قصة إنسانية رائعة بين شابين إيرانيين يعشقان كرة القدم، لكن أحدهما يعاني من فقدان البصر، لذا قرر صديقه أن يعوضه ليساعده على الاستمتاع بحلاوة المباريات داخل المدرجات.
يحرص الصديقان على الذهاب معا إلى الإستاد، ويقوم الشاب الأعمى بالاستماع إلى التعليق الصوتي لصديقه، الذي ينقل له بالتفصيل ما يحدث في الملعب، ليعيش الأجواء.
الروح الوطنية تجعلة يشاهد ببصيرته .. اللهم رد له بصره.
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاه
اللهم لك الحمد و الشكر على نعمك
تعجز الكلمات للوفاء لهذه الصداقة والروح الطيبة
اللهم لك الحمد .. فعلاً مقطع يقطع القلوب .. تأثرت كثيراً عتدما سجل الهدف لفريقه وقام يصفق وكأنه يبصر بعينيه .. اللهم رد له بصره واجعل النور في عينيه .
هذه هي الروح الرياضية العالية وقوة الوفاء .. مثال راقٍ للتضحية بين الأصحاب
الحمد لله على نعمته التي انعم علينا والتي لاتعد ولاتحصى .. قصه ممزوجه بالعاطفة والوجدان وتدعو الى ألرحمه والعطف بين بني البشر..اخوكم عدنان الادهم /العراق
فعلاً قصة تهز القلوب
الله يشافيه ويعود له نظره والله يآجر رفيجه على فعله الطيب
الله يحفظه ويطول عمره