من كلام الناس... يصف البعض الجيل الماضي بـ "زمن الطيبين"، فيما يطلق البعض على الجيل الحالي اسم "الديجيتال".
أحد الأشخاص يبدأ حديثه مع صديقه بهذا المثل "راحت رجال ترفع الدروازة"، إذ يقول إن جيل الماضين كان أفضل من الحالي، وخصوصاً مع تحمله المسئولية منذ نعومة أظافره، سواء في العمل أو غيره. فيما يرى آخر، أن الجيل الحالي هو أفضل من جميع النواحي، على الصعيد العلمي أم الثقافي.
ما هو الفرق بين الجيل الماضي والحالي؟ وأيهما أفضل؟
الزمن القديم كان الحياة بسيطه وجميلة بس الرجال احسهم كانوا غير الرجال يمشي كلمته على زوجته وأولاده بدون ما يقدرون ينطقون بكلمه عكس اللحين الرجال صاروا واعين والقرارات قبل لا ياخذها يتناقش مع زوجته وعياله
ببساطه ،،
لا يستطيع كهنة المعابد وتجار الدين ان يخدعوا من يكثر من طرح التساؤلات ،،
لذلك ترى أن تجار الدين لديهم مشكلة مع عفوية الجيل الجديد وأسألتهم البريئة!
وهكذا ينتهي الحال بأن ترى هؤلاء الكهنة يهربون من الناس وينعزلون عنهم في زمن صفحات التواصل الإجتماعية!
الجيل الحالي افضل من الجيل السابق لانه الجيل السابق
سودان وناس تسوي روحا مطاوعية وهم من تحت الى تحت، ادري ان هذا هجوم قوي بس هذا الواقع ، الان الناس كبرت وتعلمت
وصارت تعلم اولادها الصح من الغلط لأنتاج جيل واعي وصالح
ربوا أبناءكم على غير أخلاقكم فإنهم خلقوا لزمان غير زمانكم
كل جيل له مميزات و عيوب بس حلو لمه تذكره
لكل له امتيازاته واعتباراته وسلبياته و إيجابياته...
ولكن أرى بأن "جيل الطيبين" جيل تواضع أكبر وأكثر وأغزر جيل بساطة وقناعة وصناعة جيل متعاون متفاهم متلاحم متلازم باعتبار الفترة الزمنية التي هم فيها وما تقتضيه التحديات، أما ما يسمى"بجيل الديجيتال" فهو غالبا عكس ذلك حيث حلت التكنلوجيا الحديثة والذكية مكان مهارات الروح والروح الفكرية وعضلات البدن مما قللت الحركة وكثّرت خلنا نقول من الرتابة والعيارة واللي بيستوعب هالكلام هم فقط من عاش جيل الطيبين
مع خالص تحياتي للجميع
أنا قاربت الخمسين يعني من بين جيل الطيبين يزعم و جيل الدجتال! بس أشوف الأول القوي ياكل الضعيف... مثلا لما الأبو يموت الولد الأكبر يكوش على كل شي وأحيانا العم هو اللي يكوش وأما البنات فحقهم ضايع ويدعون انهم جيل الطيبين !!! ولكل زمان دولة ورجال
اي طيبين، كله عنف اسري وعبالهم صح، الحين الناس تثقفت ووعت وصرنا نعيش في اللي كنا نجوفه في افلام الخيال العلمي
نختلف نحن ألان في معيشتنا عن الحياة السابقة في عدة أمور منها:
-تم استبدال الملابس المحلية بأخرى مقابل تطور كبير في طرق الموصلات والاتصال.
-فقدنا نكهات أكلاتنا الشعبية واستبدلناها بأكلات اجنبية ،مقابل حياةأكثر سهولة وسوق اقتصادي اكبر .
-تغيير صفاتنا الشخصية وقيمنا الى نموذج عالمي مقابل أكثر قبولا من الآخرين وأكثر اندماجية مع الشعوب الأخرى
-تم تضخيم كمية المعلومات بعيد عن التخصصية وبهدف تطوير الإدراك العام مقابل إهمال العلوم الدينية أوالتخصصية والتميز فيها
- ابعاد القراءة مقابل افلام هابطة
جيل الون البيس افضل
الطييبين
مع العلم بإني من جيل الثمانينات، أجوف كل جيل له ايجابياته وسلبياته ولكن، مافي على زمن الطيبيين أمان وهدوء وقناعة مافي حقد وحسد وفي تواصل بين الاهل والجيران وصداقة حقيقية. اما جيل الديجيتال على قولتكم صارت التكنولوجيا مأثرة فيهم بشكل غير طبيعي حتى تصرفاتهم مو مقبولة إلا ان ثقافتهم أفضل بسبب التطور العلمي الحاصل...أتمنى بس توقف الحروب اللي تحصل ومايصير في عنصرية ابدا ولا ظلم في العالم فلكل ظالم يوم
انا وابي وامي من جيل الطيبين ما تدخل البيت الى كل واحد عنده سمارت فون الطيبين اخدو زمنهم وزمن غيرهم ما في عجوز وشايب ماعنده سمارت فون والتربيه ليها دور في صناعة جيل جديد مختلط بين العادات والقيم السمحه والتطور الذي هو بمثابت موصل للعلم وبين قوسين مشكلتنا اللحين كل واحد يبغى يصير ميري وجوني وأولادهم لندا وبيتر خخخخ
مواضيعكم تربط الناس ببعضها من خلال تعليقات القراء , نتمنى بكرة موضوعكم عن ما أمنيتك ف الحياة ؟
