مستعد دوماً للعمل بين انبساط وانقباض، ويحزنه الخمول ويجعله عرضة للأمراض. فالجهاز العضلي في جسم الإنسان يسعد بالنشاط الذي يسهم بشكل كبير في تحفيز عمليات الجسم المختلفة ويساعد في إفراز هرمون السعادة، والوقاية من العديد من الأمراض التي باتت منتشرة بشكل كبير.
وتنبهت منظمة الصحة العالمية لخطورة الخمول وقلة النشاط البدني كسبب رئيس في الإصابة بالعديد من الأمراض، ووضعت لها خطة طموحة لخفض انتشار الخمول بنسبة 10 % في عام 2025.
ورسمت جدوال زمنية لممارسة النشاط البدني للفئات العمرية المختلفة، من أجل الوصول لجودة حياة عالية وخالية من الأمراض.
العدد 5167 - السبت 29 أكتوبر 2016م الموافق 28 محرم 1438هـ
