قال مغني البوب الكندي جاستن بيبر إن مغادرته المفاجئة للمسرح أثناء حفل بإنجلترا في الآونة الأخيرة كانت ناجمة عن خيبة الأمل وليس الغضب لأن صراخ جماهيره جعل من الصعب عليه التواصل معهم.
وألقى المغني الشاب بمكبر الصوت وغادر المسرح بعد أن دعا الجماهير إلى وقف الصراخ بين الأغاني خلال حفل في 23 أكتوبر/ تشرين الأول في مانشستر بإنجلترا.
وقال المغني البالغ من العمر 22 عاما للجماهير في جلاسجو في مطلع الأسبوع خلال إحدى جولاته "تأتي بعض الأوقات تعرفون أني أقول أشياء خطأ لأنني بشر وأنا لا أدعي أن أكون مثاليا... أنا لست إنسانا آليا”.
وقال بيبر "هناك أوقات أشعر بالانزعاج وأوقات أشعر بالغضب وأوقات أشعر بخيبة الأمل لكنني دائما سأكون نفسي على هذا المسرح... كل ما أقوم به ببساطة هو أنني أريد أن يسمع الناس".
عشتو