نكأتم كمدي بعنوانكم هذا و أعدتموني لذكريات زمن جميلا لا زالت متغلغلة في تلأفيف دماغي,اوهل يختلف إثنان على جمال ذالك الزمن الذي ترى فيه القلوب الصافية و التعاون و التعاضد و صلة الرحم قائمة بين أهله,إلى زمن أصبحت االإنعزالية فيه و العيش فرادا .. ولد النبيه صالح
زمن الطيبين كان يسود فيه ما يسمى بالنوخذة ، ، أي بمعنى كان تسود فيه العبودية وتصنف الناس بطبقات اجتماعية ، مثل الفقير ما يصير يجالس الرجل الغني صاحب الوجاهة واذا الغني سوى منكر يتغاضون عنه عكس الفقير يفضحونه ويمكن يطردونه من الديرة
مقولة زمن الطيبين كلام فاضي
حاليا اللي يصيدنا حنين لزمن الطيبين ونعاير هالجيل ، نفس هالجيل بقول نفس الحجي في المستقبل لأولاده والدنيا ماشية
جيل الديجيتال افضل استغرب ليش اسمونه جيل الطيبين
تربية مال لوتربية طغاة الضرب للاولاد والزوجة واذا مل منها زوجها اخذ عليها الثانية
هههههههه ترى رجعوا لموضة الزوجة الثانية احنه فريقنا واجد متزوجين بالزوجة الثانية يعني كانها موضة تروح وتجي
كما في كل ارض مقبرة. فإن في كل جيل مقبرة. الجيل السابق كان اكثر تحفطاً وتمسكاً بالعادات والقيم ولكنه محدود الثقافة. الجيل الحالي ليس متمسكاً بالعادات والقيم بالقوة كما في السابق ولكنه اكثر تثقفاً وانفتاحا. ومابين الجيلين سوى العولمة والغزو الثقافي السلبي والايجابي فقط.
ليس جميع الرجال ناجحين في الماضي في تحمل المسئوليات كان يوجد السلبي و الايجابي و المحترم و الغير محترم و كذلك النساء و هذا طبيعي في جميع الازمنة و رغم التطور الحالي و التكنولوجيا و الهواتف الذكية الا ان في ناس مرضى نفسيين بالطائفية و الحقد
كلام سليم نحن بين تشتت العقول زمن الطيبين هو البساطة والرقي اما زمن الديجيتال هو الانحطاط وسو النية
في زمن الطيبين كان الناس على نياتهم و متواضعين و المدارس رغم قلة الموارد و الانشطة الا ان الكل ينتبه للشرح و الكل يحترم و جيل هذه الايام معظمهم لا يحترم المعلمين في ذلك الزمن الجميل لا توجد حروب و قتل و دمار و مؤامرات و سفك دماء
اما السالفة الحروب مو وياش!
هواشهم من ذاك الزمن للحين
من ناحية الحروب,و تناحر البشر بعضهم ببعض فلا اعتقد إنها وليدة الساعه,و خير دليل على ما عنيته هو حرب داحس و الغبراء و حرب البسوس التي هي اطول حرب عرفتها البشريه و سجلها التاريخ,أما من ناحية إحترام المدرس يم محمود فقد أصبت الهدف, كنا نخجل حتى من النظر لوجه المدرس. ولد النبيه
في زمن الطيبين الرجال يتزوجون على نسائهم في السر او في العلن و ينجبون درزن او درزنين من الابناء حسب عدد الزوجات في زماننا ذبحونا الرجال ب اسطوانة الزواج البعض يتزوج على مرته و ينجح و البعض يفشل في كلا الحالتين و البعض يلجأ للخيانات
جيل الطيبين
تربينا عدل نتحمل ونصبر مو هالجيل متعلم على الكوفي والسلفي التربيه
اذا متربي عدل تقدر تربي أولادك مثل ما تربيت ولا عليك من غيرك
تم نسف الجبهه بنجاح اشكرك
وش دخل الكوفي في التربيه؟
اي والله جيل الطيبين عز وراحه نفسية و القلوب عند بعضها و فوق كل ده راحت رجال ترفع الدروازه و راحت نساء ربات بيوت
يبان ليي الأوليين أطيب
بشكل عام الجيل الجديد عنده ثقافة وعلم اكثر من الجيل الجديد لكن مو مال تحمل مسؤلية.
والجديد القديم مالت تحمل مسؤلية لكن ثقافة وعلم ماكان عندهم مثل الجيل الجديد....مافي شي كامل والكامل الله و ونعم بالله....
بالعكس حيل الحالي مسئوليته اكثر وأعبائه ازيد وحياته محاطة بالمخاطر اكثر فضلا عن الحياة الصعبة المعقدة التي يعشيها وصعبوبة الحصول على الممادة أما بالنسبة لزمن الذيبين فأن ما يميزهم القناعة اكثر
والله ما فيه على جيل زمن الطيبين ... أطفال هالزمن انطوائيين وحركتهم قليلة وغير هذا ألعابهم اليها سلبيات كثيرة ووووووو الله يستر علينا وعلى أولادنا
اخا على زمن الطيبين راحة وطيبه واحساس لاتليفونات ولاساتاب ولكل ازور الاهل ولجار ونلعب في الطريق لقفه ونط لحبال ولصبيان. تلعب ويه البنات كانه نحس بلامان. وهزمن تخاف يطلع جاهل يوقف يم حتى عتبة الباب