هنالك بعض من المقترحات التي نجدها نحن كأولياء أمور وأمهات قريبات كل القرب من معاناة أطفالنا وأبنائنا، الذين يتوجهون الى المدارس، وهنّ أو هم، يحملون على ظهورهم ثقل حقيبة تناهز ثقل أجسادهم! ونأمل أن تأخذ وزارة التربية بهذه المقترحات على محمل الجد، أملا في المساعدة في البحث عن حلول من شأنها أن تساهم في تخفيف وزن الحقيبة التي عجزت الوزارة حتى هذا اليوم عن إيجاد حلول جذرية لها... المقترح الذي نأمل أن تدرسه الوزارة وتسعى لتطبيقه بل وإخطار بقية إدارات المدارس به وتطبيقه بصفة إلزامية. ولنفترض على سبيل المثال لا الحصر، ومن باب توضيح الفكرة ذاتها... أن معلمة مادة أسرية طلبت من الطالبات توفير دفتر لمادتها الدراسية بحدود عدد أوارق 100 ورقة، بينما الواقع الفعلي يؤكد أن الطلبة أنفسهم قد استهلكوا من مجموع هذه الأوراق الكثيرة فقط وريقات يمكن عدها على الاصابع طوال الفصل الدراسي!... والامر نفسه يطول مواد الاجتماعيات والرياضيات، بالنظر الى وجود كتاب الكراسة الموجود فيها معظم التمارين الحسابية بداخلها، وبالتالي تقل حاجة الطلبة الى الدفتر الذي يحوي أوراقاً كثيرة، لذلك نأمل سرعة تطبيق المقترح والعمل على تسويقه. وأن تقوم وزارة التربية بإلزام المعلمين بهذا الأمر، حتى يسهل على الطلبة التنقل بالحقيبة بيسر وسهولة.ناهيك أن كلفة شراء الدفاتر سوف تنخفض وفي ذلك تخفيف أيضا عن أولياء الأمور.
بالنيابة عن وليات الأمر
العدد 5164 - الأربعاء 26 أكتوبر 2016م الموافق 25 محرم 1438هـ
أيام دراستنا في الخمسينات والستينات كنا نأخد الكتب والدفاتر حسب الجدول الحصص بالجدول اليومي ربما تأخد معاك كتابان او ثلاثة والدفاتر حسب الشيء
خلهم يطورون شوي
الايباد وبس منزل فيه البرامج التعليمية والكتب بدل الخساير فقط الكتابة والاشياء المهمة كتابة ملخات بالدفتر خلهم يوفرون قيمة الكتب وتزويدهم بالايباد
كتابان للعربي وكتابان للعلوم وكتابان للرياضيات يعني ستة كتب لثلاث مواد فاذا كان عند الطالبه هذه المواد فانها تحمل ستة كتب ثابته واكثر لبقة المقرارات سعادة الوزير شوف ليك حل ظهور ابنائنا وبناتنا أمانه عندك
المفروض المدرس او المدرسة يحدد جلب احدي الكتابان حسب المادة التي سيتم شرحها