكوكب الأصفر لانعلم عما يدور حولنا !!
الخلاصة : هنالك آلة للموت تحيط بداعش لن تنجوا منها والأرض تطوى تحت بسطال الجيش والحشد شئت أم أبيت .
لعنة الله عليهم مب مسلمين قتل الاسلام بريئ منهم وكأنهم حياوين وكلاب ضاله لا بارك الله بهم خنازير العصر كيف يعيشون على دماء المسلمين لعنة الله عليهم الى يوم القيامه .... الحمد الله ..... وهم في نار جهنهم وبس المصير ...
لعنة الله على الدواعش من خسارتهم يريدون ينتقمون.. محد سلم منهم لا بشر ولا حجر.. بس نرجع ونقول لابد وأن يجيهم يوم ولابد للحق أن ينتصر.. منتهي أمرهم الدواعش .. متفائلين والحمد لله بنصر الجيش العراقي أن شاءالله
مستغرب من بعض التعليقات بصراحه مدري هم عميان لو صمخان ! القوات العراقية مسنوده بالحشد الشعبي على مشارف مركز الموصل والاخ يقول تراجع؟ توهم امس بس محررين مبنى الاذاعه والتلفزيون. اقول ان شاء الله ايام وتتحرر الموصل ويخسى المراهنون على صمود داعش الجزذان.