تعرضت مدرسة الدراز الإعدادية للبنات لاعتداءٍ جديد، تمثل في قيام عدد من الإرهابيين بالتسلل إلى داخل الحرم المدرسي، وتحطيم أبواب الصف الإلكتروني بالمدرسة، والعبث بمحتوياته، وتم إبلاغ السلطات الأمنية بذلك لاتخاذ اللازم.
جاء ذلك في بيان صادر عن إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم، أكدت فيه ارتفاع حصيلة الاعتداءات على المدارس الحكومية بهذا الاعتداء الجديد إلى (506)، تتراوح بين الحرق والتكسير، وسرقة طفايات الحريق، وإلقاء الزجاجات الحارقة، وتشويه الأسوار، وغلق الطرق المؤدية إلى المدارس بوضع الأسياخ الحديدية.
هذا، وجددت إدارة العلاقات العامة والإعلام إدانتها لهذه الاعتداءات الآثمة، التي تستهدف حرمان الأبناء الطلبة من حقهم الأصيل في التعليم، والإضرار بالتجهيزات التي وفرتها الوزارة في المدارس خدمةً للعملية التعليمية.
العدد 5167 - السبت 29 أكتوبر 2016م الموافق 28 محرم 1438هـ
ياشباب وياعالم بعدو عن التعليم وتحطيم مستقبل شباب واطفال فقط بالرعايه والسجون ترى الاكشنات ضيعت مستقبل ناس وايد شالفايده ضيعتو كلشي
اسأل مجرب ولا تسأل طبيب..
نتمنى من الحراس الكرام عذر المسؤلين في الوزارة لأنهم لا يوجد لديهم كاميرة للتصوير ويعتمدون على الحارس وإلا يعتبر مقصر في عمله كما ان المسؤلين ليس لديهم الوقت الكافي للتواجد في مكان الحدث في الوقت المناسب بعد الإبلاغ عن الحادث ويعتمد على الحارس في اقواله عن طريق الهاتف والصور او الفيديو الذي يبعثها ومن ثم إخلاء المسؤلية عن أيديهم بعد توجه الحارس بإمر منهم إلي مركز الشرطة للإبلاغ عن الحادث وإن شك المركز في الحارس لإرباك او خوف لسبب ما فلا ناصر له ولا معين والسجن مصيره
عدد من الإرهابيين...أللي عمم هالخبر في الوزارة يبي له يقرأ تعريف الإرهاب أول علشان نصدق...
نحن الحراس نطالب بزياده عدد الحراس على كل نوبه وعلاوه خطر ونشكركم على حسن تعاونكم من خدمات جليله تقدمها الوزارة
السبب كله انتون يا وزارة التربيه ليش ما ترفعون سور المدرسه
العجيب في صور الأمس لم نجد كسر فيها وإنما مفتوح الباب فقط كما ان الكاميرة المخلوعة إن لم تعدل من شهر رمضان فإنهما كانت بعد الخلع موجهة نحو الباب تماما فأي شخص يمر نحو الباب يراه الحارس في المدرسة والمراقب في نفس الوقت في قسم الأمن بالمنامة او في مكان اخر بسهولة كما انه يتم التسجل اول بأول فإن لم يجدوا في شريط التسجيل شيئ ما فهذا عمل مفبرك القصد منه تغير الحارس المناوب لانه لا يعجب المخربين